نقابة الصيادلة تمنع صرف وتوصيل أي دواء دون موافقتها
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن نقابة الصيادلة تمنع صرف وتوصيل أي دواء دون موافقتها، النقابة ستقوم بالتعامل مع هذا الموضـوع بأقصى درجات الحزمقرر مجلس نقابة الصيادلة، وبالتنسيق مع اللجان الفرعية في المحافظات ولجنة أصحاب .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقابة الصيادلة تمنع صرف وتوصيل أي دواء دون موافقتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
النقابة ستقوم بالتعامل مع هذا الموضـوع بأقصى درجات الحزم
قرر مجلس نقابة الصيادلة، وبالتنسيق مع اللجان الفرعية في المحافظات ولجنة أصحاب الصيدليات ولجنة السلاسل، منع أي مالك مؤسسة صـيدلانية بعقد أي اتفاقية مع أي جهة كانت تروج لصرف وتوصيل الدواء دون الحصول على موافقة مسبقة من مجلس النقابة.
ً : "الصحة" تبدأ بتنظيم نشاطات تثقيفية بأنماط الحياة الصحية في الأردن
وأكد المجلس في قراره، أنه سيقوم بالتعامل مع هذا الموضـوع بأقصى درجات الحزم، ولن يتهاون مع المخالفين، وذلك انطلاقاً من مسؤولياته الوطنية والمهنية وتطبيقا لنصوص القانون والتشريعات الناظمة للمهنة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نقابة الصيادلة تمنع صرف وتوصيل أي دواء دون موافقتها وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تمنع التجار من توزيع المساعدات الغذائية خلال رمضان
تواصل مليشيا الحوثي فرض قيودها القمعية على المواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرتها، حيث منعت هذا العام كبار التجار ورجال الأعمال من توزيع السلال الغذائية التي كانوا يقدمونها سنويًا للمحتاجين خلال شهر رمضان.
يأتي ذلك في ظل تضييقها على الفقراء ومضاعفة لمعاناتهم، لا سيما في ظل استمرار نهب المرتبات للعام العاشر على التوالي، بحسب مصادر مطلعة.
وأوضحت المصادر لوكالة خبر، أن المليشيا طلبت من التجار البارزين، مثل حيدر وفاهم والكبوس وغيرهم، تسليم المساعدات الغذائية لها بحجة تولي عملية توزيعها، إلا أنهم رفضوا ذلك، خشية أن يتم تسخيرها لصالح الموالين للحوثيين بدلًا من الفئات الأكثر احتياجًا.
حرمان مزدوج للمواطنين
تعاني آلاف الأسر في صنعاء والمناطق الخاضعة للحوثيين من أوضاع معيشية قاسية بسبب انقطاع الرواتب منذ نحو عشر سنوات، خصوصاً وكثير من الفقراء يعتمدون على المساعدات الغذائية التي يقدمها التجار خلال شهر رمضان.
يقول المواطن علي محمد، وهو موظف حكومي لم يستلم راتبه منذ سنوات: "كل عام كنا ننتظر هذه السلال الغذائية التي تعيننا على مواجهة غلاء المعيشة، والآن بعد أن حرمونا من الرواتب، ويمنعون حتى المساعدات من التجار. ولا يريدون للناس أن يأكلوا إلا بإذنهم!
من جهتها، أعربت المواطنة "أم أحمد"، وهي أرملة تعول أربعة أطفال، عن استيائها من تصرفات المليشيا، قائلةً: "كنا نعتمد على الله ثم على التجار في هذا الشهر الكريم، لكن الحوثيين منعوا حتى لقمة العيش. لا هم صرفوا لنا الرواتب، ولا تركوا أهل الخير يساعدونا. إلى متى سيستمر هذا الظلم؟".
يرى مراقبون هذه السياسة بأنها امتداد لنهج المليشيا في السيطرة على الموارد والتحكم بمعيشة الناس، في أسلوب لا يختلف عن ممارسات النظام الإمامي البائد، الذي كان يضيق على المواطنين ويحرمهم من أبسط حقوقهم.