«التعليم»: الجامعات الأهلية والخاصة تستعد لأعمال تنسيق 2024 الشهر المقبل
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قالت مصادر في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية، إن الاستعدادات لأعمال القبول بمختلف الكليات سواء في الجامعات الخاصة أو الأهلية ستبدأ مع مطلع الشهر المقبل، موضحة أن أعمال التنسيق والقبول للطلاب الحاصلين على شهادات الثانوية العامة العربية والأجنبية سيتم العمل بها، وسيفتح باب سحب استمارات التقدم خلال شهر يونيو المقبل، منوهاً إلى أن الاجتماع المقبل للجامعات الخاصة سيحدد الحد الأدنى والأقصى للقبول.
وأضافت المصادر في وزارة التعليم العالي في تصريحات لـ«الوطن»، أن الجامعات الخاصة والأهلية لم تكشف بعد حتى الآن عن مصروفاتها الدراسية للعام الجامعي الجديد، وأن ملامح الزيادة أو التثبيت أو الخفض لقيمة المصروفات لم تتضح حتى الآن، منوهة إلى أن الدراسة في الجامعات الخاصة والأهلية والقبول متوقف على العرض والطلب لتلك الجامعات وكذلك سمعتها الأكاديمية ومكانتها العلمية.
وأوضحت المصادر أن جميع الجامعات الخاصة الموجودة داخل مصر معتمدة شهادتها من قبل المجلس الأعلى للجامعات، وأنه يمكن للطلاب الاطلاع على أسماء وبيانات الجامعات المعتمدة من خلال الموقع الإلكتروني المخصص لذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات الخاصة التعليم العالي وزارة التعليم العالي الجامعات الجامعات الخاصة الخاصة والأهلیة
إقرأ أيضاً:
"سي ان ان" تكشف عن هجوم بري محتمل لاستعادة الحديدة
كشفت مصادر دبلوماسية إقليمية لشبكة "سي إن إن"، بالاشتراك مع تحليلات خبراء أمنيين، أن استراتيجية إدارة ترامب لمواجهة التهديدات التي تشكلها مليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن قد تتطلب في النهاية شن هجوم بري واسع النطاق لاستعادة المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة، بما في ذلك الميناء الحيوي الحديدة.
وأشارت المصادر إلى أن الهجوم البري يُعتبر الخيار الوحيد القادر على إحداث تغيير جذري في موازين القوة، خاصة بعد فشل الهجمات الجوية والجهود الدبلوماسية.
من جهته، أوضح الخبير الأمني مايكل نايتس أن التوقعات تشير إلى أن الولايات المتحدة لن تشارك بقوات برية، لكنها قد تكتفي بنشر وحدات خاصة محدودة لتوجيه الضربات الجوية، إلى جانب تقديم دعم لوجستي وتزويد القوات اليمنية الحكومية بذخائر متطورة. وأضاف: "الدور الأمريكي سيبقى غير مباشر، لكنه حاسم في تمهيد الطريق لأي عملية ناجحة".
وفي تفاصيل الاستعدادات الميدانية، أفادت المصادر الدبلوماسية بأن خططا تحضر حاليا لعملية برية متعددة المحاور، تشن من الجنوب والشرق، مع تقدم محتمل على طول الساحل الغربي باتجاه ميناء الحديدة، الذي يعد شريانا حيويا لإدخال المساعدات الإنسانية إلى اليمن. ومن المتوقع أن تدعم السفن الحربية السعودية والأمريكية هذه الجهود عبر قصف بحري مكثف لعزل المعاقل الحوثية.
وعلق نايتس: "العملية البرية ستكون مكلفة ومعقدة، لكنها ربما السبيل الوحيد لتحقيق نصر حاسم".