روجينا: أشرف زكي سبب نجاحي و"سر إلهي" كان مثيرا للتعب (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تحدثت الفنانة روجينا عن تشجيع زوجها الفنان أشرف زكي، نقيب الممثلين لها ، قائلة: «نجاحي هو نجاح لأشرف، ونجاحه نجاحي، طول عمرنا عايشين كده، أشرف والبنات واقفين في ضهري وهم سنّدي، وبيبقو خايفين عليا ومبسوطين بردود الأفعال، وبقول لولا أشرف زكي مكنتش قدرت أوصل للي وصلتله"
روجينا وأشرف زكي يحتفلان بعيد الفطر بصورة من المسجد النبوي الشريف روجينا عن "سر إلهي": قضايا المرأة تلهمني وأتعاطف معها دائما
وأضافت روجينا في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، على اجتهاد أسرة مسلسل «سر إلهي»، الذي كانت تخوض من خلاله المنافسة ضمن موسم دراما رمضان 2024، وتم عرضه في النصف الأول من الشهر الكريم، قائلة: “اجتهدنا وتعبنا”
وتابع: "المؤلف أمين جمال، والخروج رؤوف عبد العزيز، وكل الكاست اللي قدام الكاميرا وخلف الكاميرا، زملائي اللي بحبهم وبشكرهم وبقولهم أنا من غيركم ولا حاجة، وأساتذتي الكبار اللي كنت بتحامى فيهم».
وأشارت روجينا إلى أن مسلسل «سر إلهي» أحداثه سريعة للغاية، قائلة: «المسلسل سريع جدًا، مكناش بنقعد في ديكور، كنا ما بين الإسماعيلية والسجن والمقابر، كنا عبارة عن رحالة؛ لأننا بنقدم 15 حلقة وعايزين نقدم قصة محبوكة بكل تفاصيلها فيها الحب والشر والكره والقتل».
وأشادت روجينا بالمؤلف أمين جمال، مؤكدة على أنه كتب ورق جيد جدًا، قائلة: «أمين جمال كاتب ورق كويس جدًا، عادةً البطل أو البطلة بينتقم أخر ثلاث حلقات، لكن نصرة بتقعد في السجن كمرحلة انتقالية وبتخطط هتعمل ايه فالميزة إنها أول ما بتخرج من السجن بنتفذ الانتقام».
وحرصت الفنانة روجينا على مشاركة متابعيها بمناسبة عيد الفطر المبارك عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وشاركت روجينا صور لها بالجلباب رفقة زوجها الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية وبناتها من داخل المسجد النبوي الشريف.
وكانت شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل “سر إلهي” "دراما تحبس الأنفاس" والتي كان عنوانها كل نفس ما كسبت رهينة، وعدل ربنا فوق الجميع، وحرص صناع العمل على جعل نهاية كل الشخصيات نهاية طبيعية لما فعلوه.
وجدل كبير أحداث الحلقة الأخيرة حول نهاية شخصيات العمل، فنهاية شخصية نصرة (روجينا) بتنازلها عن ثلثي ثروتها كما يقول الشرع والدين، وأعطت لبدر بن هارون(محمود حجازي) ثروته، والتي كانت نهايته وفاته نتيجة جرعة زائدة من المخدرات، والطمع في الذهب كانت نهاية شخصية رحمة (نهى عابدين)، التي قتلت شقيقها شريف (يوسف الأسدي) بسبب الذهب، ودخلت السجن بعد وفاته، كما خسر سعد (محمد ثروت) كل ماله من اجل خروجة من السجن، وذهب للمقابر يجلس بجوار ابنته سلمي، كما استولت نصرة (روجينا) على نصيب نهي (رشا مهدي) في معرض السيارات، والقبض على سراج (مراد مكرم) بسبب أعماله الغير مشروعة، ودخول شاهنياز (مي سليم) السجن بسبب قتل عزيز الرفاعي (أحمد سلامة)، وعودة حلا (مي أشرف زكي) إلي والدتها الحقيقية نبيلة (دينا)، وورث كل ثروة هارون (أحمد بدير).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روجينا أشرف زكي سر إلهي مسلسل سر إلهي بوابة الوفد أشرف زکی سر إلهی
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: «نصحت بناتي بعدم الزواج قبل سن الثلاثين»
كشفت الفنانة رانيا يوسف عن تجربتها في الحب، حيث قالت: «حبيت كتير، أنا بحب على روحي كتير طول ما أنا ماشية، بس أنا بطلت خلاص وحرمت يا بابا»، مضيفة أنها لم تجد شخصًا يناسب روحها بشكل حقيقي، قائلة: «مفيش حاجة اسمها حد لذيذ، لكن روح مناسبة لروحي، ده ممكن ألاقيه، لكن الله أعلم إمتى».
التفاهم والمشاركة في العلاقاتوأكدت رانيا يوسف خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو، أن العلاقة الحقيقية تأتي عندما يفهم الشخص الآخر شخصيتها وتصرفاتها بشكل عميق، مشيرة إلى الفرق بين الإعجاب بها كشخصية عامة وفهمها كإنسانة، قائلة: «اللي يحبني بجد، لازم يكون فاهمني، مش ينبهر بي».
المجتمعات الشرقية والمفاهيم عن الزواجوتحدثت رانيا عن الزواج في المجتمعات الشرقية، قائلة: «في المجتمعات الشرقية بيطلقوا كتير لأنهم مش بيعرفوا بعض حقيقي، مش بيعرفوا إذا كانت روحهم مناسبة مع روح الشخص الآخر»، مؤكدة أن معرفة الشخص الآخر بعمق قبل الزواج هو أساس العلاقة الناجحة.
تربية الأبناء ومفهوم الزواجوفيما يخص تربية أولادها، قالت رانيا يوسف: «أنا بربي أولادي إن موضوع الجواز مش أساسي، وبقول لبناتي نانسي وياسمين ياريت متتجوزوش إلا بعد سن التلاتين»، مؤكدة على أهمية أن يكون للبنات حياتهن الخاصة وعملهن المستقل.
الحرية الشخصية ودور المرأة في الحياةوأكدت رانيا على أهمية استقلالية المرأة في حياتها، قائلة: «لو هتحب بنتي في الدراسة، تحب، معنديش مشكلة، لكن تحافظ على نفسها، وتحافظ على دماغها»، مضيفة أنه من المهم أن يكون للمرأة حياتها الخاصة، وأن الرجل يكون جزءًا من حياتها، كما هي جزء من حياته.