تفسير وحيد من المتابعين على ظهور خامنئي متكئا على بندقيته خلال خطبة عيد الفطر
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
علقت حسابات مواقع التواصل على ظهور مرشد إيران علي خامنئي في خطبة عيد الفطر متكئا على بندقيته، وتوعد في كلمته بالرد على الهجوم الإسرائيلي ضد قنصلية بلاده في دمشق بداية الشهر الجاري.
وذكرت مواقع إخبارية أن بندقية خامنئي التي درجت العادة على ركنها بجانبه والاتكاء عليها في بعض الخطب بندقية قناصة SVD طراز روسي.
Eid al-Fitr, #Palestine & punishing the Zionists#EidAlFitr#Gaza#Iranpic.twitter.com/CbyqweB7ky
— Khamenei Media (@Khamenei_m) April 10, 2024وأدرج أغلب المتابعين هذا التصرف من المرشد وفي هذا الوقت بالتحديد بأنه إشارة إلى حتمية الرد على الاستهداف الإسرائيلي الأخير في دمشق.
???? نُشرت صورة للزعيم الإيراني علي خامنئي وهو يحمل بندقية قناصة SVD كعصا، وهو يلقي خطبة #عيد_الفطر
والتي هـ ـدد فيها #إسرائيل ووعد بالعـ.ـقاب.
خبر آخر .. #إيران تلغي الإجازات في جميع وحدات الجيـ.ش!
هل تتوقعون ردا إيراني الليله...#غزة_تنتصر#اسماعيل_هنية#برشلونة#كمين_الزنةpic.twitter.com/s8ID2UTzMQ
* صورة للزعيم الإيراني ???????? علي خامنئي وهو " يحمل بندقية قناصة SVD كعصا " ..، وهو يلقي خطبة بمناسبة عيد الفطر. والتي هدد فيها إسرائيل ووعد بالعقاب . pic.twitter.com/Knv5Kvszmp
— lamine filali (@LamineCaptain) April 11, 2024يشار إلى أنه في خطبته بمناسبة عيد الفطر، قال خامنئي قبل يومين إن "القنصليات والسفارات تعد جزءا من أراضي الدول التابعة لها وحين هاجموا القنصلية الإيرانية في دمشق فكأنهم هاجموا أراضينا".
وشدد على أن "الكيان الصهيوني الخبيث أخطأ في الهجوم على قنصليتنا وهذا وفق الأعراف العالمية يعني هجوما على أراضينا وعليه أن يتلقى العقاب المناسب على ذلك وسينال العقاب المناسب على هذا الهجوم".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار إيران أخبار سوريا الجيش الإسرائيلي الجيش الإيراني الحرب على غزة تل أبيب دمشق طهران علي خامنئي قطاع غزة منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي وفيات عید الفطر
إقرأ أيضاً:
مصدر إطاري: مكتب خامنئي أوعز للزعامات الإطارية بعقد اجتماع لتجاوز الخلافات بشأن الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 17 أبريل 2025 - 10:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر إطاري، الخميس، إن مكتب الإمام خامنئي اوعز إلى الزعامات الإطارية على عقد الاجتماع خلال اليومين المقبلين لتجاوز الخلافات بين مكونات الاطار من خلال مناقشة الانقسام الحاصل بين بعض مكونات الاطار بشأن العملية الانتخابية، لاسيما بين من يطالب بتعديل فقرات من قانون الانتخابات، وآخرين يلوّحون بتأجيلها”.وأضاف المصدر أن “الاجتماع سيبحث توحيد موقف الإطار التنسيقي من العملية الانتخابية، مع التأكيد على الالتزام بالتوقيتات الدستورية، وموقفه الرافض لتعديل القانون بالتوافق مع الشركاء السياسيين”.وأشار إلى أن “الاجتماع سيشهد اتخاذ قرارات استباقية تهدف إلى إفشال محاولات إرباك المشهد السياسي أو السعي نحو تأجيل الانتخابات”، مرجحاً “عدم الإعلان الرسمي عن الاجتماع أو مخرجاته، رغم حضور أغلب القوى المؤيدة لإجراء الانتخابات في موعدها ورفض تعديل القانون”.وصوّت مجلس الوزراء العراقي مؤخراً، على تحديد يوم 11 من شهر تشرين الثاني/نوفمبر من العام 2025 موعداً لإجراء الانتخابات التشريعية.