جمال عبد الحميد: لا أكره الأهلي لكني أعشق الزمالك.. وفيه نجوم «بيتمحكوا» في الأحمر
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قال جمال عبد الحميد نجم الكرة المصرية الأسبق، إنه كان سعيد للغاية بالانضمام إلى الأهلي، رغم انتماءه وقتها لنادي الزمالك، إلا أنه جاور أساطير مثل محمود الخطيب وحسن حمدي وثابت البطل وإكرامي وغيرهم.
وأضاف عبد الحميد، خلال لقاء مع الإعلامي هاني حتحوت ببرنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»، أن فتحي مبروك أكثر شخص ساعده في النادي الأهلي، خاصة وأنه كان متوترًا للغاية في بداية مشواره، إلا أن نصائح «مبروك» خففت حدة التوتر.
وأشار إلى أنه ليس له أي عداءات مع أي شخص سواء كان أهلاويًا أو زملكاويًا، خاصة وأنه وجد المساعدة من جانب الناديين الأهلي والزمالك، موضحًا «عمري ما اتكلمت عن الأهلي وحش، لكن الجمهور بيزعل مني لأني بعشق الزمالك».
واختتم تصريحاته، بأن كل زملائي الذين يكذبون رواية رحيلي عن الأهلي «بيتمحكوا» في النادي من أجل الحصول على فرصة العمل به، موضحًا أن الإصابة التي تسببت في رحيله عن الأهلي منذ ما يقرب من 42 سنة كان سببها الحارس إكرامي، لكنه لم يقصد ذلك ودخل بنوبة بكاء شديدة وقتها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك محمود الخطيب الإعلامي هاني حتحوت جمال عبد الحميد ثابت البطل
إقرأ أيضاً:
جمال عبدالحميد : إمام عاشور يتعمد استفزاز الزمالك وجماهيره
وجّه جمال عبدالحميد، نجم الزمالك السابق، انتقادات حادة لإمام عاشور، لاعب الأهلي الحالي، بسبب تصرفاته تجاه الزمالك منذ انتقاله للقلعة الحمراء.
وأكد أن جميع أفعاله تبدو كمكايدة لجماهير الزمالك، رغم أن النادي كان له دور كبير في صناعة اسمه وشهرته.
وفي تصريحات تلفزيونية عبر قناة «إم بي سي مصر»، قال عبدالحميد: “إمام عاشور لاعب مميز جدًا، لكنه ليس مثل جمال عبدالحميد. طوال مسيرتي، لم أخطئ في حق الأهلي”.
وأضاف: “إمام يتعمد استفزاز الزمالك وجماهيره، رغم أن جمهور الأبيض كان يحبه بشدة. النادي منحه الفرصة للاحتراف بدلاً من إجباره على التجديد، تقديرًا لوفائه للفريق”.
وأوضح نجم الزمالك السابق أن عاشور لم يطلب العودة إلى الزمالك، بل كان واضحًا منذ البداية أنه سيعود للعب في الأهلي، وكان قد وقع بالفعل للنادي الأحمر وحصل على مستحقاته. وأشار إلى أن إمام عاشور كان قادرًا على أن يصبح من أفضل اللاعبين في مصر، ويحجز مكانًا أساسيًا في المنتخب، لو حافظ على مستواه وابتعد عن إثارة الجدل.
واختتم حديثه قائلاً: “كان بإمكان الجمهورين أن يحباه ويجعلوه في القمة، لكنه أقدم على تصرفات مستفزة، مثل تصريحاته عن اللون الأبيض، أو تصرفه مع البالون الأبيض. إذا كان يعتبر اللون الأبيض يمثله، فهل كان سيُهين شيئًا يخصه؟”.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين