صدى البلد:
2025-02-01@19:30:30 GMT

4 توابل غير متوقعة تقوي الذاكرة .. الأخير مفاجأة

تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT

أظهرت إحدى  الدراسات العلمية ، من عام 2022، أن سرعتنا المعرفية تظل عالية إلى حد ما حتى سن الستين.

ووفقا لموقع اكسبرس البريطاني، هناك خطوات يمكننا اتخاذها لمحاولة الحفاظ على صحة أدمغتنا قدر الإمكان، النظام الغذائي هو أحد هذه الطرق حيث توصي العديد من الهيئات الصحية بتناول نظام غذائي صحي ومتوازن مليء بالدهون الصحية للقيام بذلك .

فوائد لن تتوقعها .. ماذا يحدث بالجسم عند تناول البسكويت في الإفطار ؟ دراسة تكشف عن دواء للسمنة لعلاج مرض خطير  .. اعرف التفاصيل

ومع ذلك، ربما ما هو أقل شهرة هو حقيقة أن بعض التوابل يمكن أن تساعد في الصحة الإدراكية.

وكشف خبير الأغذية ومؤسس شركة Seasoned Pioneers ، مات ويبستر، عن أربع بهارات يمكن أن تساعد في ذلك.

زنجبيل

وفقًا لخبير التغذية، لا يساعد الزنجبيل على تحسين صحة الجهاز الهضمي فحسب، بل إنه أيضًا من التوابل "القوية" عندما يتعلق الأمر بصحة الدماغ.

وقال: “يحتوي الزنجبيل على مئات المواد الكيميائية النباتية، والتي تحمي جميعها من الإجهاد التأكسدي.

كُركُم

الكركم هو نوع آخر من التوابل القوية المليئة بالكثير من العناصر الغذائية، وقال مات: "إن مركبها الرئيسي، الكركمين، يحتوي على خصائص وقائية عصبية تساعد على حماية حدة الدماغ".

كما وجد أن الكركمين يزيد من مستويات هرمون النمو BDNF، والذي ينخفض لدى الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر.

القرفة

وقال مات إن هذه التوابل الكلاسيكية مليئة بمضادات الأكسدة التي تمنع تراكم البروتين في الدماغ المرتبط بمرض الزهايمر ومرض باركنسون.

وتابع: "لا يقتصر الأمر على تشجيع عملية التعلم وتكوين ذكريات جديدة، ومساعدة الخلايا العصبية على تكوين وإجراء اتصالات جديدة، ولكن التوابل تحتوي أيضًا على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تحمي الدماغ من الآثار السلبية للتوتر".

فلفل أسود

من المحتمل أن يكون الفلفل الأسود أحد أكثر التوابل شيوعًا في العالم، كما أنه من التوابل الممتازة لصحة الدماغ.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التوابل الجهاز الهضمي الدهون الصحية الفلفل تحسين صحة الجهاز الهضمي صحة الجهاز الهضمي مرض الزهايمر مرض باركنسون

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف سببًا غير متوقع للإصابة بمرض التوحد

كشفت نتائج دراسة حديثة نشرت في صحيفة "سايتك ديلي" العلمية قام بها مجموعة من العلماء، عن سبب غير متوقع لمرض التوحد مرتبط بعوامل وراثية وبيئية مختلفة.

التوحد هو اضطراب في النمو يظهر عادة في مرحلة الطفولة، ويؤثر على التفاعلات الاجتماعية والسلوك قد تختلف الأعراض بشكل كبير وقد تشمل انخفاض التواصل البصري، وصعوبة المشاركة في اللعب، والحركات المتكررة أو الكلام، والاستجابات غير العادية للتجارب الحسية مثل درجة الحرارة.

وفي حين أن هذه السمات قد تستمر حتى مرحلة البلوغ، إلا أنها تختلف من شخص لآخر ووفقًا للتقديرات، فإن مرض التوحد يؤثر على نحو 1 من كل 54 طفلًا في الولايات المتحدة.

أشارت الدراسات السابقة إلى أن صحة الأم أثناء الحمل قد تؤثر على احتمالية إصابة طفلها بالتوحد ومع ذلك، كشفت الدراسة الجديدة عن أن جميع الحالات الأمومية المشتبه بها سابقًا، لم تكن في الواقع تسبب التوحد ولكنها كانت مرتبطة بدلاً من ذلك من خلال العوامل الوراثية أو البيئية.

اقترحت العديد من الدراسات وجود صلة بين صحة الأم أثناء الحمل وخطر إصابة طفلها بالتوحد ومع ذلك، وجدت الدراسة الجديدة أن كل هذه الروابط تقريبًا يمكن تفسيرها بعوامل أخرى، مثل العوامل الوراثية والتعرضات البيئية مثل التلوث وصولا إلى الرعاية الصحية.

وكشفت الدراسة عن أن الحالات الوحيدة المرتبطة بالحمل والمرتبطة حقًا بالتوحد كانت المضاعفات التي تؤثر على الجنين وهذا يشير إلى أن هذه المضاعفات قد لا تكون أسبابًا للتوحد بل علامات مبكرة له.

قالت الدكتورة ماغدالينا جانيكا، مؤلفة الدراسة الرئيسية والأستاذة المساعدة في قسم طب الأطفال والمراهقين في جامعة نيويورك: "تظهر دراستنا أنه لا يوجد دليل مقنع على أن أيًا من هذه التشخيصات الأخرى لدى الأم يمكن أن تسبب التوحد".

وقال فاهي خاشادوريان، دكتور في الصحة العامة، وأستاذ مساعد في قسم الطب النفسي للأطفال والمراهقين في جامعة نيويورك: "نعتقد أن دراستنا هي الأولى التي تدرس التاريخ الطبي الكامل للأم بشكل شامل وتستكشف مجموعة واسعة من الارتباطات المحتملة، مع التحكم في الظروف المتزامنة المتعددة والعوامل المربكة".

وأشارت الدراسة إلى العوامل التي تربط صحة المرأة وتشخيص التوحد لدى الطفل وتشمل هذه العوامل الحالة الاجتماعية والديموغرافية وعمر الأم أثناء الحمل، حيث أن أطفال الأمهات الأكبر سناً هم أكثر عرضة للإصابة بالتوحد، كما أن أمهاتهم أكثر عرضة للإصابة ببعض التشخيصات، مثل ارتفاع ضغط الدم، مقارنة بنظيراتهن الأصغر سناً.

ووفقًا للباحثين، فإن العوامل الوراثية تشكل عاملًا عائليًا قويًا، للإصابة بالتوحد كما ترتبط بعض الجينات نفسها المرتبطة بالاكتئاب بالتوحد إذا عانت الأم من الاكتئاب أثناء الحمل وتم تشخيص طفلها لاحقًا بالتوحد، فمن المرجح أن يكون ذلك بسبب عوامل وراثية مشتركة وليس الاكتئاب نفسه الذي يؤثر على الجنين أثناء النمو.

كما قام الباحثون بتحليل التاريخ الطبي للآباء ومن المرجح أن يكون أي ارتباط بين تشخيص الأب والتوحد ناتجًا عن عوامل عائلية، لأن التأثيرات المباشرة للأب على الجنين بعد الحمل محدودة للغاية وفي الواقع، لاحظ الباحثون أن الكثير من التشخيصات الأبوية مرتبطة أيضًا بالتوحد عند الأطفال.

ووفقا للدراسة ، فإنه بعد مراعاة العوامل العائلية، فإن التشخيص الأمومي الوحيد الذي لا يزال مرتبطًا إحصائيًا بقوة بالتوحد هو مضاعفات الحمل المتعلقة بالجنين.

مقالات مشابهة

  • الكمون والزنجبيل الأبرز.. توابل طبيعية تحارب السكر وتقوي قلبك
  • فوائد صحية غير متوقعة لنبتة البقلة.. مفيدة لمرضى السكر
  • النعناع يكافح الزهايمر ويحسّن القدرة المعرفية
  • زوج يتخلى عن عائلته في مصر بعد إصابتهم بالسرطان
  • هل لـ "النعناع " دور في مكافحة الزهايمر.. دراسة تكشف التفاصيل
  • لهذا يجب عليك ممارسة الرياضة قبل سن الـ 50
  • دراسة حديثة تكشف سببًا غير متوقع للإصابة بمرض التوحد
  • أسعار التوابل اليوم الخميس 30-1 -2025 في محافظة الدقهلية
  • أطعمة تساعد في تقليل فرط الحركة لدى الأطفال
  • تعرف على فوائد الفلفل الأسود