الأسبوع:
2025-01-23@03:20:40 GMT

حارس ويستهام يونايتد: نشعر بخيبة أمل كبيرة

تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT

حارس ويستهام يونايتد: نشعر بخيبة أمل كبيرة

يشعر البولندي لوكاس فابيانسكي، حارس مرمى فريق ويستهام يونايتد الإنجليزي، بخيبة أمل عقب خسارة فريقه أمام باير ليفركوزن الالماني في بطولة الدوري الأوروبي.

وخسر ويستهام صفر / 2 أمام مضيفه باير ليفركوزن الألماني، مساء أمس الخميس، في ذهاب دور الثمانية للبطولة القارية، ليصبح مطالبا بالفوز بفارق 3 أهداف على الأقل في مباراة الإياب، التي ستقام بالعاصمة البريطانية لندن يوم الخميس القادم، من أجل الاستمرار في البطولة.

وصمد لاعبو ويستهام على مدار 83 دقيقة أمام ليفركوزن، الذي أحرز هدفين خلال الدقائق الأخيرة، ليقترب متصدر ترتيب الدوري الألماني حاليا، من الصعود للمربع الذهبي في المسابقة القارية.

وقال فابيانسكي، الذي تصدى للعديد من تسديدات لاعبي ليفركوزن خلال اللقاء، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) "نشعر بخيبة أمل كبيرة".

أضاف الحارس المخضرم، الذي سيبلغ 39 عاما يوم الخميس المقبل "لقد عملنا بجد لمدة 80 دقيقة ثم استقبلنا هدفين من ركنيتين. عادة ما يكون الدفاع خلال الركلات الثابتة هو نقطة قوتنا ولكن ينبغي عليك القول بأن الفريق المنافس يستحق الفوز لأنه كان الطرف الأفضل".

أشار فابيانسكي "الشيء الأكثر إحباطا هو أننا استقبلنا الهدف الثاني. إنه يمنحهم المزيد من الثقة. لن نستسلم. ينبغي علينا أن نثق في قدراتنا ونرد في مباراة الإياب".

وشدد حارس ويستهام "لدينا سجل جيد حقا على ملعبنا. إنها أمسيات سحرية خاصة ونأمل أن تكون مباراة الإياب أمام ليفركوزن إحداها".

وبات يتعين على ويستهام، الذي يلعب لقاء الإياب بدون نجمه لوكاس باكيتا بداعي الإيقاف، الفوز بفارق 3 أهداف على الأقل إذا أراد الصعود للدور قبل النهائي ومواصلة مشواره في البطولة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدوري الأوروبي باير ليفركوزن ويستهام يونايتد

إقرأ أيضاً:

حتى أنقذ نفسي أمام زوجي.. افتريت على إبنه الذي لا أطيقه في بيتي

تأخر قطار الزواج بالنسبة لي، فلم يمرّ بمحطتي إلا وأنا في خريف العمر، رجل أرمل له إبن يحيا في كنفه.

ميسور ماديا وله بيت كبير يحيا فيه بعد أن غادر والديه للعيش في الريف.

فلم يكن أمامه إلا أن يبحث عمن تبتغي السترة وترغب في أن تكمل مشوار حياتها. إلى جانب من يحترمها ويقدرها مقابل أن ترعاه وترعى قرة عينه الوحيد.

في البداية استغربت لعمق العلاقة التي كانت بين زوجي وابنه، هذا الأخير الذي كان بمثابة الأمر الناهي في البيت.

صحيح أنه متخلق ومهذب، إلا أنني وكوني أنثى ولعلمي من أنني لن أتمكن من الإنجاب. حتى أحظى بشرف أن أصبح صاحبة القرار في البيت الذي أحيا بين جدرانه. من دون أن يكون لي غير الاحترام نصيبا جعل نار الغيرة تتقد في قلبي. لدرجة أنني فكرت في أن أخلق السواد في قلب زوجي تجاه إبنه.

الفرصة كانت بحاجة أهلي للمال بغرض تسوية بعض الأمور العالقة، فمنحت لهم مجوهراتي ليتصرفوا بها ويؤمنوا لأنفسهم ما يرغبون فيه.

ولإدراكي متأخرا من أن زوجي سيغضب مني أو قد يعايرني لأنني أعلت أهلي في حاجتهم من صيغة أهداها لي بعد زواجنا. قمت بالافتراء على ابنه كذبا بأنه سرق مجوهراتي لأنه لا يريدني مكان أمه.

فصدق زوجي الكذبة وقام بطرده من البيت، وأنا اليوم خائفة من أي شيء قد يحدث لي. فحبل الكذب قصير جدا وقد تدور ضدي عجلة الحياة فيعاقبني الله. إن أخبرت زوجي بما إقترفته فقد يطلقني، وإن بقيت على صمتي فضميري يؤنبني.

الحائرة س.نبيهة من الشرق الجزائري.

الرد:

صدقيني سيدتي أنا جد متأسفة على تصرفك هذا، لانه لا يليق بامرأة منحها رجلا ثقته وأعطاها اسمه واستأمنها على بيته وابنه.

فبدل الغيرة والتخطيط بهذه الطريقة المخزية كان لابد عليك أن تجدي سبلا لمد جسور التفاهم بينكما وخلق أجواء لطيفة في البيت.

لكن بعد أن حصل ما حصل جيد أنك تشعرين بتأنيب الضمير بسبب خطأ جسيم اقترفته في حق هذا الابن الذي لا يملك سوى الله وكيلا.

فهو يتيم كان يحيا على حب والده وعطفه بعد أن فقد حنان أمه، لا يملك سوى دعوة تسافر من قلبه المنهك لتستوطن عنان السماء.

شاب ضربته في الصميم فانقلبت حياته رأسا على عقب فقط لتنجي نفسك، فلم تنالي أنت سوى الحيرة والقنوط.

لا أجد تفسيرا لما إقترفته في حق هذا الفتى الذي لا يعلم سوى الله بمدى حزنه وألمه، سوى أنك أخطأت كثيرا.

كما سيكبر خطأك ويصبح فادحا إن أنت لم تتراجعي عنه ولم تقدمي على مصارحة زوجك بالأمر. ما سيجعلك في قمة الحسرة إن أصاب الفتى مكروه أو حتى زوجك.

لذا ومن باب الأمانة حاولي أن تخبري زوجك بما قمت به مستسمحة إياه على ما جعلك الشيطان تقدمين عليه مبدية ندمك وحسرتك.

كما أنه عليك أن تتصرفي وأنت في سنك هذا بمبدأ المسؤولية، فقد ذكرت في رسالتك أن أمل إنجابك قليل.

فلتدركي أن الله حباك بهذا الفتى الذي يجب أن تكوني له الحضن الدافئ والقلب الحنون والسكينة بعد أن فارقت والدته الحياة. وبعد أن كان شرط والده للارتباط بك أن تقبلي به في حياتك ومهما كان.

لذا فعليك مصارحة زوجك وطلب السماح منه ومن ابنه وتحمل عاقبة هذا التصرف الذي نأمل أن يكون حميدا. حتى لا تعيشي عذاب هذا الافتراء طيلة حياة، غفر الله لنا ولك.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • "أمطار غزيرة وشبورة كبيرة" تعرف على حالة الطقس اليوم الخميس (تفاصيل)
  • موعد مباراة مانشستر يونايتد ضد رينجرز في الدوري الأوروبي والقنوات الناقلة
  • بسبب اللعب أمام العقار..التحقيق مع حارس عقار طعن 4 طلاب بمعهد السينما في الهرم
  • أتلتيكو مدريد يقلب تأخره إلى فوز ثاتل أمام باير ليفركوزن بفضل ثنائية جوليان ألفاريز
  • دوري أبطال أوروبا.. اتلتيكو مدريد يخطف فوزاً قاتلاً أمام باير ليفركوزن
  • تشكيل أتلتيكو مدريد أمام باير ليفركوزن في دوري أبطال أوروبا
  • تشكيل مباراة أتلتيكو مدريد وباير ليفركوزن في دوري أبطال أوروبا
  • موعد مباراة أتلتيكو مدريد وباير ليفركوزن في دوري أبطال أوروبا
  • حتى أنقذ نفسي أمام زوجي.. افتريت على إبنه الذي لا أطيقه في بيتي
  • الهلال السعودي يتلقى موافقة سيزار.. وينتظر جناح ويستهام