نشرت قناة "الميادين" مشاهد لاستهداف سيارة فريقها وعدد من عمال الكهرباء في منطقة حدودية برصاص الجيش الإسرائيلي، مؤكدة عدم وقوع إصابات واقتصار الأضرار على الماديات.
وظهر مراسل القناة وهو يقود السيارة التي تقله مع فريقه على الشريط الحدودي مع إسرائيل وعند الوصول إلى محاذاة موقع "مسكاف عام" باتجاه بلدة العديسة سمعت أصوات الرصاص واصيب هيكل السيارة من الجانب الأيسر ومن السقف.
وذكرت القناة في حسابها على منصة "إكس": "أصيبت سيارتهم بالرصاص دون وقوع إصابات".
وفي السياق ذاته، أفادت مراسلتنا أن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على عمال يصلحون أعطال الكهرباء عند الحدود جنوب لبنان بهدف ترهيبهم دون وقوع إصابات.
وأشارت إلى تحليق لطائرات الاستطلاع الاسرائيلية فجرا في أجواء مدينة صيدا وجوارها، ودوى انفجار فوق ساحل البحر بين بلدتي الزهراني والغازية عمق الجنوب ليتبين أنه خرق لجدار الصوت.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
أخبار لبنان
الجيش الإسرائيلي
بيروت
تل أبيب
صحافيون
منصة إكس
مواقع التواصل الإجتماعي
وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
المشكلة انتهت.. من سيتولى حقيبة المالية في الحكومة؟
ذكرت قناة الـ"الجديد" اليوم الإثنين، أن اسم النائب السابق ياسين جابر لا يزال مُتقدماً لتولي حقيبة وزارة المالية في الحكومة العتيدة، موضحة أنّ "الحقيبتين العائدتين لحزب الله فهما حتى الساعة العمل والصحة". أما قناة الـ"MTV"، فقالت إن عقدة وزارة المالية حُلت ومن سيتولاها هو جابر وذلك بعد إصرار من رئيس مجلس النواب نبيه بري. وأوضحت "الجديد" أنّ "الآلية التي يتم
الاتفاق عليها لاختيار الأسماء تقضي بأن يطرح الإسم من الفريق وبحال عدم موافقة الرئيس المكلف نواف
سلام عليه يتم الاتفاق على إسم آخر". وأشار القناة إلى أن "الثنائي المسيحي اجتمع مع الرئيس المكلف أما تقسيم الحقائب لا يزال موضع إشكال"، وأضافت: "مصادر القوات اللبنانية تتحدث عن أنه لا مشكلة مع سلام وقد جرى الاتفاق معه على مشاركتها بالحكومة، لكن التيار الوطني الحر يطالب بتمثيله بـ4 حقائب بناء على نتيجة الإنتخابات النيابية الأخيرة وهذا الأمر غير متوفر له في التشكيلة الحكومية". ونقلت "الجديد" عن مصادر مقربة من سلام قولها إن "الحكومة يفترض أن تكون حكومة الناس لا القوى السياسية رغم كل التفاوض حول أسمائها وحقائبها". وأوضحت القناة أنَّ "سلام يتجه إلى بيان وزاري لا يتضمن ثلاثية جيش شعب مقاومة بل مقدمة الدستور والطائف في البند المتعلق بتحرير لبنان من الاحتلال الاسرائيلي"، وأضافت: "سلام ليس مستعجلاً ولن يقدم اعتذاره عن التشكيل طالما يتمتع بالغطاء العربي للنهوض بحكومة إصلاحات".