فرحة وبهجة.. أكثر من 14 برنامجًا مختلفًا في فعالية "مكة تعايدنا"
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
في أجواء من الفرح والبهجة، يعيش زوار فعالية "مكة تعايدنا"، متعة عيد الفطر المبارك، وذلك في حي حراء الثقافي.
وتسهم الفعالية في إثراء التجربة الثقافية والترفيهية، إذ يجول الزوار في أركان الفعالية التي تحوي العديد من الأنشطة الثقافية والترفيهية.احتفالات عيد الفطر في السعوديةوتضم عددا من الفعاليات، ومنها معرض الوحي الذي يقدم قصة الوحي ونزول القرآن الكريم، ومعرض الطريق إلى مكة المكرمة الذي يُسلط الضوء على طرق الحج عبر التاريخ.
أخبار متعلقة طقس الجمعة.. استمرار هطول الأمطار على 6 مناطقنجران.. الفنون الشعبية تضفي البهجة والأفراح على احتفالات العيدهذا بالإضافة إلى عروض الفنون الشعبية مثل شعر المحاورة والتعشير والمجرور.
وخصصت الفعالية مساحة واسعة للترفيه للأطفال، تشمل فعاليات ومسابقات وألعاباً وهدايا، ومسرح النور، ومنتزه "من العايدين".احتفل بروح العيد والفرح في #مكة_تعايدنا.
تجربة فريدة من نوعها للاستمتاع بأجواء العيد المكيّة.
⁰احجز الآن:⁰https://t.co/banXJ1qo3d pic.twitter.com/rEhQLTjinh— الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة (@RCMC_KSA) April 8, 202414 برنامجًا مختلفًا في فعالية "مكة تعايدنا"كما تضم الفعالية أكثر من 14 برنامجاً مختلفاً، يشمل جميع فئات سكان وزوار مكة، مثل خيمة العيد، والسيارات الكلاسيكية، وسوق الحرفيين.
يضاف إلى ذلك عروض الصقور، ومركز العيد الذي يحتوي على فعاليات ومسابقات للعائلات، وعروض الصوت والضوء، والرسم الحر. وتفتح الفعالية أبوابها للزوار مجاناً.
هذا ويتوقع أن تستقطب الفعالية أكثر من 15 ألف زائر يومياً، تُقدم لهم تجربة مميزة مليئة بالبهجة والفرح خلال عيد الفطر المبارك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة العيد في السعودية السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.