#سواليف
#وفيات الجمعة .. 12 / 4 / 2024
الحاج محمد صدقي منيب شموط
مالك عبداللطيف القطيشات
الحاجة أم نهار لطيفة عبدالله المفضي الخريسات
مقالات ذات صلة وفيات الخميس .. 11 / 4 / 2024 2024/04/11ياسين سعود عرعراوي
موسى علي ابو السيلات
محمد صدقي منيب شموط
محمد عبد الحميد عساف
هدايا أرسلان امين البيروتي
آمنة محمد ابراهيم سعادة
فهمية ابراهيم سرور حماد
علاء الدين جبرين فحجان الجابري
حفيظة علي محمود حجازي
حسين محمد احمد عطية
زينب محمد اسماعيل البو
ابراهيم محمود عوض السقار
محمد جمعه عبدالفتاح صافي
ياسمين خليل المسالمة
بسام حميدان النتشه
رويلي حسن بشكمي الصقور
عبدالكريم محمود القضاه
فتحية محمود أحمد حسن الكراملة
وليد محمد يوسف القراعين
زكية فريح ذيب قندح
منذر خالد شمسي خير
خليل عوض بشير
منى الساكت
عميد آل العمد
زيد الحنيطي
غالية محمد حمدان الجبارات
الشاب محمد عبدالقادر الصنابرة
الحاج فايز ابراهيم الحسن العواملة
الشاب ضياء ياسين ضامن المجالي
إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ
.المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
عبدالله علي ابراهيم ، لمن يكتب هذا الرجل ؟
د.فراج الشيخ الفزاري
أثارني المقال الذي كتبه الأستاذ /زهير أبوالزهراء
عن هذا الرجل تحت عنوان[ حينما ينقلب الماركسي علي الحداثة...]
وحفزني للعودة لمقال كنت قد دونته في وقت سابق ردا علي الدكتور عبدالله عندما ثأر وازبد وهو يرد علي مداخلتي عبر تقنية الزووم في حلقة من حلقات المنتدي العربي للفكر والحوار،ومقره برلين..وكانت المداخلة قريبة جدا مما أثاره الاستاذ أبوالزهراء...في مقاله المشار اليه ، ومدي الحيرة في فهم ما يكتب هذا الرجل حيث العبارات المتقعرة والصياغات المبهمة.. وهذا كوم..أما الكوم الأخطر فهو التيه والتوهان الفكري واللعب علي كل الحبال..ثم العودة لتمزيقها ونكران الانتماء إليها ..ربما توجسا من عواقب الالتزام..وهذا ما قصدته في مقالي المحجوب الذي اعيد بعضا من فقراته:
المقال كان تحت عنوان[عودة الوعي بعد سن السبعين]..وفيه بحث عن ظاهرة تخلي بعض الكتاب والمفكرين، وحتي الفلاسفة ورجال الدين، عن أفكارهم التي كرسوا طيلة حياتهم في الدفاع عنها..وعندما يتقدم بهم العمر يتخلون عنها بكل البساطة والمجانية بعد أن يكونوا قد ورطوا الآلاف من الناس خاصة الشباب بتلك الأفكار.
والظاهرة في حقيقتها..قديمة
وقد تناولها العديد من الكتاب نذكر منهم الكاتب الفرنسي جوليان بندا ، الذي سماها( ظاهرة خيانة المثقفين لأفكارهم)وادوارد سعيد...ومن
الفلاسفة الكبار،الذين تخلوا عن أفكارهم لعل أبرزهم الفيلسوف الألماني
مارتن هايدغر..الذي أصبح عضوا في الحزب النازي..ومن الفلاسفة والمفكرين الآخرين توماس هوبز وفواتير وديفيد هيوم
ونابليون بونابرت.
نعم من السهولة عند الكبر أو المرض أو الغرض أن تتنكر لأفكارك ..ولكن ليس من حقك أن تخضع المجتمع والأجيال الصاعدة واقناعها بالتخلص منها بهذه السهولة..فهنا تختلط الأمور وتختل الموازين
وتصبح القيم ومعان الالتزام في مهب الريح.
د.فراج الشيخ الفزاري