وفاة أرملة المفكر القومي عبد الهادي ناصف
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
توفيت، اليوم الجمعة، السيدة فريال محمد محمود يوسف، أرملة المفكر القومي عبد الهادي ناصف، ووالدة الدكتورة إيمان ناصف، والإعلامي عمرو ناصف، والمرحوم محمد ناصف.
ومن المقرر أن يقام العزاء في القاهرة، بقاعة مناسبات مسجد نبيهة يكن، بجوار المركز الثقافي الفرنسي، في المنيرة بشارع أمين سامي، المتفرع من شارع القصر العيني.
والسيدة فريال محمد محمود يوسف، هي سليلة السيد تقي الدين الحسيني، وابنة، وقريبة ونسيبة جعافرة شربين بالمنصورة، وصعيد مصر، والمغرب، والحجاز.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
قرار مفاجئ من مرتضى منصور عقب الصلح مع محمود الخطيب
أعلن مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، التنازل وإنهاء كافة البلاغات الذي تم تقديمها ضد صفحات ومواقع منتمية للنادي الأهلي، بعد اتصال جمع بينه وبين محمد الجارحي عضو مجلس إدارة المارد الأحمر.
وكتب مرتضى منصور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "استكمالا لحالة التسامح التي أعيشها بتوفيق من المولى، في هذا الشهر الكريم وعقب صدور البيانين الصادرين مني ومن الكابتن محمود الخطيب ومجلس إدارته اللذين أنهيا إلى الأبد إن شاء الله حالة الخصومة، التي كانت بيننا سنوات طويلة".
وأضاف: "اتصل بي الاستاذ محمد الجارحي عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، وأبلغني ونبهني أنه يوجد عدد من البلاغات المقدمة مني لمعالي المستشار النائب العام، ضد بعض الصفحات والمواقع والقنوات المنتمية للنادي الأهلي، ومنهم بعض القضايا التي صدرت فيها أحكام نهائية بالحبس، ضد بعض منهم واستأذنني أن أتنازل عن هذه البلاغات والأحكام التي صدرت، ووعدته بإنهائها فورا بالعودة للأساتذة وحيد، أحمد وأمير المسؤولين معي عن مكتبي تبين أنهم 40 بلاغ وحكم".
وتابع: "لذلك قررت بعد الاتفاق مع الأستاذ محمد عثمان بالتنازل عنهم فورا لنبدأ جميعا صفحة جديدة يسودها الاحترام والتقدير المتبادل، وبالطبع قررت التنازل عن كل البلاغات المقدمة مني ضد بعض الصفحات، التي تعلن انتسابها لنادي الزمالك وكذلك الأحكام الصادرة ضد بعضهم".
وواصل: “انبه بعض الكارهين الحاقدين الفتايين، الذين يختلقون أكاذيب ويروجون أن هذا الصلح باتفاق مع الكابتن محمود الخطيب لتدمير نادي الزمالك، أولا أنا لم ألتقي بالكابتن الخطيب منذ أكتر من 8 سنوات ولم أتصل به ولم يتصل بي حتى اليوم، انتم لستم في حاجة لأي اتفاق خارجي لتدمير النادي العريق لقد دمرتوه بأنفسكم رياضيا، اجتماعيا، إنشائيا، ماليا وأخلاقيا، ”.