انفراد جديد لـ«كلام في السياسة».. حلقة خاصة مع رؤساء تحرير الصحف القومية الجدد
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
بعد التغييرات الصحفية الأخيرة في الصحف القومية، ينفرد برنامج «كلام في السياسة» بحلقة خاصة مع رؤساء التحرير ومجالس الإدارات الجدد، لمناقشة أهم خطط التطوير في محتوى وشكل الصحافة القومية في الفترة القادمة لتواكب الأهداف والرسالة الإعلامية للجمهورية الجديدة.
ويستضيف الإعلامي أحمد الطاهري، في حلقة الاثنين المقبل، كل من الدكتور محمد فايز فرحات رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، والكاتب الصحفي إسلام عفيفي رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأخبار، والكاتب الصحفي ماجد منير رئيس تحرير جريدة الأهرام، والدكتور أسامة السعيد رئيس تحرير جريدة الأخبار، والكاتب الصحفي أحمد أيوب رئيس تحرير جريدة الجمهورية، والكاتب الصحفي محمود بسيوني رئيس تحرير جريدة أخبار اليوم، كما تتضمن الحلقة مشاركة شباب الصحفيين من مؤسسات الأهرام والأخبار والجمهورية وروزاليوسف، لضمان تواصل رؤى الأجيال المختلفة فيما يخص مستقبل الصحافة القومية.
برنامج «كلام في السياسة» أحد أهم البرامج الأسبوعية على قناة «إكسترا نيوز»، ويذاع كل اثنين من الساعة 7 إلى الساعة 9 مساء، ويناقش أهم الملفات التي تشغل المواطن المصري بمختلف الآراء والتوجهات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلام في السياسة الصحف القومية أحمد الطاهري الطاهري رئیس تحریر جریدة والکاتب الصحفی
إقرأ أيضاً:
مصر والقضية الفلسطينية: دعم ثابت ودعوة لوحدة الصف الفلسطيني بعيدًا عن انفراد أى فصيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الموقف الذى يتعرض له الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، لا يحتمل الكثير من الكلام، لكنه يحتاج إلى تقديم رؤية سريعة تسلط الضوء على نقاط محددة. فى هذا الإطار، يمكن تلخيص الموقف فيما يلى:
1 المقاومة حق مشروع:
• لا خلاف على مشروعية مقاومة الاحتلال.
• المقاومة ليست فقط بالسلاح، بل تشمل العمل السياسي والدبلوماسي والإعلامي وحشد الدعم الدولي.
2 وحدة الصف الفلسطيني ضرورة:
• لا يمكن لفصيل واحد، كحماس مثلًا، أن يحتكر قرار المقاومة.
• نجاح أي مقاومة يتطلب جبهة وطنية موحدة تجمع كل الفصائل الفلسطينية تحت قيادة واحدة.
3 أحداث 7 أكتوبر:
• ما قامت به حماس كان قرارًا منفردًا وخطيرًا، دون الرجوع للإجماع الفلسطيني.
• هذا القرار تسبب في أضرار كبيرة للفلسطينيين كافة، وليس لحماس فقط.
4 دور مصر التاريخي:
• مصر ساندت الشعب الفلسطيني سياسيًا ومعنويًا منذ عام 1948 وحتى اليوم.
• لم تتوقف الجهود المصرية لتحقيق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية، وخاصة بين فتح وحماس.
5 محاولات المصالحة:
• منذ عام 2006، مصر عملت على تقريب وجهات النظر بين الأطراف.
• في عام 2009، رفضت حماس التوقيع على اتفاق المصالحة، ما فاقم الانقسام.
6 الموقف المصري الثابت:
• مصر تؤمن بقيام دولة فلسطينية على حدود 5 يونيو 1967.
• لا تتخلى مصر عن القضية الفلسطينية، لأنها في صميم العقيدة الوطنية المصرية.
7 التحذير من “سلاح بلا عقل":
• العمل المقاوم يجب أن يكون له عقل سياسي، وقيادة موحدة، وبرنامج نضالي واضح.
• وإلا، فإن السلاح قد يصيب أصحابه بدلًا من أن يصيب العدو.
8 دروس من تجارب العالم:
• حركات التحرر الناجحة (الجزائر، فيتنام، جنوب أفريقيا) نجحت بوحدة الصف وقيادة موحدة.
• لم ترسل الدول الداعمة جيوشًا، بل دعمت سياسيًا ولوجستيًا، مثلما تفعل مصر الآن.
9 تحذير من الارتهان للخارج:
• لا يجب أن ترتبط المقاومة بأجندات إقليمية، مثل الأجندة الإيرانية.
• القرار الوطني الفلسطيني يجب أن يكون مستقلًا وموحدًا.
10 الملخص النهائي:
• الحل يبدأ من القيادة الموحدة، والوحدة الوطنية، والبرنامج السياسي والنضالي المشترك.
• بدون ذلك، ستستمر معاناة الشعب الفلسطيني، وتبقى القضية رهينة فصيل واحد، وهو ما تسعى إليه إسرائيل.