بلقيس فتحي تطرح أحدث أغانيها "أحاول أغير"
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
طرحت الفنانة بلقيس فتحي أحدث أغانيها “حاولت اغير” على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
وروجت بلقيس فتحي لأغنية "حاولت أغير" أغنية جديدة لـ بلقيس فتحي عبر موقع إكس خلال الساعات الماضية ، والأغنية من كلمات تركي المشيقح، ألحان: عيسى العوهلي و توزيع: مروان.
وعلى صعيد آخر، تحتفل بلقيس بعيد الفطر في القاهرة مع جمهوها المصري، ضمن حفل تحييه في 13 أبريل في القاهرة.
وكتبت بلقيس من خلال حسابها الرسمي عبر موقع X : حفل العيد في القاهرة متحمسة ألاقيكم في وحدة من أفخم الأماكن الجديدة في مصر وحنغني بصوت عالي ونولعها طبعا وانتو عارفين الباقي 13 موعدنا واذا مو اقوى حفل راح يصير".
يذكر أن بلقيس قدمت في رمضان 2024 "شكون كان يقول" هو عنوان جينيريك المسلسل الرمضاني المغربي "بين لقصور" والذي غنته بصوتها.
في أجواء مليئة بالافراح، وبمناسبة أعياد الميلاد والعام الجديد، أحيي نجوم الخليج بلقيس فتحي اصيل هميم والفنان دحوم الطلاسي حفل مميزة ليلة رأس السنة الماضية.
واختار الثلاثي مصر للاحتفال بالعام الجديد وتحديدا باحدي فنادق القاهرة
وكانت هذه الحفلة هي الاولي لبلقيس في مصر بعد نجاح أغنيتها "الف روح " التي حققت نجاحا كبيرا في الوطن العربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بلقيس فتحى حفلات عيد الفطر بلقیس فتحی
إقرأ أيضاً:
صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما.
وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى.
وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.
ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين.
ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى.
وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التنفس الميكانيكي غير الجراحي".
وذكر في بيان أن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر.
وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتمت إزالة جزء من إحدى رئتيه.
ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس آذار 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.