صحافة العرب:
2024-09-20@09:56:09 GMT

عيساوي: إلا قحت

تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT

عيساوي: إلا قحت

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عيساوي إلا قحت، وانتهت المظاهرات بنجاح ثورة فولكر. وبعملية ماكرة سرقت قحت كحل الثورة من عين الثوار. صحيح تحقق شعار تسقط بس . ولكن ماذا بعد السقوط؟،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عيساوي: إلا قحت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عيساوي: إلا قحت

وانتهت المظاهرات بنجاح ثورة فولكر. وبعملية ماكرة سرقت قحت (كحل) الثورة من (عين) الثوار. صحيح تحقق شعار (تسقط بس). ولكن ماذا بعد السقوط؟.

ولعجز قحت عن تلبية مطالب الشارع الحياتية. لجأت لشيطنة الإسلاميين. وألصقت بهم تهما (أخلاقية ومالية) مازال إبليس مصاب بالدوار منها.

لذا تسيد شعار (إلا المؤتمر الوطني) الساحة تماما. ومن سنن الحياة لا يصح إلا الصحيح. في ظرف سنة ظهرت عورة قحت للعيان. فشل بإمتياز في كل المناحي. وأحاطت الحسرة والندامة بالثوار. الأمر الذي ترتب عليه لغة السب واللعن لقحت في رابعة النهار. بل وصلت الأمور للتعدي البدني (حادثة باشدار).

والحال هذه ما كان من قحت إلا اللجوء للبديل التسلطي على رقاب الناس. فوسوست للهالك. وزينت له الأمر. فهذا الوعد صادف (قلبا خاليا) لدى الهالك فتمكنا. ولا نشك أنها تجيد السباحة في محيطات العمالة. لذا لتنفيذ الخطة استعانت بحاكم الأمارات. ونسي الجميع أن المكر السيء لا يحيط إلا بأهله. وهذا الذي جرى وفق مقادير العلي القدير. وبلطفه بالشعب السوداني. كان تدميرهم في تدبيرهم.

وانتهت اللعبة بأن غشي إعصار الجيش رواكيب قحت. وجعلها قاعا صفصفا في بضع شهور. عليه تبدلت الحياة السياسية الآن. وخرجت قحت من المولد بدون حمص. ودخلت الآن في (الإستثناء). وذلك بقرار جماهيري. وخلاصة الموضوع أن قحت لا وجود لها في الفترة الإنتقالية مهما كانت المبررات. لأنها خالصة لجيشنا من دون الأحزاب. أما بعد ذلك فالشارع هو الفيصل. أي: (الحشاش يملأ شبكتو).

د. أحمد عيسى محمودعيساويالجمعة ٢٠٢٣/٧/٢٨

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عيساوي: إلا قحت وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مقال بنيويورك تايمز: القضية التي أصبح فيها أقصى اليمين الإسرائيلي تيارا سائدا

الضفة الغربية تحترق؛ إذ ظل الجيش الإسرائيلي على مدى الأسابيع القليلة الماضية يشن غارات متتالية واسعة النطاق على المدن الفلسطينية بطائرات مسيرة وقوات برية، بحسب مقال لكاتب إسرائيلي في صحيفة نيويورك تايمز الأميركية.

وجاء في المقال الذي كتبه حجاي إلعاد المدير التنفيذي السابق لمنظمة "بتسيلم" الإسرائيلية لحقوق الإنسان، أن المستوطنين المسلحين هاجموا بلدة جيت الفلسطينية شرقي مدينة قلقيلية بالضفة الغربية، بينما غضت قوات الأمن الإسرائيلية الطرف.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوتان: الأسد مهتم بإدارة المخدرات أكثر من اهتمامه بانتهاكات إسرائيل في غزة وسورياlist 2 of 2إيكونوميست: مودي يبدأ ولايته الثالثة بمعارك خاسرةend of list

وكشف المقال أن المجتمعات الفلسطينية يجري إفراغها من سكانها، وينتشر العنف في كل مكان بالضفة الغربية، ولكن لا يبدو أن المجتمع الدولي عازم على إيقافه.

نتاج حتمي

ومع أن إلعاد لا يرى جديدا في هذا الوضع، إلا أنه يعتقد أن موجة العنف الأخيرة هي نتاج حتمي لمحاولات إسرائيلية متواصلة لعقود من الزمن للسيطرة الكاملة على الضفة.

وانتقد الكاتب حلفاء إسرائيل، لا سيما الولايات المتحدة، الذين دأبوا ردحا من الزمن على التقليل من شأن تلك المحاولات أو تجاهلها.

وأشار إلى أن بعض المسؤولين الغربيين حذروا مؤخرا من أن الفلسطينيين يواجهون حاليا خطر "الضم الزاحف" للضفة الغربية المحتلة وكأن إسرائيل واحتلالها الأراضي الفلسطينية "مجالان منفصلان"، على حد تعبير المقال.

ويستند هذا الرأي إلى أن إسرائيل دولة ديمقراطية تديرها سلطات مدنية، والاحتلال "مؤقت" ويديره جنرالات الجيش.

تحكم شامل بالضفة

وقال إلعاد إن هناك نظاما واحدا فقط في إسرائيل وفلسطين، لافتا إلى أن السلطة الفلسطينية تسيطر على جوانب محدودة من الحياة في مناطق مجزأة من الضفة الغربية؛ في حين تتحكم إسرائيل في جميع مناحي الحياة الرئيسية في المنطقة.

ويرى الكاتب أن الضم ليس فكرة للمستقبل؛ بل هو من حقائق الحياة حيث يعيش الإسرائيليون والفلسطينيون في دولة واحدة بحكم الأمر الواقع.

وعلى الصعيد الدولي، يلقي الناشط الحقوقي في مقاله قدرا كبيرا من اللوم على عناصر أقصى اليمين في الحكومة الإسرائيلية، من أمثال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، اللذين تنظر إليهما الولايات المتحدة على أنهما "دخيلان وقحان" لا مكان لهما في التيار السياسي السائد.

من النهر إلى البحر

ومع ذلك، يعتقد إلعاد أن تطرف سموتريتش وبن غفير لا يعدو أن يكون أمرا عاديا، كما أنه يرمز لإستراتيجية الاستيطان الإسرائيلية الواضحة القائمة على السيطرة الدائمة على كامل الأرض الواقعة بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط.

وخلص المقال إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو صاغ في عام 2022 المبادئ الأساسية لحكومته الحالية والتي تزعم أن "للشعب اليهودي حقا حصريا وغير قابل للتصرف في جميع أجزاء أرض إسرائيل. وستعمل الحكومة على تعزيز وتطوير الاستيطان في كافة أرجاء أرض إسرائيل"، بما في ذلك، على وجه التحديد، الضفة الغربية حسب تعريفه لتلك الأرض.

مقالات مشابهة

  • باليوم والتاريخ وتحت شعار “وداعاً لن ننساكم”.. قائمة طويلة بأسماء مشاهير سودانيين “شعراء وأدباء وفنانين ولاعبي كرة وسياسيين” بلغ عددهم 43 شخص فارقوا الحياة بعد نشوب الحرب في السودان
  • "الجارديان": استفزاز إسرائيل لجماعة حزب الله ينذر باندلاع حرب شاملة في المنطقة
  • مبارك والجيش والإخوان.. ماذا قال جي دي فانس عن مصر قبل 13 عاما؟
  • استعراض لمميزات الهاتف vivo V40
  • رايتس ووتش تنتقد الخطاب العنصري ضد الهايتيين السود بالولايات المتحدة
  • هل نجح القطاع الصحي بلبنان في أول اختبار له بعد تفجيرات البيجر؟
  • عيساوي: النصر المؤزر
  • شعار الهلال.. وود (نهَّاب)!
  • باحثان: على أمريكا التخلي عن التطبيع بين إسرائيل والسعودية لهذا السبب
  • مقال بنيويورك تايمز: القضية التي أصبح فيها أقصى اليمين الإسرائيلي تيارا سائدا