أشياء تجذب الناموس إلى منزلك.. يجب التخلص منها فورا
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
مع بدء ارتفاع درجات الحرارة خاصة في فصلي الربيع والصيف يكثر تواجد الحشرات بأنواعها ما بين الزاحفة والطائرة، ويأتي على رأسها الناموس الذي يعد مصدرا كبيرا للإزعاج داخل المنزل لتسببه في إصابة البشر باللدغات التي تؤدي للشعور بالحكة، فضلا عن صعوبة التخلص منه في الكثير من الأحيان.
وعادة ما يرغب الكثير من الأشخاص خاصة ربات البيوت في التعرف على العوامل الجاذبة لتلك الحشرة المزعجة، وهو ما نستعرضه في التقرير الآتي وفق موقع «familyhandyman» العالمي.
يعد فتح صناديق القمامة من العوامل الأساسية لجذب الناموس، فيمكن للقمامة ذاتها أو المياه التي تتجمع داخل سلة المهملات أن تجذب البعوض بقوة وتعد أرضًا خصبة لتلك الحشرة الطائرة.
أوعية مياه للحيوانات الأليفةتعتبر المياه التي تُترك بعد شرب الحيوان الأليف مصدرا لجذب الناموس إلى المنزل، لذا ينصح الخبراء بتفريغ المياه أولًا بأول بعد أن ينتهي حيوانك من الشرب.
روائح قوية تشد الناموس إلى المنزلتعدد الروائح التي تجذب الناموس بقوة للمنزل ومن بينها، معطرات الجو، وبعض أنواع العطور القوية، ومزيلات العرق، فضلًا عن الشموع العطرية الجذابة، وبخاخات الغرف، لذا يفضل التقليل من استخدام تلك المستحضرات بقدر ما يمكن، وقفل أي فجوات تسمح بمرور البعوض للداخل.
عادة ما تجذب الأزهار ذات الرائحة القوية الناموس نحوها، لذا يفضل عند الرغبة في زراعتها أن تكون بعيدة عن حمامات السباحة أو منافذ المنزل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الناموس التخلص من الناموس
إقرأ أيضاً:
"المرعشلي" تجذب جمهور "الأوبرا السلطانية" إلى عوالم من الخشوع والجمال
مسقط- العُمانية
أسدلت فرقة المرعشلي السورية الستار على سلسلة الأمسيات الرمضانية التي نظمتها دار الأوبرا السلطانية مسقط خلال الشهر الفضيل لموسمها الحالي (2024-2025)، ضمن فعاليات تحمل عنوان "أمسيات الإنشاد والمديح". وشهدت الأمسية الختامية حضورًا لافتًا، حيث غمرت الروحانيات الأجواء بأداء فني متميز.
وأمتعت الفرقة، المعروفة عالميًّا بفنها الصوفي الأصيل، الجمهور بمجموعة من الأناشيد التي جمعت بين التراث والحداثة، لترتقي بأحاسيس الحضور إلى عوالم من الخشوع والجمال. ومن أبرز ما قدمته الفرقة نشيد "قمر سيدنا النبي"، الذي بات رمزًا بارزًا في عالم الإنشاد الديني، معتمدة على الآلات الإيقاعية فقط لتعزيز طابعها التقليدي الممزوج بلمسات معاصرة. وتأسست الفرقة في سوريا مطلع الثمانينيات على يد المنشد عبد القادر المرعشلي، لتتألق بأداء المدائح النبوية والموشحات الصوفية، وتتميز بأنماط الإنشاد الشامي والحلبي والمصري والخليجي، ولتترك بصمة مميزة من خلال أعمالها المسجلة مثل "شريط الحضرة" و"عيد المولد" و"النوبة رقم 1".
وكانت السلسلة الرمضانية قد انطلقت بأمسية للمنشد المصري محمود التهامي يوم 13 مارس، تلتها مشاركة متميزة لفرقة "أريج" العُمانية في 20 مارس، لتكتمل بذلك لوحة فنية متنوعة نسجتها دار الأوبرا السلطانية مسقط، محققة أجواءً روحية تعانق ليالي الشهر الفضيل.