يبلغ عددهم في إسرائيل 1.2 مليون، وهو ما يعادل 13% من عدد سكان إسرائيل، وتم إعفاء 66 ألفا منهم من الخدمة العسكرية، وهم شركاء أساسيون بحكومة رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو

12/4/2024مقاطع حول هذه القصةقصف جوي ومدفعي مكثف للاحتلال على المخيم الجديد بالنصيراتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 57 seconds 01:57حرب غزة تسلب الفلسطينيين بالعراق فرحة العيدplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 15 seconds 02:15شاهد.

. سرايا القدس تستولي على مسيرة إسرائيلية من طراز "كواد كابتر"play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 28 seconds 01:28أزمة غاز الطهي تتفاقم في قطاع غزة بسبب الحصار الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 18 seconds 01:18انتشال شهداء وتناثر أشلاء إثر قصف الاحتلال سوقا شعبيا وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 24 seconds 03:24آثار القصف الإسرائيلي على مخيم النصيرات ومحيطهplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 14 seconds 02:14سقوط قذيفة بالقرب من مراسل الجزير ة في مخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 47 seconds 02:47من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

كيف تحمى طفلك من ابتزاز مقاطع الفيديو المزيفة؟

تمثل مقاطع الفيديو المزيفة، المعروفة بـ"الديب فيك- DeepFake"، تهديداً متزايداً في البيئة المدرسية، حيث يتم إنتاج هذه المقاطع باستخدام الذكاء الاصطناعي لتبدو وكأنها حقيقية، رغم أنها معدلة رقمياً بالكامل.

ووفقاً لمسح أجراه مركز الديمقراطية والتكنولوجيا، وهي منظمة غير ربحية تركز على الحقوق الرقمية ولديها مقرات في واشنطن وبروكسل، فإن 40% من الطلاب و29% من المعلمين أبلغوا عن معرفتهم بمقاطع مزيفة لأشخاص مرتبطين بالمدارس، تم تداولها خلال العام الدراسي الماضي، ومن بين هؤلاء، أكد 15% من الطلاب و11% من المعلمين أن بعض المقاطع -سواء حقيقية أو مفبركة- كانت ذات طابع خادش للحياء.

مخاطر نفسية واجتماعية

تشير الدراسات إلى أن ضحايا مقاطع "الديب فيك" يعانون من آثار نفسية واجتماعية عميقة، إذ تُظهر التقارير حالات من القلق، الاكتئاب، الإحساس بالعار والعجز، فضلاً عن خدش السمعة الاجتماعية بشكل كبير، مما يؤثر على فرص التعليم والعمل في المستقبل، وفقاً لتقرير CNN.
كما يواجه بعض الضحايا صعوبة في مواصلة التعليم، نتيجة العزلة أو الخوف من التعرض للإيذاء مجدداً، كما أن إزالة هذه المقاطع من الإنترنت يُشكل عبئاً مالياً ونفسياً كبيراً.
المسح كشف أيضاً أن معظم المدارس لم تضع سياسات واضحة للتعامل مع مقاطع "الديب فيك" أو منع تداولها، ذلك أن 57% من طلاب المدارس الثانوية و62% من المعلمين أشاروا إلى غياب أي توجيهات رسمية، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى دور أكبر للمؤسسات التعليمية في التصدي لهذه الظاهرة.

استراتيجيات الحماية   1. التوعية بالمخاطر:

الحديث عن خطورة مقاطع الديب فيك وتأثيراتها النفسية والاجتماعية على الضحايا يُعد خطوة أساسية، كما يسهم التعاطف مع الضحايا وفهم معاناتهم في منع المشاركة في إنتاج أو تداول هذه المقاطع.

2. تأجيل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي:

تأخير السماح للأطفال باستخدام الهواتف ووسائل التواصل الاجتماعي يقلل من مخاطر التعرض لهذه الظواهر الرقمية الضارة.

3. تعزيز الخصوصية الرقمية:

تشجيع الأطفال على ضبط إعدادات الخصوصية في الحسابات الرقمية واختيار المتابعين بعناية يُساعد في الحد من الوصول إلى الصور أو المعلومات التي يمكن التلاعب بها.

4. الإبلاغ عن الانتهاكات:

التشجيع على الإبلاغ عن أي محتوى مسيء لإدارة المدرسة أو السلطات المختصة يساهم في معالجة هذه الانتهاكات بسرعة وفعالية.

5. بناء الثقة:

توفير بيئة آمنة للضحايا للتحدث بحرية دون الخوف من اللوم يُسهم في تقديم الدعم النفسي والاجتماعي المناسب.

دعم الضحايا وتعافيهم

في حالات الوقوع ضحية لمقاطع الديب فيك، يعد تقديم الدعم النفسي والاجتماعي أمراً بالغ الأهمية، كما أن التعامل مع الضحايا كناجين يمنحهم القوة للتعافي والمضي قدماً. وتساعد أيضاً المنظمات المختصة بالأطفال في تقديم الإرشاد القانوني والدعم اللازم.

وأشار التقرير كذلك إلى أن المؤسسات التعليمية مطالبة بتفعيل سياسات توعوية ووقائية للحد من انتشار هذه الظاهرة، لافتاً إلى أن التعريف بمخاطر مقاطع الديب فيك والتشديد على عدم مشاركتها يُسهم في خلق بيئة أكثر أماناً للأطفال.
وأضاف أن الاهتمام بتعزيز الوعي الرقمي يُعد مسؤولية مشتركة بين الأسرة والمدرسة والمجتمع، لضمان حماية الأجيال القادمة من هذه التهديدات المتزايدة.

مقالات مشابهة

  • صحف عالمية: تكتيكات حماس تزعج إسرائيل وبايدن يدعم نتنياهو حتى النهاية
  • بالصور | وزارة الصحة بحكومة الاستقرار تطلق قافلة الأمل وتفتتح قسم الكلى بمستشفى الجغبوب
  • آلاف المتظاهرين في إسرائيل.. تزايد الضغوط على حكومة نتنياهو
  • حصاد التخطيط| مشاركات مكثفة في المحافل الدولية لتوطيد العلاقات الاقتصادية مع شركاء التنمية
  • ماير جرجس: الحكومة والمطورين العقاريين شركاء للتنمية في الجمهورية الجديدة
  • مهرجان ليوا الدولي يكرّم شركاء النجاح
  • كيف تحمى طفلك من ابتزاز مقاطع الفيديو المزيفة؟
  • مراسل القاهرة الإخبارية: إسرائيل تستهدف مخيم النصيرات بغزة
  • القاهرة الإخبارية: إسرائيل تستهدف مخيم النصيرات بغزة
  • كاتس: سيتم تجنيد عشرات الآلاف من الحريديم