إسعاد يونس: الجمهور لم يتخيل وجود جزء ثاني من مسلسل كامل العدد
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قالت الفنانة الإعلامية إسعاد يونس إن مسلسل كامل العدد عُرض ضمن الدراما الرمضانية العام الماضي، ونال إعجاب الجمهور وتعاطفه مع موضوعه، بالإضافة إلى إعجابهم بكل القائمين على العمل، ولم يتوقع الجمهور إمكانية إنتاج جزء ثاني منه.
الجمهور يتخوف من ظهور جزء جديد للمسلسلاتوأضافت، خلال برنامجها «صاحبة السعادة»، المذاع على فضائية «DMC»، أن الجمهور تخوف من فكرة عرض جزء ثاني يتسبب في تشويه صورة جمال ذكرى المسلسل، التي خرجوا بها من رمضان العام الماضي، مشيرةً إلى أن طاقم عمل المسلسل كان يواجه تحديًا، وهو هل سينجح الجزء الثاني من العمل بنفس مستوى الجزء الأول.
وتابعت: «تشرفت جدًا بوجودي في مسلسل كامل العدد بجزئيه، ووجدت أن هذه هدية لطيفة تقدم للجمهور، ولكن هناك ظاهرة غريبة عند الجمهور، وهي أن آخر يوم في عرض المسلسل يكون يومًا حزينًا، ويكون لديهم أملا كبيرًا في وجود جزء جديد من العمل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسعاد يونس كامل العدد دراما رمضان مسلسل کامل العدد
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الغفور: ظلم المصطبة أول عمل حقيقي بعد وفاة والدي
كشفت الفنانة ريهام عبد الغفور أن مسلسل ظلم المصطبة يُعد أول عمل حقيقي لها بعد وفاة والدها الفنان الكبير أشرف عبد الغفور، موضحة أنها سبق وشاركت كضيفة شرف في مسلسل كتالوج، لكنها لا تعتبره بداية فعلية بعد الفقد، قائلة:
“قدمت مسلسل اسمه ‘كتالوج’ بعد وفاة والدي، لكن ظهوري فيه كان بسيط، وعلشان كده باعتبر إن ‘ظلم المصطبة’ هو أول عمل حقيقي أقدمه بعد رحيله”.
جاء ذلك خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة المذاع عبر قناة ON، حيث تحدثت ريهام عن صعوبة العودة إلى التمثيل بعد فترة غياب استمرت عامًا ونصف، قائلة:
“كان الموضوع صعب جدًا.. كنت متخوفة وحاسة إني مش هعرف أقول الكلام أو أعيش الشخصية. لكن في ناس كتير وقفوا جنبي وساعدوني أعدي المرحلة دي”.
وأشادت لميس الحديدي بأداء ريهام في المسلسل، مؤكدة أن والدها الراحل لو كان موجودًا ورأى العمل، كان سيشعر بفخر كبير بها، خاصةً أن المسلسل ينتمي لنوعية الأعمال التي كان يفضلها.
وردّت ريهام بتأثر واضح:
“أنا متأكدة إنه كان هيبقى مبسوط جدًا بالدور وفخور به، لأنه بيحب النوع ده من الدراما اللي فيها عمق اجتماعي وإنساني”.
ويُسلط مسلسل ظلم المصطبة الضوء على قضايا اجتماعية تمس المجتمع الريفي، وتحديدًا في مدينة إيتاي البارود بمحافظة البحيرة، حيث يناقش التقاليد العرفية الصارمة التي تتحكم في حياة الناس، وما قد تسببه من ظلم وتعقيد للعلاقات والقرارات، وذلك من خلال قصص إنسانية ورومانسية مشوقة