يمنى طولان تستعرض جمالها وأناقتها بإطلالة أنثوية عبر إنستجرام |شاهد
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
خضعت الفنانة يمنى طولان لأحدث جلسات التصوير التي شاركت بها متابعيها، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور "إنستجرام"؛ لتستعرض من جديد أناقتها البالغة.
ولفتت يمنى الأنظار بإطلالة ساحرة وجذابة، حيث إنها ارتدت جيب مجسم باللون "الأسود" وتوب أبيض أنيق، مما عكس جمالها وقوامها الممشوق.
أما من الناحية الجمالية، فاعتمدت تسريحة شعر بسيطة تتناغم مع ملامحها إذ إنها تركت خصلات شعرها الأشقر منسدلة فوق كتفيها، ووضعت مكياجًا ناعما ليبرز جمالها، مرتكزًا على الألوان الترابية وتحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء واللون الأحمر في الشفاه.
وخاضت يمنى طولان تجربة التمثيل للمرة الأولى من خلال مسلسل "حق عرب" بطوله أحمد العوضى وإخرج إسماعيل فاروق وتأليف محمود حمدان وإنتاج شركة سينرجي
ويمنى طولان خريجه كلية الآداب قسم إعلام وتنتمى لعائلة إعلامية وقدمت طوال مشوارها الإعلامى الممتد لأكثر من 12 عاما العديد من البرامج أبرزها "اتغير مع يمني" والذي حاز على جائزة أفضل برنامج لعدة أعوام متتالية حيث قدمت الكثير من البرامج الأخرى.. وفى مرحلة الطفولة قدمت العديد من برامج الاطفال وشاركت في العديد من فوازير عمو فؤاد.
IMG_٢٠٢٤٠٤١١_١٧٥٣٥٤
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: یمنى طولان
إقرأ أيضاً:
معلمة تونسية تنجو من الموت بعد طعنها في السويد.. ماذا حدث؟
نجت معلمة تونسية تعمل في مدرسة بالعاصمة السويدية ستوكهولم، من الموت طعنا بسكين بعد أن كانت ساعدت في إنقاذ طفل من اعتداء خطير وشيك.
وقالت المعلمة وتدعى شيماء، اليوم الاثنين، إنها تلقت طعنتين بسكين من رجل هاجمها في مرآب للسيارات يتبع مدرسة اعدادية في ستوكهولم.
أخبار متعلقة شولتس يتهم المعارضة بعرقلة إصلاح نظام اللجوء الأوروبيللمرة الثانية خلال 3 أيام.. أوكرانيا تضرب أكبر مصافي النفط في روسياووفق الرواية، التي قدمتها المعلمة اليوم لإذاعة "موزاييك" الخاصة في تونس، فإنها شاهدت الرجل وهو يضع غطاء على رأسه، ويحمل سكينا ويسير خلف طفل، وبدا وكأنه يستعد للاعتداء عليه.حادث طعن بالسويدلكن عندما أطلقت تحذيرا للطفل غادر المكان مسرعا لينجو من اعتداء وشيك، وتابعت في تفاصيل الرواية، أن المعتدي استدار نحوها وقام بضربها على رأسها وكتفها قبل أن يسدد لها طعنتين.
ولم تتضح دوافع الرجل في تنفيذ الهجوم والتخطيط للاعتداء على طفل، وقالت المعلمة إنها كانت ترتدي معطفا سميكا ما خفف من شدة الطعنتين وساهم في إنقاذ حياتها.
وأوقفت السلطات الأمنية المعتدي قبل أن يتم إطلاق سراحه، لكن التحقيقات لا تزال جارية ضده.