حملات نظافة مكثفة ورفع لتلال القمامة بقرى ميت غمر (صور)
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تواصل الأجهزة التنفيذية بميت غمر في محافظة الدقهلية، ثالث أيام عيد الفطر المبارك، جهودها المكثفة لمتابعة أعمال نظافة ورفع مخلفات القمامة بشوارع قرى ميت الفرماوي وأتميدة بالوردية الصباحية.
وذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، بضرورة تكثيف الجهود بكافة القطاعات الخدمية.
وأكد اللواء أنور عثمان رئيس مركز ومدينة ميت غمر علي استمرارية الجهود المكثفة لمتابعة أعمال نظافة ورفع مخلفات القمامة بشوارع المدينة والقري التابعة بالورديتين الصباحية والمسائية خلال أيام عيد الفطر المبارك
قام فريق العمل الميداني بإشراف من: محمد البقري ومحمد علي نائبا رئيس مركز ومدينة ميت غمر، وبحضور رضا انور رئيس الوحدة القروية بميت الفرماوي شيماء معز رئيس الوحدة القروية بأتميدة بمتابعة أعمال نظافة ورفع مخلفات القمامة بشوارع قري ميت الفرماوي وأتميدة بالورديه الصباحية
ووجه "رئيس مركز ومدينة ميت غمر "فريق العمل الميداني بضرورة تكثيف الجهود في رفع المخلفات ومتابعة النظافة العامة اليومية بشكل دوري، لإظهار المدينة والقرى بالشكل الحضاري والجمالي الذي يليق بأهالي مركز ومدينة ميت غمر خلال ايام عيد الفطر المبارك
حملات نظافة 1000212634 1000212633 1000212632 1000212631 1000212630 1000212629 1000212628 1000212627المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة ميت غمر رئيس مركز ومدينة الأجهزة التنفيذية عيد الفطر المبارك محافظة الدقهلية العمل الميداني مخلفات القمامة الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية رفع مخلفات القمامة مرکز ومدینة میت غمر
إقرأ أيضاً:
سعيد يستحضر نظرية المؤامرة مجددا لتفسير انتشار القمامة بشوارع تونس (شاهد)
استحضر الرئيس التونسي قيس سعيد نظرية المؤامرة مجددا لتفسير انتشار القمامة في شوارع العاصمة.
وقال سعيد خلال جولة له في الإدارة الفرعية للمعدات والإدارة الفرعية للنظافة التابعة لبلدية العاصمة تونس، الخميس، حيث اطّلع على عديد الإخلالات ومظاهر التقصير في مستوى الإدارتين والمعدات الموجودة بهما التي لم تقع صيانتها أو هي خارج الخدمة منذ سنوات عديدة، بحسب صفحة الرئاسة التونسية على "فيسبوك".
يذكر أن الرئيس سعيد يقود تونس منذ فوزه في الانتخابات في عام 2019.
وشدد سعيد خلال جولته أن "الوضع لا يمكن أن يستمرّ على هذا النحو لا في رفع الفضلات، ولا في تقديم الخدمات للمواطنين، ولا في الإنارة العمومية، ولا في تعهّد المقابر، ولا في صيانة المنتزهات والمناطق الخضراء التي تحوّل أغلبها إلى مصبّ للفضلات، بل أكثر من ذلك حتى بعض المستودعات البلدية تمّ إهمالها وصار جزء منها آيلا للسقوط".
وكعادته أرجع سعيد، الذي يقود تونس منذ خمس سنوات، كل تلك الأوضاع المزرية للنظافة إلى ما من وصفهم بـ"المجرمين بحق الشعب التونسي"، وقال إن "الدولة في عديد مرافقها تحتاج إلى مراجعات شاملة ومحاسبة كل من أجرم في حق الشعب التونسي في أقرب الآجال، خاصة وأن هذا الفساد فضلا عن أنه كان ممنهجا للتفويت في أملاك الدولة مازال هناك من هو داخل مؤسسات الدولة يعطّل سير دواليبها بل ويسعى إلى التنكيل بالمواطنين ومرتبط باللوبيات".
وخلال لقائه، الخميس، بوزير الداخلية خالد النوري وكاتب الدولة المكلف بالأمن الوطني، سفيان بالصادق، تطرق سعيد إلى "دور البلديات في تقديم الخدمات للمواطنين في أحسن الظروف"، مشيراً إلى أن "بعض الظواهر لا هي طبيعية ولا هي بريئة ومنها، على سبيل المثال لا الحصر، عدم رفع الفضلات وتكدسها منذ أسابيع في العديد مناطق الجمهورية".
ودعا إلى اتخاذ القرارات اللازمة ضد أي طرف يُخلّ بالواجبات المحمولة عليه، وفق بلاغ الرئاسة التونسية.