المناطق_واس

وسط أجواء باعثة على البهجة والسرور، ارتسمت معاني الفرح بعيد الفطر على وجوه المشاركين والحضور في احتفالات العاصمة التي أعدتها أمانة منطقة الرياض لمشاركة المجتمع هذه المناسبة السعيدة.

 

أخبار قد تهمك حالة الطقس المتوقعة اليوم 12 أبريل 2024 - 7:13 صباحًا أخلاقيات الذكاء الاصطناعي 12 أبريل 2024 - 3:56 صباحًا

 

 

وعلى امتداد العاصمة توزعت الفعاليات والأنشطة في 13 متنزها وحديقة هي: السويدي، الأمير عبدالعزيز بن عياف، القادسية، المونسية 5، عكاظ، ضاحية لبن، الرائد 1، السنابل، حطين 2، أبي ذر الغفاري، حي الندوة، السعادة، والمركز الإداري بالحائر؛ تحقيقاً لإستراتيجية أمانة منطقة الرياض الهادفة لبناء شراكة مستديمة مع أفراد المجتمع ومشاركتهم جهود الارتقاء بجودة الحياة في المدينة.

 

 

وتضمنت الفعاليات عروضاً فلكلورية، وليالي العيد المتلالئة بالزينة والإضاءات، وتجربة الطفل، والألعاب الكرنفالية.

12 أبريل 2024 - 7:13 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد12 أبريل 2024 - 3:46 صباحًاسوق الأسهم الياباني يفتح على ارتفاع أبرز المواد12 أبريل 2024 - 3:09 صباحًاسوق الأسهم الأمريكي يغلق على تباين أبرز المواد12 أبريل 2024 - 2:47 صباحًاعروض فنية وترفيهية في فعاليات “عيد البسطة” بأبها أبرز المواد12 أبريل 2024 - 1:51 صباحًافعاليات العيد تدخل البهجة والسرور على أطفال المدينة أبرز المواد12 أبريل 2024 - 1:22 صباحًاغورغييفا: الصين بحاجة لتعزيز الطلب محليا والتحول نحو الخدمات12 أبريل 2024 - 3:46 صباحًاسوق الأسهم الياباني يفتح على ارتفاع12 أبريل 2024 - 3:09 صباحًاسوق الأسهم الأمريكي يغلق على تباين12 أبريل 2024 - 2:47 صباحًاعروض فنية وترفيهية في فعاليات “عيد البسطة” بأبها12 أبريل 2024 - 1:51 صباحًافعاليات العيد تدخل البهجة والسرور على أطفال المدينة12 أبريل 2024 - 1:22 صباحًاغورغييفا: الصين بحاجة لتعزيز الطلب محليا والتحول نحو الخدمات أخلاقيات الذكاء الاصطناعي حالة الطقس المتوقعة اليوم تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: صباح ا

إقرأ أيضاً:

صفقة الكبار وعاصفة ترامب

توترت المنطقة فجأة من جديد، بدءًا من اليمن وصولًا إلى قطاع غزة، فيما يشهد لبنان سقوفًا سياسية عالية داخل الحكومة الوليدة منذ أسابيع.

وعلى عكس مرحلة الإدارة الديمقراطية في عهد الرئيس جو بايدن، فإن إدارة دونالد ترامب أعلنت بدء حملة جوية مباغتة على الحوثيين؛ بهدف تدمير إمكاناتهم الهجومية، وجاهرت بدعمها المباشر لتجديد إسرائيل حربها على غزة. وعليه فإن بدء حملة الضغوط القصوى تتزامن مع ظروف دولية تعتقد الإدارة الأميركية أنها مناسبة في الضغط على طهران.

مع هذه التطورات اللافتة، فإن العلاقات بين واشنطن وموسكو دخلت فعليًا وعمليًا في مرحلة جديدة. والاتصال الطويل بين الرئيسين؛ الأميركي والروسي، والذي دام نحو ساعتين ونصف ساعة، يوحي بأنه لم يقتصر على الوضع الأوكراني فقط، بل إنه طال الوضع الأوروبي والمطالب العسكرية والأمنية والاقتصادية الروسية، إضافة إلى وضع إيران والشرق الأوسط.

وبعد الاتصال ظهرت إشارات إيجابية من واشنطن وموسكو، وتزامن ذلك مع تسريبات أميركية حول نية واشنطن التنازل عن رئاسة حلف الناتو لصالح دولة أوروبية، وهو ما يدفع إلى الاستنتاج بوجود صفقة مشتركة بدأت بوادرها بالظهور.

والأهم ما خرج عن ترامب بحديثه عن إمكانية حصول تبادل اقتصادي في حال جرى إحلال السلام في أوكرانيا، وهذا الأمر سيمنح بوتين انتعاشًا اقتصاديًا بعد أن رزحت موسكو تحت وطأة العقوبات الأميركية والأوروبية، إضافة إلى افتقاده للأسواق الأوروبية أمام صادراته من الغاز، وهو ما حرمه من مردود مالي مهم كان يمول كل الطموح الروسي.

إعلان

يؤشر ذلك إلى استعجال ترامب في ترتيب الساحة الدولية للتفرغ لتطبيق خطة الإمساك بالاندفاعة الصينية في العالم، ويتزامن ذلك مع مواصلة الجيش الأميركي تدريباته العسكرية في المحيط الهادئ، وهي المنطقة الأكثر حساسية وأهمية لمواجهة النفوذ الصيني. وتشمل مناورات إشراك طائرات مقاتلة متطورة كالشبح، والتي لا تستطيع الرادارات الصينية أو غيرها رصدها، إضافة إلى أسلحة صاروخية حديثة كالفرط صوتية التي تعتبر درة التاج الأميركي في السلاح الصاروخي.

الأكيد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وفريقه يدركون بما لا يدع مجالًا للشك أن إنهاء الحرب الأوكرانية ليس كافيًا للتفرغ لمواجهة الصين واندفاعتها في أسواق العالم، بدليل أن الواقع الإيراني والذي يشكل ثغرة كبيرة في الخطة الأميركية لمحاصرة التمدد الصيني لم يجرِ حله؛ لأن الأمر يحتاج لإعادة توزيع النفوذ الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط، وهنالك ما يتعلق بالصادرات النفطية الإيرانية إلى الأسواق الصينية، والتي تحتاجها بشدة القطاعات الصناعية والزراعية الصينية.

وإذا كان التواصل المباشر بين البيت الأبيض والكرملين يوحي بمقايضات وتفاهمات ستشمل الملف الإيراني بطريقة أو بأخرى وسيدفع بها لخسارة سند دولي مهم، فثمة مؤشرات أخرى على المستوى الإقليمي قد لا تكون في مصلحة النظام الإيراني. بدليل أن الواقع التركي يزداد قوة في المنطقة، وبدا الأمر جليًا بالصمت الدولي عن اعتقال رئيس بلدية إسطنبول، والذي لم يواجه حملة دولية رافضة له.

وهو ما يعني بشكل من الأشكال وجود تفاهمات وأدوار تم إيكالها إلى تركيا ستمنع حصول موجة انتقادات ضد أنقرة، وترجمة الأمر يبدو من خلال الدور الجديد الذي باشرته تركيا في سوريا على سبيل المثال، والذي يرتكز على معادلة جديدة لا تقوم فقط على مبدأ التوازن مع النفوذ الإيراني، بل أيضًا على مبدأ السد المنيع لتمدده في سوريا ودول المنطقة.

إعلان

بالمقابل فإن المحيط الآخر لإيران يشهد تفاهمات عسكرية واقتصادية، عبر الاتفاقية المنتظرة مطلع الشهر القادم بين إسرائيل وأذربيجان والتي ستسمح بالتنقيب عن الغاز الطبيعي في ساحل فلسطين المحتلة.

والعلاقة التي نجحت إسرائيل في ترسيخها مع أذربيجان "الجار المقلق" لإيران، أنتجت بناء مقر استخباراتي إسرائيلي عند منطقة قريبة من الحدود مع إيران، حيث جرى تجهيزها بأحدث معدات الرصد والتجسس والاختراق.

فيما خرجت اتهامات سابقة من مسؤولين إيرانيين تتحدث عن انطلاق كل الأنشطة العسكرية الإسرائيلية ضد إيران من هذه القاعدة، ما يعني أن كل تلك المؤشرات قد تكون شجعت إدارة ترامب على بدء مرحلة الضغوط القصوى على إيران لدفعها إلى الموافقة على التفاوض مع واشنطن وفق الشروط التي تطرحها إدارة ترامب والتي تشمل الملف النووي، وتحديد مدى الصواريخ الباليستية والفرط صوتية، والانسحاب من الساحات المعروفة بساحات نفوذ إيران في المنطقة، وتحديدًا سوريا ولبنان، والبحر الأحمر، والأهم أن لهجة الوسطاء مع إيران اختلفت والتي باتت تلوح بشكل مباشر باستخدام أميركي محتمل للقوة مع رغبة نتنياهو الجامحة في ذلك.

من هذا السياق، يمكن ربط التصعيد ضد الحوثيين في اليمن وبين استعادة نتنياهو مسار الحرب على سكان قطاع غزة بطرق وحشية تفوق كل التخيلات، وأيضًا تصاعد التوتر في لبنان عبر عودة الاستهداف في جنوب لبنان والبقاع.

والرابط هنا ليس بالتوقيت فقط، بل أيضًا بالأهداف الموضوعة بين تل أبيب وواشنطن. ورغم أن المطلوب في اليمن إزالة قدرة الحوثيين على تهديد الممرات البحرية، فإن الهدف الأساس هو النفوذ الإقليمي الإيراني.

الأكيد أن نتنياهو يريد استئناف الحرب على غزة لتحقيق مشروع اليمين الإسرائيلي والقاضي بتهجير الغزيين من أرضهم، لكن المطلوب أيضًا حصول فك ارتباط بين طهران والمقاومة الفلسطينية، ولا شك في أن لنتنياهو أسبابه الداخلية أيضًا، لذلك استبق الحرب بإعلانه عن نيته إقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي المناهض له، واستعادَ في الوقت نفسه مشاركة اليمين المتطرف في حكومته، لجعلها محصنة داخليًا.

إعلان

لكن العنوان الأميركي العريض يبقى في تقليم أظفار إيران الإقليمية. لذلك هنالك من يتوقع أن تتدرج الحملة العسكرية الإسرائيلية صعودًا في موازاة تدرج الحملة الجوية الأميركية ضد الحوثيين.

وتخشى القوى الفاعلة على خط الوساطة في غزة أن تتطور الحرب الإسرائيلية لتصبح هجومًا بريًا، خصوصًا أن إسرائيل طلبت إخلاء المناطق السكنية المجاورة لحدود قطاع غزة مثل رفح، وخان يونس، ومدينة غزة.

لبنانيًا تستمر إسرائيل في اختراقها كل الأجواء، وتصعد الأمور عبر استهداف كوادر حزب الله، مع إصرارها على البقاء في النقاط الخمسة التي تحتلها في الجنوب، فيما ذهب حزب الله للمناورة عبر العبث بالساحة السورية بدفع العشائر للهجوم على الجيش السوري وقوات الأمن العام عند نقاط حدودية محددة، وقد تكون أعمال التهريب هي التي أشعلت فتيل المواجهات الأخيرة، لكن استثمارها جاء كبيرًا وبخلفيات أبعد، وسط همسات حول وجود تشجيع لإحدى الدول الإقليمية المتضررة من سقوط الأسد.

والهدف السوري المدعوم إقليميًا ودوليًا هو إقفال مسارب التهريب الموجودة في المنطقة، والتي تم بناؤها خلال المراحل السابقة ولا تزال تعمل ولو بوتيرة أضعف، لتأمين الترابط بين حزب الله وإيران بأشكال صعبة.

من هنا يمكن تفسير الرد الإيراني الرسمي تعليقًا على الاشتباكات التي دارت، خصوصًا أن الحل المنطقي المطروح هو أن يمسك الجيش اللبناني بالحدود والمعابر غير الشرعية، وأن يضبط الوضع ويمنع أي احتكاكات أو اشتباكات يمكن أن تتطور وتنزلق في اتجاهات خطيرة، كون اللعبة هنا لها علاقة بالنزاع الكبير في المنطقة، وليست فقط بين عشائر تعمل في التهريب.

وعليه، فالقلق هو من احتمال تطور الضغوط لتأخذ أشكالًا أمنية في حال لم يؤدِ الواقع العسكري المطلوب منه. مع وجود أصوات داخل الإدارة الأميركية تعتبر أن الاستهدافات الأمنية التي اعتمدتها إسرائيل، عبر الاغتيالات السياسية لرموز المقاومة، قد أدت إلى النتائج المطلوبة، فمن  جهة تمّ اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصرالله وقادة الرضوان، ومن جهة أخرى حملة الاغتيالات والتصفيات الإيرانية في سوريا، ويعتبر أصحاب هذا التوجه في إدارة ترامب أن استهداف القادة التاريخيين في لبنان أو في إيران أو اليمن قد يؤدي إلى قلب المعادلة نهائيًا في الشرق الأوسط.

إعلان

وهنا مكمن الخطورة، خصوصًا أنّ هؤلاء يعتبرون أنّ نجاح ترامب في اغتيال قاسم سليماني أدى إلى توجيه ضربة قوية لهذا المشروع حينها. أضف إلى ذلك، إن الظروف الدولية وحتى الإقليمية تسمح بالذهاب في هذا الاتجاه.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • عيد الرياض يستعد لأمسية طربية مميزة مع مي فاروق ونواف الجبرتي
  • صفقة الكبار وعاصفة ترامب
  • الأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة على أجزاء من الرياض
  • أمير الرياض يوجّه باستمرار العمل خلال إجازة العيد
  • “ريبورتاج العقارية” السعودية تحقق مبيعات قياسية بقيمة 350 مليون ريال خلال 2024 وتعتزم إطلاق 7 مشاريع في الرياض خلال 2025
  • راحة المسافرين أولاً.. المترو يُبقي على مواعيد رمضان حتى نهاية إجازة العيد
  • «العيد فرحة».. أجمل رسائل التهنئة بمناسبة عيد الفطر 2025
  • ارتفاع أسعار الملابس في عدن يُفسد فرحة العيد ويثقل كاهل الأسر (تقرير)
  • للعام السادس على التوالي.. مدير التعليم بالغربية يفتتح معرض «فرحة العيد» بشرق المحلة
  • تخفيضات قبل العيد ترفع وتيرة التسوق في الإمارات..وهذه أبرز الخيارات