كيف أنقذت «الوسادة هوائية» 3 فتيات مفقودات في بحر قزوين؟ هن

هن، كيف أنقذت الوسادة هوائية 3 فتيات مفقودات في بحر قزوين؟،علاقات و مجتمع حالة من الترقب مصحوبة بالتوتر الشديد، سيطرت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كيف أنقذت «الوسادة هوائية» 3 فتيات مفقودات في بحر قزوين؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

كيف أنقذت «الوسادة هوائية» 3 فتيات مفقودات في بحر...

علاقات و مجتمع

حالة من الترقب مصحوبة بالتوتر الشديد، سيطرت على كثير من الأشخاص، خلال متابعة مقطعًا مصورًا لـ3 فتيات قررن قضاء ليلة كاملة في مياه بحر قزوين، على متن فراش هوائي عالقين في البحر، وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي المقطع مصحوبين بالذهول لتلك الجرأة التي عرضتهن للخطر، وظلوا يتابعن سير إنقاذهن.

3 فتيات قضين ليلة على متن وسادة هوائية في بحر قزوين 

وحسب «روسيا اليوم»، فإن الفتيات وجدن على بعد 22 كيلومترا من سواحل بلدة أكتاو في كازاخستان، وذلك بعد أن قضين ليلة كاملة ما يقرب من 15 ساعة في بحر قزوين، وتم العثور عليهن في الـ6 صباحا، وذلك بعد رحلتهم في بحر قزوين، على متن وسادة هوائية فقط استطاعت تحملهن لساعات طويلة عالقين في عرض البحر، لكن تم إنقاذ الثلاث فتيات على ميناء أكتاو البحري، وتم تقديم الإسعافات الأولية والدعم النفسي لهن.

إنقاذ الفتيات

وبحسب الحساب الخاص التابع لحكومة سواحل بلدة أكتاو في كازاخستان، على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، فإنهم حاولوا جاهدين عمليات البحث والإنقاذ، إلى أن تم العثور على الفتيات المفقودات، وأفادن بأن السفينة التي أنقذت الفتيات تحمل اسم سنكار، ونقلتهن إلى ميناء أكتاو البحري، إذ تم تقديم الإسعافات الأولية والدعم النفسي لهن بعد هذه الليلة الكاملة في عرض البحر، ونشروا صور للفتيات بعد إنقاذهن، وللفراش الهوائي الذي قضين ليلتهن عليه.

185.208.78.254

اقرأ على الموقع الرسمي

وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيف أنقذت «الوسادة هوائية» 3 فتيات مفقودات في بحر قزوين؟ وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب