بغداد اليوم - بغداد

اكد عضو لجنة الامن والدفاع النيابية النائب ياسر اسكندر، اليوم الجمعة (12 نيسان 2024)، اعتماد وزارة الداخلية استراتيجية جديدة لمواجهة الاتجار بالبشر.

وقال اسكندر في حديث لـ "بغداد اليوم" ،ان "الاتجار بالبشر من الظواهر التي برزت في السنوات الأخيرة بمعدلات متفاوتة بالمحافظات وهي تأخذ صورا عديدة حددها القانون ووضع إزاء كل منها العقوبات الرادعة بما بحفظ حقوق الانسان".

وأضاف اسكندر، ان "وزارة الداخلية اعتمدت بشكل فعلي استراتيجية شاملة من 3 محاور هي تكثيف الجهد الاستخباري وجمع المعلومات وتنفيذ عمليات نوعية لتفكيك الشبكات المتورطة بالاتجار بالبشر وخلق راي عام من خلال توعية المجتمع بخطورة هذا الظاهرة وسبل التعاون مع القوى الامنية".

وأشار الى ان "الداخلية نجحت في تقليص تداعيات عدة ظواهر سلبية في العراق ومنها الاتجار بالبشر من خلال جهد امني مكثف اخذ مسارات متعددة في الأشهر الماضية". 

وتعتبر ظاهرة الاتجار بالبشر من الظواهر الخطيرة التي انتشرت داخل المجتمع، حيث سعت وزارة الداخلية لاحتوائها من خلال إجراءات مشددة اسفرت عن القاء القبض على العديد من المتورطين بها وافشال العديد من محاولات بيع الأطفال او المتاجرة بالأعضاء البشرية.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: الاتجار بالبشر

إقرأ أيضاً:

روسيا تسيطر على بلدة استراتيجية شرقي أوكرانيا

أعلنت روسيا، الجمعة، أنّ قواتها سيطرت بعد معارك ضارية استمرت شهوراً في شرق أوكرانيا على توريتسك، أكبر بلدة تستولي عليها موسكو في الأشهر الأخيرة.

وتسعى روسيا منذ أشهر للسيطرة على هذه البلدة الصناعية الواقعة في منطقة دونيتسك (شرق)، إذ إن هذه السيطرة ستمكّنها من عرقلة طرق الإمداد الأوكرانية الحيوية.
لكنّ كييف نفت السيطرة الروسية الكاملة على البلدة.
ويقول محلّلون عسكريون إن استيلاء روسيا على هذه البلدة المنجمية سيساعدها على عرقلة طرق الإمداد العسكرية الأوكرانية، عبر خط الجبهة المترامي الأطراف. تقترب من بوكروفسك..روسيا تقضم 430 كيلومتراً جديداً من أوكرانيا - موقع 24توغل الجيش الروسي وسيطر على 430 كيلومتراً مربعة في أوكرانيا في يناير (كانون الثاني) ليقترب من بوكروفسك التي تعد مركزاً لوجستيا لقوات كييف، استناداً إلى بيانات المعهد الأمريكي لدراسة الحرب. وقالت وزارة الدفاع الروسية "نتيجة للعمليات الهجومية النشطة، تم تحرير مدينة دزيرجينسك في جمهورية دونيتسك الشعبية"، مستخدمة الاسم الروسي للمدينة والمنطقة.
والبلدة، التي كانت تكثر فيها سابقاً مناجم الفحم، كان يقطنها نحو 30 ألف نسمة قبل الغزو الروسي في عام 2022. لكن بحلول يوليو (تموز) الماضي انخفض عدد سكانها بنسبة 90 بالمئة بسبب المعارك، وفقاً للإدارة المحلية.
وقبيل الإعلان الروسي، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية الجمعة، إنّ البلدة أصبحت "خراباً"، ونشرت على منصة إكس صورة لمبان مدمّرة.
وأضافت "كان هذا ذات يوم منزل أحدهم. كان مكاناً عاش فيه أناس وضحكوا وبنوا مستقبلهم. الآن، لم يعد سوى خراب".

مقالات مشابهة

  • القبض على عصابة متخصصة بالاتجار بالبشر في بغداد
  • إبتداءً من اليوم.. قرارات جديدة تُطبق في المدارس خلال الترم الثاني 2025
  • بريطانيا: سياسات الهجرة المشددة تهدد ضحايا العبودية الحديثة وتعرقل مكافحة الاتجار بالبشر
  • الأرصاد تحذر من الظواهر الجوية المتوقعة اليوم
  • روسيا تسيطر على بلدة استراتيجية شرقي أوكرانيا
  • جهود مصر.. استراتيجية لخفض 80 مليون طن انبعاثات وتنفيذ الخريطة التفاعلية لمواجهة تغير المناخ
  • إعلان الحداد في ناحية بديالى لمدة ثلاثة أيام
  • تنظيم ندوة عن استراتيجية تمكين المرأة لطلاب «حقوق أسيوط»
  • الداخلية تضبط عجلة حمل داخلها 7 ملايين حبة من الكبتاجون في بغداد
  • كارثة جديدة تطارد أمريكا.. أعاصير وتقلبات جوية خلال أسبوع