بالصور.. القبض على مرتكب جريمة قتل في صبراتة
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أعلنت مديرية أمن صبراتة، القبض على مرتكب جريمة قتل وقعت صباح اليوم باستعمال سلاح ناري راح ضحيتها شاب في العقد الثالث من العمر أمام منزله.
وأفادت المديرية بأنه على إثر تلقي البلاغ لدى غرفة السيطرة بمديرية أمن صبراتة بشأن وقوع الجريمة، أخطرت النيابة العامة بالواقعة وتم تكليف وحدات التحري والقبض التابعة للمديرية بضرورة الإسراع في جمع المعلومات والقبض على الجاني.
وتم التوصل إلى بعض المعلومات تفيد بالاشتباه في أحد الأشخاص وبمباشرة التحري عن مكان وجوده وتمت مداهمته والقبض عليه بعد أن قام بمواجهة أعضاء التحري بالرماية المباشرة بواسطة سلاح الجريمة المرتكبة.
واعترف المقبوض عليه بواقعة القتل وتم التحفظ عليه تحت سلطة النيابة العامة.
على إثر تلقي البلاغ لدى غرفة السيطره بمديرية امن صبراته بشأن وقوع جريمة قتل عند بدائرة اختصاص مركز شرطة صبراته راح…
تم النشر بواسطة مديرية أمن صبراتة National Security Sabratha في الخميس، ١١ أبريل ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: جريمة قتل صبراتة مديرية أمن صبراتة
إقرأ أيضاً:
لدغة أمل.. لقاح للملاريا بواسطة بعوض معدّل وراثياً
تحول صغير وملحوظ في التفكير، فبدلاً من النظر إلى البعوض باعتباره طفيليات تمتص الدماء ولا تفعل شيئاً سوى جعلنا نشعر بالحكة والمرض، رأى باحثون من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي إمكانية تحويل إلى أداة للوقاية من الملاريا، المرض الذي يصيب البشر منذ قرون.
وقد طوّر فريق البحث لقاحاً أثبت فاعليته في التجارب على البشر بنسبة 89%.
وبحسب "إنترستينغ إنجنيرينغ"، طوّر الباحثون وراثياً بعوضة المتصورة المنجلية، لتعمل كلقاح بدلاً من عامل مسبب للمرض.
وتحمل هذه البعوضة شكلاً ضعيفاً من طفيلي الملاريا، مصمماً لتحفيز استجابة مناعية قوية لدى البشر، ولوقف تكاثر الطفيليات في الجسم.
وفي التجربة، تعرض المتطوعون للدغات بعوض يحمل نسخة معدلة خاصة من طفيلي الملاريا، وفق "نيوز أتلاس".
والفكرة هي أنه من خلال تعريض الناس لجرعة محكومة من الطفيلي، يمكن أن تتعلم أنظمتهم المناعية كيفية محاربة الالتهابات المستقبلية.
وتم برمجة الطفيليات المعدلة وراثياً للخضوع لتوقف النمو بعد وقت قصير من دخول الجسم.
واستخدم اللقاح طفيلي الملاريا المعدل وراثياً (GA2) المصمم للتوقف عن النمو في وقت مبكر في الكبد البشري.
ويتوقف طفيلي الملاريا في هذه الحالة عن النمو بعد 6 أيام من إصابة الشخص، تماماً عندما يكون على وشك التكاثر في الكبد، مسبباً المرض الشديد.
وتم تقسيم المشاركين إلى 3 مجموعات: تلقت واحدة لقاح GA2، وتلقت مجموعة أخرى نسخة سابقة (GA1)، وتلقت مجموعة التحكم لدغات من بعوض غير مصاب.
وكان الهدف الأساسي هو تقييم قدرة اللقاح على منع الإصابة بالملاريا ومستوى سلامته.
التقييموبعد 3 أسابيع، تعرضت المجموعتان للبعوض الحامل للملاريا لتقييم مستوى حمايتهما.
وقبل التعرض للبعوض الحامل للملاريا، أظهرت المجموعتان مستويات متزايدة من الأجسام المضادة. ومع ذلك، كان معدل الحماية في مجموعة GA1 أقل (13%) مقارنة بالمجموعة التي لدغها طفيلي GA2 المعدّل وراثياً بنسبة 89%.
وكانت الآثار الجانبية الوحيدة المبلغ عنها هي الحكة البسيطة من لدغات البعوض.
ولاحظ الباحثون أن "الفعالية الوقائية ضد عدوى الملاريا البشرية الخاضعة للسيطرة اللاحقة لوحظت في 8 من 9 مشاركين (89%) في مجموعة GA2، وفي 1 من 8 مشاركين (13%) في مجموعة GA1، وفي 0 من 3 مشاركين في مجموعة البعوض غير المصاب".