مغلق من 100 سنة.. 7 معلومات عن جامع يني باليونان بعد افتتاحه في عيد الفطر
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
عاش المسلمون في اليونان حدثا سعيدا في عيد الفطر الحالي، إذ أقاموا صلاة عيد الفطر في مسجد ياني «المسجد الجديد» الواقع في مدينة سالونيك، لأول مرة منذ 100 عام.
وحضر الصلاة في مسجد ياني، نحو 70 مصليًا، من السياح المسلمين الزائرين من تركيا، وأفراد الأقلية المسلمة في اليونان بجانب الطلاب الأجانب الذين يدرسون في سالونيك واللاجئين المستقرين بالمدينة وفقا لـ«يورو نيوز».
1- بُني في الأصل لسكان يهود اعتنقوا الإسلام.
2- بُني في عام 1902 على يد المهندس المعماري الإيطالي فيتاليانو بوسيلي ويقع في شارع ضيق وسط المدينة.
3- توقف استخدامه كمسجد في عشرينيات القرن الماضي.
4- تغير استخدام المبنى عدة مرات على مر العقود، منها استخدم كمأوى للاجئين ثم حول إلى متحف لما يقرب من 40 عامًا.
5- الجامع مكون من طابقين ويجمع بين التقاليد الإسلامية واللمسات اليهودية إذ يتضمن نجوم داود السداسية تزين الشرفات الخارجية والكثير من الأجزاء الداخلية للمبنى.
6- تم ترميم المبنى عام 1986.
7- قبل افتتحاه كان مسجد ياني يستخدم مكانا للمعارض الثقافية التي تنظمها بلدية المدينة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المسجد الجديد الجامع الجديد
إقرأ أيضاً:
الإمارات تشارك في تدشين أكبر جامع في ديربنت بجمهورية داغستان الروسية
أبوظبي (الاتحاد)
شارك معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، في تدشين أكبر جامعٍ في دير بنت بداغستان في روسيا الاتحادية الذي وضع حجر الأساس له يوم الاثنين 7 أبريل 2025، بحضور الدكتور محمد أحمد سلطان عيسى الجابر، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في روسيا الاتحادية، والسناتور الروسي سليمان كريموف، وعددٍ من المسؤولين.
وأشاد معالي الدكتور الدرعي بعلاقات التعاون الممتدة بين دولة الإمارات العربية المتحدة وروسيا الاتحادية في شتى المجالات التي تخدم شعبي البلدين، قائلاً: إن مشاركة الإمارات في تدشين هذا الجامع بداغستان يعكس جهودها ومساهماتها الخيرية في بناء المساجد سيراً على نهج القائد المؤسس الشيخ زايد، طيب الله ثراه، رائد العمل الخيري والإنساني، مؤكداً أن المساجد تعد مناراتٍ حضاريةً تشع منها أنوار المعرفة بتعاليم الدين السمحة، وتعد رمزاً للتعاون والتسامح والترابط والتكاتف بين المجتمعات، ومرتكزاً لنشر المعاني الإنسانية النبيلة.
ونقل الدرعي لسكان مدينة دير بنت تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مشيراً إلى أن تصميم هذا المسجد على الطراز المعماري لجامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يظهر مدى التكامل والود بين الشعبين والقيادتين، مبيناً أن هذه المدينة العريقة تعد أيقونةً للتعايش والسلام والتسامح بين كل أصحاب الديانات على مر التاريخ.
وأكد السفير الدكتور محمد أحمد الجابر حرص دولة الإمارات على المساهمة عالمياً في تهيئة المناخ والبيئة المثالية التي تعزز نشر السلام والتسامح بين الشعوب بمختلف عقائدهم ومعتقداتهم وثقافاتهم، متمنياً أن يكون هذا المسجد إضافةً للمنصات الدينية والتوعوية التي تخدم تلك الجهود.