تايلور سويفت ترفض عرضًا في الإمارات.. والمبلغ خيالي!
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
ادعى النجم المغربي- الأمريكي، فرينش مونتانا، أن النجمة الأمريكية تايلور سويقت رفضت مبلغًا قدره 9 مليون دولار لأداء عرض خاص في دولة الإمارات العربية المتحدة.
اقرأ ايضاًتايلور سويفت تدخل قائمة المليارديرات بشكل رسمي تايلور سويفت ترفض عرضًا في الإماراتفي الشهر الماضي، شارك صاحب أغنية Pop That، البالغ من العمر 39 عامًا، لقطة شاشة لرسائل نصية من شخص عرض عليه مليون دولار ليؤدي حفلًا غنائيًا خاصًا في شهر ديسمبر الماضي، فيما عرض على نجم آخر لم يكشف عن هويته 9 ملايين دولار.
وفي مقابلة له مع قناة Vlad TV، كشف مونتانا، واسمه الحقيقي كريم خربوش، أن تايلور سويفت هي المعنية بالعرض، إذ قال: "كان لديهم عرض عرض لي ولتايلور - لها 9 ملايين دولار، وأنا مليون دولار.. في مكان ما في الإمارات."
ولم يوضح مونتانا أسباب رفض تايلور للعرض.
تايلور سويفت تصبح مليارديريةومن المؤكد أن المال لا يمثل مشكلة بالنسبة لنجمة البوب، حيث تم ضم اسمها لقائمة المليارديرات في مجلة "فوربس" في وقت سابق من هذا الشهر.
وذكرت مجلة فوربس أن الشخص الجديد الذي ينضم للقائمة هي تايلور سويفت، إذ تعد جولتها الغنائية Eras Tour التي حطمت الأرقام القياسية في خمس قارات هي الأولى التي تجاوزت إيراداتها مليار دولار.
وجاء في بيان المجلة:"جمعت نجمة البوب البالغة من العمر 34 عامًا ثروة تقدر بنحو 1.1 مليار دولار، بناءً على أرباح الجولة الرائجة، وقيمة كتالوج الموسيقى الخاص بها ومحفظتها العقارية".
بالإضافة إلى ذلك، أصبحت سويفت أول موسيقية تحصل على لقب مليارديرية بناءً على أغانيها وعروضها فقط.
اقرأ ايضاًبعد سخريتها من تايلور سويفت.. بيلي ايليش تدافع عن نفسها وتوضحسويفت حاليًا في استراحة قصيرة من جولة Eras Tour التي حطمت الأرقام القياسية، والتي أصبحت الجولة الأكثر ربحًا لأي موسيقي على الإطلاق، حيث كسبت أكثر من مليار دولار، وفقًا لرولينج ستون.
ومن المقرر أن تستأنف الجولة في 9 مايو في باريس وستختتم في ديسمبر بثلاثة عروض متتالية في فانكوفر.
حتى ذلك الحين، كانت صاحبة أغنية Cruel Summer تقضي وقتًا ممتعًا مع حبيبها، نجم اتحاد كرة القدم الأميركي ترافيس كيلسي، الذي هو حاليًا في فترة راحة بعد فوزه بلقب Super Bowl لعام 2024.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تايلور سويفت تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يشهد توقيع مذكرة تفاهم لإنشاء مصنع لتخزين البطاريات باستثمارات 12 مليون دولار
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم بمقر مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة، مراسم توقيع مذكرة تفاهم بشأن إنشاء مصنع لبطاريات تخزين الطاقة، وذلك بين وزارة الصناعة المصرية، مُمَثلة في مركز تحديث الصناعة، وشركتي «جلوبال ساوث يوتيليتيز الإماراتية - Global South Utilities»، و«ويهنج» الصينية، وذلك بحضور الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، والدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومحمد حسن السويدي، وزير الاستثمار بدولة الإمارات العربية المتحدة، ومريم الكعبي، سفيرة دولة الإمارات العربية المتحدة لدى مصر.
ووقع مُذكرة التفاهم كل من دعاء سليمة، المدير التنفيذي لمركز تحديث الصناعة، وعلي الشمري، الرئيس التنفيذي لشركة جلوبال ساوث يوتيليتيز الإماراتية، ودوريان باراج، المدير التنفيذي لشركة ويهنج الصينية.
وأكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن مذكرة التفاهم تُسهم في تعزيز تنفيذ استراتيجية مصر للطاقة المستدامة 2035؛ لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة وتحسين الكفاءة والتحول نحو الطاقة المتجددة وتعزيز أمن الطاقة، بالإضافة إلى الإسهام في تطوير البنية التحتية للطاقة النظيفة، كما تسعى إلى توفير حلول فعّالة لتخزين الطاقة تلبي احتياجات السوقين؛ المحلية والإقليمية، مما يسهم في تعزيز التنمية المستدامة وتحقيق الأهداف البيئية والاقتصادية.
وعلى هامش التوقيع، قال الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، إن دور مركز تحديث الصناعة في مذكرة التفاهم يتمثل في تقديم الدعم في توفير البيانات والمعلومات المتعلقة بإنشاء مصنع لبطاريات تخزين الطاقة، بما في ذلك الحوافز الاستثمارية، والضرائب، والمرافق، وتوفير سلاسل التوريد المحلية، وتقديم الدعم في الترتيبات والمناقشات مع الشركاء والموردين المحليين المحتملين، وكذا تقديم الدعم في المناقشات مع الجهات ذات الصلة بشأن الحوافز المطلوبة.
وأكد الوزير حرص الحكومة على تعزيز جهود كفاءة استخدام مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة لتلبية احتياجات الدولة وفي اطار خطة وزاره الصناعة لتشجيع الصناعات الخضراء لتمثل نسبة 5% في الناتج المحلي بحلول 2030 وتعميق التصنيع المحلي لمستلزمات إنتاج الطاقة الجديدة والمتجددة لا سيما الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
وأشار إلى أنه بموجب مذكرة التفاهم تلتزم شركة جلوبال ساوث يوتيليتيز الإماراتية بتقديم مختلف سبل الدعم اللازم لشركة ويهنج الصينية لاستكمال دراسة الجدوى، وكذا التنسيق بين مركز تحديث الصناعة والشركة الصينية بشأن جميع الحوافز الحكومية المطلوبة لإقامة المنشأة الصناعية المُشار إليها.
وأوضح أنه بمقتضى مذكرة التفاهم، تلتزم شركة ويهنج الصينية بالانتهاء من دراسة إنشاء مصنع لبطاريات تخزين الطاقة بطاقة إنتاجية تصل إلى 1 جيجاوات بإجمالي استثمارات 12 مليون دولار.
بدوره، نقل الدكتور سلطان أحمد الجابر تحيات قيادة وحكومة وشعب دولة الإمارات إلى الدولة المصرية الشقيقة، مشيراً إلى أن توجيهات القيادة في دولة الإمارات تدعم استكشاف فرص التعاون والاستثمار المشترك في مجالات حيوية من ضمنها الصناعات المتقدمة والمستدامة، والبنية التحتية، والطاقة المتجددة، بما يعود على البلدين الشقيقين بالنمو والازدهار، ويدعم استدامة ومرونة سلاسل الإمداد، ويُعزز الاكتفاء الذاتي.