مقتل 6 جنود في انفجار قنبلة بالنيجر
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
نيامي (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن الجيش النيجري، أمس، مقتل 6 من جنوده هذا الأسبوع في انفجار قنبلة في منطقة «إيناتس» قرب مالي، مؤكداً أنه شنّ في أعقاب ذلك غارات جوية على جانبي الحدود أدت إلى تحييد ما لا يقل عن 10 إرهابيين.
ولقي الجنود الستة حتفهم في بداية الأسبوع عندما مرت آليتهم العائدة من «إيناتس» على لغم بالقرب من قرية «تينغارا»، حسبما أوضحت وزارة الدفاع النيجرية في آخر نشرة لها.
وأضافت الوزارة أن جنوداً آخرين جرحوا وأُجْلُوا بمروحية إلى نيامي. وتابعت الوزارة أن الاستطلاع الجوي أتاح العثور على الإرهابيين الثلاثة المتورطين في هذا العمل، موضحة أنه «تُعُقِّبُوا إلى قرية صغيرة» انضموا فيها إلى نحو 20 شريكاً آخرين. وقالت إنه تم بعد ذلك شن غارة جوية أدت إلى تحييد العديد منهم، وتدمير المعدات اللوجستية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: النيجر مكافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
ارتفاع على الحرارة الأيام المقبلة واضطرابات جوية “خماسينية ” الأسبوع المقبل
#سواليف
ترتفع الحرارة الأيام المقبلة، لكن مع استمرار فرصة زخات المطر الرعدية المتفرقة في مناطق مختلفة من المملكة تتركز في جنوب وشرق المملكة اليوم الأحد وغدا الإثنين مع درجات حول معدلاتها الموسمية.
وابتداء من يوم الأربعاء يزداد ارتفاع الحرارة لتصبح أعلى من معدلاتها الموسمية بحدود 2-3 درجات مئوية، وتكون درجات الحرارة ضمن معدلات عشرينية قريبة من المستويات الربيعية الدافئة.
اضطرابات جوية خماسينية حادة الأسبوع المقبل|
ويتوقع عودة اضطراب الطقس خلال الأسبوع المقبل وذلك على شكل تفاوت حراري كبير ، يبدأ بارتفاع ملموس ثم انخفاض كبير مع نشاط الرياح وتزايد الغيوم في وقت لاحق، ويجب الانتباه من هذه التقلبات الحرارية الحادة التي تزيد كثيرا من فرص الأمراض الموسمية.
وتعتبر هذه التقلبات الجوية الربيعية الحادة موسمية مقارنة مع هذا الوقت من العام، وهي تزيد كثيرا من فرص الأمراض الموسمية كذلك أمراض الحساسية الربيعية.
عودة التقلبات الجوية بعد منتصف الشهر الفضيل|
ويتوقع أن تزداد التقلبات الجوية بعد الاضطرابات الجوية الخماسينية في وقت لاحق من الأسبوع المقبل يتزامن مع انخفاض ملموس على الحرارة وعودة فرص الأمطار في مناطق مختلفة والتفاصيل قريبا.
2 مليار متر مكعب من مياه الأمطار خلال المنخفض الجوي الأخير|
وتساقط ما يتجاوز 2 مليار متر معكب من مياه الأمطار خلال المنخفض الجوي الأخير الذي كان تأثيره شاملا لكافة المناطق بشكل غير اعتيادي، ونتيجة لتمركزه جنوب شرق الأردن، وتعادل هذه الكمية 25% من الموسم المطري كاملا.
وعلى حسب دراسة صور الأقمار الاصطناعية بدقة كبيرة وبشكل معاير مع ربطه ببعض محطات الرصد الجوي الأرضية، لوحظ تركز هذه الكمية في المنطقة الوسطى من المملكة ومنطقة البحر الميت وكذلك المناطق الجنوبية الغربية وأيضا المناطق الصحراوية وخاصة ما يحيط منطقة معان والأزرق والرويشد.
بينما كانت هذه الكميات أقل في أقصى شمال غرب المملكة وأقصى غرب المناطق الوسطى، كذلك أقصى المناطق الجنوبية الشرقية.
ونتج عن المنخفض الجوي الأخير كميات أمطار كبيرة جدا في معظم منطقة الجزيرة العربية والعراق وشمال مصر، بينما كان تأثيره قليل في كل من سوريا ولبنان، ومتوسط الشدة على فلسطين.
ونتيج عن المنخفض الجوي سيولا واسعة التأثير ، والضغط على البنية التحتية، كذلك خسائر بشرية ” رحمة الله عليهم” واستنفار الدفاع المدني والأمن العام خلال الحالة الجوية.