«القومي للإعاقة»: لغة الإشارة ظهرت في القرن 18 بأمريكا
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
نشر المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، تقريرا حول لغة الإشارة ونشأتها وكيف ظهرت وبداية استخدامها، وهي نظام حسي بصري يدوي تستعمل حتى يتمكن أصحاب الإعاقة السمعية من التعرف على ما يُدار حولهم وما يُقال، فهي وسيلة التخاطب مع هذه الفئة من المجتمع.
ظهور لغة الإشارةووفقا لتقرير القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، بدأ استعمال لغة الإشارة لأول مرة في القرن الـ18، وكان ذلك من خلال طبيب أمريكي يدعى دي ليبيه، كان يتعامل مع أطفال صم، ومع الوقت لجأ إلى هذه الطريقة حتى يتمكن من التواصل معهم.
وأوضح التقرير الصادر عن المجلس، أنه في عام 1975 ظهرت لغة الإشارة بشكل رسمي، وانتشرت مع الوقت بشكل كبير في الدول الأوروبية ومن ثم إلى العالم كله، وبعد لغة الإشارة الأمريكية أصبح هناك لغة إشارة بريطانية وفرنسية وغيرها.
الربط بين الإشارة والمعنىوأساس لغة الإشارة هو الربط بين الإشارة والمعنى، فهي وسيلة تواصل غير صوتية تمكن ذوي الإعاقة السمعية من فهم الآخرين والتعبير عن ذاتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لغة الإشارة الإشارة القومي للإعاقة لغة الإشارة
إقرأ أيضاً:
اختيار رئيس «القومي للمرأة» ضمن أقوى 20 شخصية نسائية عربية بالشرق الأوسط
هنأ المجلس القومي للمرأة، المستشارة أمل عمار، رئيسة المجلس لاختيارها من قبل مجلة فوربس ضمن أقوى عشرين شخصية نسائية عربية في القطاع الحكومي بالشرق الأوسط.
وعبر المجلس عن بالغ فخره وتقديره لاختيار المستشارة أمل عمار ضمن هذه القائمة المهمة، مؤكدا أنه اختيار مستحق ويأتي تقديرا لجهودها الحثيثة على مدار سنوات طويلة في القطاع الحكومي، قدمت خلالها العديد من الإنجازات والنجاحات، متمنين لها المزيد من النجاح والتوفيق.
معلومات عن أمل عماريشار إلى أن المستشارة أمل عمار تعد أول قاضية تترأس المجلس القومي للمرأة، وهي رابع رئيسة له، وحصلت على ليسانس الحقوق عام 1992 وحاصلة على ماجستير قانون الأعمال الدولية وتدرجت بالعديد من الوظائف منها عضو بهيئة النيابة الإدارية وعضو بالمكتب الفني لوزير العدل لقطاع فض المنازعات والحماية القضائية للطفل.
وعينت المستشارة أمل عمار، ضمن أول 30 قاضية على منصة القضاء المصري، وكانت عضوة بالمجلس القومي للمرأة ومقرر مناوب اللجنة التشريعية بالمجلس منذ الأول من فبراير 2016، ورئيسة استئناف بمحكمة استئناف قنا.