دراسة غريبة.. بعض العادات تطيل العمر 20 سنة مرأة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
مرأة، دراسة غريبة بعض العادات تطيل العمر 20 سنة،كشفت دراسة أمريكية حديثة عن عادات يجب على الإنسان الانتظام في ممارستها، لانها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة غريبة.. بعض العادات تطيل العمر 20 سنة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت دراسة أمريكية حديثة عن عادات يجب على الإنسان الانتظام في ممارستها، لانها تساعد على إطالة متوسط العمر لأكثر من 20 عاما.. واظهرت الدراسة التي نشرتها cnn ان الرجال الذين يواظبون علي ممارسة هذه العادات في سن الأربعين يمكنهم ان يعيشوا 24 عاما إضافيا في المتوسط، مقارنة بالرجال الذين لا يفعلون ذلك، في حين أن النساء مع اتباع هذه العادات يمكن أن يعشن 21 عاما إضافيا.
وقالت الدراسة أن الباحثوين استخلصوا نتائج هذه الدراسة من بيانات أكثر من 700 ألف أميركي كانوا جزءا من برنامج مرتبط بالمحاربين القدماء.. وإن إطالة العمر ممكن حتى لمن يعانون من أمراض مزمنة، بشرط ان يبدأوا في تبني هذه العادات.. وقسمت الدراسة التغييرات في نمط الحياة إلى ٨ عادات هي: النشاط البدني. عدم التدخين. التعامل الجيد مع الإجهاد. اتباع نظام غذائي جيد. تجنب المخدرات. تجنب شرب الكحوليات. النوم جيدا. وجود علاقات اجتماعية جيدة
واضافت الدراسة أن اعتماد سلوك صحي واحد فقط من الثمانية إلى حياة الرجل في سن 40 يوفر 4.5 سنوات إضافية من الحياة، وأدى تبني السلوك الثاني إلى إضافة سبع سنوات أخرى ، بينما أدى تبني ثلاث عادات إلى إطالة عمر الرجال بمقدار 8.6 سنوات.
اما بالنسبة للنساء فقد شهدت أيضا قفزات هائلة في العمر الافتراضي أيضا، حيث أدى تبني العادات الصحية الثمان إلى إضافة 22 عاما لحياة المرأة.
ووجدت الدراسة إن الابتعاد عن الإدمان على المواد الأفيونية كان ثاني أهم مساهم في حياة أطول، مما قلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 38٪.. وأدى عدم استخدام التبغ مطلقا إلى التقليل من خطر الوفاة بنسبة 29٪، بل إن المدخنين سابقا أيضا حصلوا على فوائد هائلة بمجرد التوقف عن التدخين، وفقا للدراسة..وأدى تقليل التوتر إلى تقليل الوفيات بنسبة 22 بالمئة، بينما أدى تناول نظام غذاء نباتي إلى زيادة فرص العيش حياة أطول بنسبة 21 بالمئة. ووجدت الدراسة أن قلة النشاط البدني واستخدام المواد المخدرة والتدخين كان لها التأثير الأكبر على طول العمر ، وكانت مرتبطة بارتفاع خطر الوفاة بنسبة 30 ٪إلى 45 ٪. كما ارتبط الاجهاد وسوء التغذية وقلة النوم بزيادة في خطر الوفاة قدرها 20 ٪ .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة غريبة.. بعض العادات تطيل العمر 20 سنة وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خطر الوفاة
إقرأ أيضاً:
كيف يؤثر الحشيش على دماغك؟.. دراسة تكشف المخاطر المحتملة للشباب
كندا – أظهرت دراسة جديدة، أجرتها جامعة ماكغيل الكندية، نتائج مثيرة حول تأثير القنب (الحشيش) على الدماغ لدى الشباب المعرضين لخطر الذهان.
وتبين أن القنب يفاقم ضعف الترابط العصبي لدى الشباب المعرضين لخطر الذهان، ما قد يؤدي إلى تطور أعراض المرض بشكل أسرع.
وفي الدراسة، استخدم الباحثون تقنية مسح دماغي متقدمة لدراسة 50 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 16 و30 عاما، بمن فيهم أولئك الذين يعانون من أعراض ذهانية حديثة أو يعتبرون معرضين لخطر كبير.
واكتشف الباحثون انخفاضا ملحوظا في كثافة المشابك العصبية في الدماغ لدى الأفراد المعرضين لخطر الذهان، مقارنة بمجموعة ضابطة سليمة. وقد أظهرت النتائج أن تعاطي القنب يفاقم هذا الانخفاض، ما يساهم في تفاقم الأعراض.
ووجد الباحثون أن انخفاض كثافة المشابك العصبية كان موجودا في المراحل المبكرة للذهان، وكان مرتبطا بالأعراض السلبية مثل الانسحاب الاجتماعي ونقص الدافع، التي تعد صعبة العلاج.
وأشار فريق البحث إلى أن الأدوية الحالية التي تستخدم لعلاج الذهان تعالج الهلوسة، لكنها لا تعالج الأعراض التي تؤثر على العلاقات الاجتماعية والعمل والدراسة.
وأكدت بيلين بلاسكو، المعدة الرئيسية للدراسة: “الأدوية المتوفرة حاليا لا تعالج الأعراض التي تصعّب حياة المصابين، مثل صعوبة التفاعل الاجتماعي والوظائف اليومية”.
وعلى الرغم من أن القنب يعد من العوامل المعروفة التي ترفع خطر الإصابة بالذهان، وخاصة الفصام، فإن هذه الدراسة تعد الأولى التي تكشف عن تغيرات دماغية حقيقية لدى فئة معرضة للخطر في الوقت الفعلي.
وأوضحت رومينا مزراهي، المشاركة في إعداد الدراسة: “يبدو أن القنب يعطّل العملية الطبيعية للدماغ في تقليم التشابكات العصبية، وهي عملية أساسية لضمان نمو دماغي صحي”.
وفي دراسات مستقبلية، يأمل الباحثون في استكشاف ما إذا كانت هذه التغيرات الدماغية يمكن أن تساعد في التنبؤ بتطور الذهان، وبالتالي تمكين التدخل المبكر.
وقالت بلاسكو: “من خلال التركيز على كثافة المشابك العصبية، قد نتمكن في المستقبل من تطوير علاجات تحسن الوظيفة الاجتماعية ونوعية الحياة للمصابين”.
نشرت الدراسة في مجلة “غاما للطب النفسي”.
المصدر: إندبندنت
Previous منتخب العراق يتلقى ضربة موجعة قبل مباراتيه ضد الكويت وفلسطين Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results