اول تعليق من ياسين بونو بعد حصد لقب السوبر السعودي
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أعرب حارس مرمى الهلال، المغربي ياسين بونو، عن سعادته بالتتويج بأول لقب له مع الهلال، بعد التتويج بكأس الدرعية للسوبر السعودي بالفوز على الاتحاد 4-1، في نهائي البطولة التي احتضنتها الإمارات.
اول تعليق من ياسين بونو بعد حصد لقب السوبر السعوديوقال بونو في تصريحات عقب نهاية اللقاء، "إنه كان يتوقع الحصول على البطولات مع الهلال، لا سيما وأنه فريق بطولات لذا عمل على أن يكون حاضرًا دائمًا في المواجهات الكبرى والحاسمة من أجل التتويج باللقب.
ولفت بونو إلى أن لاعبي الهلال لن يتهاونوا بعد التتويج بأول لقب، مؤكدًا أنه سيكون حافزًا للفريق من أجل مواصلة التتويج. ووجه بونو الشكر لجماهير الهلال على دعمها الكبير للفريق في رحلته بكأس السوبر في أبوظبي رغم ظروف العيد، "متمنيًا أن يواصل إسعادهم والعمل من أجل مزيد من البطولات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ياسين بونو الهلال نادي الهلال السوبر السوبر السعودي
إقرأ أيضاً:
اغتيال أحمد ياسين واتفاق كامب ديفيد أبرز محطات أسبوع مارس الرابع
وتناول برنامج "في مثل هذا الأسبوع" -من خلال منصة الجزيرة 360- في حلقة جديدة أبرز الأحداث التاريخية التي تركت أثرا عميقًا في ذاكرة الأسبوع الرابع من مارس/آذار وبقيت محفورة في صفحات التاريخ بأحداثها الفارقة.
ففي فجر 22 مارس/آذار 2004، اغتالت إسرائيل الزعيم الروحي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشيخ أحمد ياسين في عملية وصفت بالدراماتيكية.
فقد انطلقت مروحية إسرائيلية من نوع أباتشي وأطلقت 3 صواريخ على الشيخ ياسين وهو على كرسيه المتحرك، مما أدى إلى استشهاده على الفور.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4برج إيفل.. هرم باريس المعدنيlist 2 of 4في ذكرى استشهاده.. حماس تؤكد أن طوفان الأقصى من ثمرات جهاد أحمد ياسينlist 3 of 4جيمي كارتر.. عرّاب كامب ديفيد الذي سبقته أحلامه إلى القبرlist 4 of 4فورين بوليسي: هل مقتل السنوار يقضي على المقاومة؟ تذكروا أحمد ياسينend of listوكان ياسين الذي ولد في قرية جورة عسقلان عام 1936، رمزا للمقاومة الفلسطينية، إذ قاد حركة حماس منذ تأسيسها عام 1987، رغم إصابته بالشلل في شبابه.
وبعد إصابته بالشلل، تحوّل ياسين إلى خطيب مفوه في مسجد العباسي بغزة، حيث بدأ نجمه يلمع كأحد أبرز دعاة المقاومة، واعتقلته إسرائيل عدة مرات، لكنه أفرج عنه في صفقات تبادل أسرى، ليعود ويواصل قيادة حركة حماس حتى اغتياله.
وأثار اغتيال ياسين موجة غضب عارمة في الشارع الفلسطيني، حيث خرج الآلاف في مسيرات احتجاجية في قطاع غزة والضفة الغربية، كما أدانت العديد من الدول العربية والدولية حادثة الاغتيال، مما زاد من عزلة إسرائيل دوليا.
إعلان اتفاقية السلاموفي 26 مارس/آذار 1979، وقع الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق مناحيم بيغن اتفاقية سلام في البيت الأبيض، عُرفت باتفاقية كامب ديفيد.
وكانت هذه الاتفاقية نقطة تحول في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، حيث أنهت حالة الحرب بين مصر وإسرائيل وفتحت الباب أمام تطبيع العلاقات بينهما.
وجاءت الاتفاقية بعد سلسلة من الحروب بين العرب وإسرائيل، بدءا من حرب 1948، مرورا بحرب 1967 التي احتلت فيها إسرائيل سيناء والضفة الغربية وقطاع غزة، وصولا إلى حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973 التي أعادت لمصر جزءا من هيبتها العسكرية.
ومع توقيع الاتفاقية، حصلت مصر على مساعدات عسكرية واقتصادية أميركية، لكنها تعرضت لانتقادات واسعة من الدول العربية، مما أدى إلى تعليق عضويتها في جامعة الدول العربية حتى عام 1989.
وفي عالم الثقافة والهندسة، شهد الأسبوع الرابع من مارس/آذار 1889 افتتاح برج إيفل في باريس، الذي أصبح لاحقًا أحد أشهر المعالم السياحية في العالم.
وصمم غوستاف إيفل، البرج الذي واجه انتقادات شديدة في بدايته، حيث وصفه البعض بأنه "هيكل قبيح"، ومع ذلك، تحوّل إلى رمز للابتكار الهندسي، خاصة بعد استخدامه في الاتصالات اللاسلكية خلال الحرب العالمية الأولى.
كما شهد الأسبوع الرابع من مارس/آذار 1935 تغيير اسم بلاد فارس إلى إيران، بناء على رغبة الشاه رضا بهلوي في تقديم بلاده دولة حديثة ومنفتحة على العالم الغربي.
وجاء هذا التغيير في إطار إصلاحات واسعة شملت جوانب اجتماعية واقتصادية وسياسية، بهدف فصل الماضي عن الحاضر.
23/3/2025