لوحظَ مؤخراً في أكثر من منطقة قيام الجيش عند حواجزه الثابتة، باتخاذ إجراءات إستثنائية بشأن السيارات التي تحملُ لوحات غير لبنانية.
كذلك، تبين أن الجيش أقام حواجز مفاجئة في أكثر من نقطة كما سيّر دوريات مؤللة لاسيما على الطريق التي تؤدي إلى صيدا.
مصدرٌ أمني قال إنّ تلك الإجراءات استثنائية في ظلّ التوترات التي تحصل البلاد، مشيراً إلى أنّ التدابير المُتخذة عند الحواجز بشأن السيارات هي ثابتة وازدادت أكثر بعد حادثة مقتل المسؤول في "القوات اللبنانية" باسكال سليمان باعتبار أن السيارة التي استُخدمت لخطفه تحمل لوحات أجنبية.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ماذا يعني قرار مجلس الأمن الأخير بشأن اليمن؟
صوت مجلس الأمن الدولي، يوم الأربعاء، بالأجماع، لصالح تمديد العقوبات المفروضة على قيادات متورطة في أعمال تهدد السلام والأمن والاستقرار في اليمن، وكذا تمديد مهمة فريق الخبراء التابع له لعام مقبل.
اعتمد المجلس في اجتماعه الأربعاء القرار رقم 2758 بتجديد نظام العقوبات على اليمن حتى 15 نوفمبر 2025، وتمديد ولاية فريق الخبراء حتى 15 ديسمبر 2025".
وأكد المجلس في القرار "أن الوضع في اليمن لا يزال يشكل تهديدًا للسلم والأمن الدوليين".
وتضم قائمة المدرجين في نظام الجزاءات بموجب القرارات السابقة لمجلس الأمن قيادات حوثية كبيرة، وذلك بعد شطب اسمي الرئيس السابق علي عبدالله صالح ونجله أحمد علي من القائمة في الأشهر الماضية.
تصويت جلس الأمن الجديد مدد ولاية فريق الخبراء المنشأ عملا بالفقرة 21 من القرار 2140 والتي جددت بموجب القرار 2204 (2015) وهو فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات المعنية برصد تنفيذ التدابير المفروضة على المدرجين في قائمة العقوبات وقرارات مجلس الأمن بحظر توريد الأسلحة وتهريبها إلى اليمن.