أبرزها البيت بيتي 2 .. الموسم الصيفي الدرامي ينطلق من المنصات
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تستعد المنصات الإلكترونية لطرح عدد من المسلسلات الدرامية خلال الفترة القادمة ، حيث من المقرر أن يبدأ الموسم الصيفي عليها قبل الشاشات التليفزيونية، وفي السطور التالية نرصد ابرز تلك الأعمال .
البيت بيتي 2 :
أول الأعمال المقرر عرضها هو مسلسل البيت بيتي الجزء الثاني ، حيث أعلنت منصة شاهد طرح العمل يوم 25 يناير .
“البيت بيتي” تدور أحداثه حول قصر مسكون بالأرواح، بينما يحاول بينو، مصطفى خاطر، وكراكيري، كريم محمود عبدالعزيز، طرد هذه الأرواح وبيع القصر، المسلسل من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي كيمز ومن إخراج خالد مرعي.
وتصدّر الجزء الاول من مسلسل «البيت بيتي» التريند طوال فترة عرضه، وشارك في بطولته الفنانون كريم محمود عبدالعزيز، مصطفى خاطر، ميرنا جميل، محمود حافظ، المسلسل من تأليف أحمد عبدالوهاب وكريم سامي كيمز، ومن إخراج خالد مرعي.
ثاني الأعمال المقرر عرضها هو مسلسل دواعي السفر ، وذلك عبر منصة watch it .
العمل من إنتاج بيتر ميمي ومن تأليف محمد ناير ، ويشارك فى بطولته كل من أمير عيد وكامل الباشا ونادين وأيمن الشيوي .
انترفيو :
كما أعلنت المنصة ذاتها عرض مسلسل انترفيو ، ويتناول الأزمات النفسية التي تعطل الشباب عن الارتباط، في إطار رومانسي اجتماعي.
مسلسل إنترفيو إنتاج شركة انترو ميديا، إخراج أحمد خالد أمين، وتأليف أمينة مصطفى، و مدير تصوير أحمد جبر، مونتاج محمد السعدني، موسيقى تصويرية محمد مدحت، والعمل من بطولة رنا رئيس وخالد شباط .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل البيت بيتي منصة شاهد محمود حافظ محمد مدحت محمد السعدني كريم محمود عبدالعزيز كامل الباشا البیت بیتی
إقرأ أيضاً:
السودان: مطالبة بخطة طوارئ عاجلة لإنقاذ الموسم الزراعي الصيفي
مشروع الجزيرة وسط السودان يعاني أربع مشكلات رئيسية تقف حائلاً أمام نجاح الموسم الصيفي- وفق بيان لمؤتمر الجزيرة.
مدني: التغيير
طالبت اللجنة الزراعية بمنظمة مؤتمر الجزيرة- كيان طوعي بوسط السودان، الجهات المسؤولة بالإسراع في وضع خطة طوارئ لإنقاذ الموسم الزراعي الصيفي، وأحصت عدداً من التحديات التي تقف حائلاً أمام نجاحه.
وقالت اللجنة في بيان اليوم السبت، إن مشروع الجزيرة والمناقل تعرض في السنوات الأخيرة إلى الكثير من المشاكل التي أقعدت أكبر مشروع زراعي في أفريقيا والشرق الأوسط عن الدور الذي يلعبه في الحياة الاقتصادية للبلاد.
وأضافت أن المشكلات تنوعت بين الإهمال في أحيان وأزمات التمويل التي ظلت أكبر العقبات التي اعترضت نجاح المشروع في عروتيه الصيفية والشتوية.
ونوهت إلى الأهمية العظمى لمشروع الجزيرة وامتداد المناقل بالنسبة لأهل السودان قاطبة، ولمواطني ولاية الجزيرة على وجه الخصوص، “فهو الحبل السري الذي يمدّهم بأسباب الحياة، حيث يعتمد غالب السكان على زراعة وفلاحة الأرض”.
تحديات رئيسيةوأوضحت اللجنة أنها تضم العديد من الخبراء الذين عملوا لسنوات طويلة بالمشروع ومنهم أصحاب المصلحة الرئيسية من مرشدين ومزارعين وملاك، وأنهم عكفوا جميعاً على توضيح التحديات الراهنة التي تواجه المشروع والتي تقف حائلاً أمام نجاح الموسم الصيفي.
وبحسب اللجنة تمثلت التحديات في أن نظام الرّي بالمشروع يعاني من انقطاع الصيانة الدورية، والوقائية، لمدة عامين، وبذلك أصبح يحتاج إلى صيانة اسعافية عاجلة، لتمكين المساحات المستهدفة بالزراعة من الرّي.
وأضافت أن المشروع فقد آليات الهندسة الزراعية بنسبة تفوق الـ70% من قوتها، وما تبقى منها تمت سرقته ونهبه جزئياً، لذلك يحتاج الموسم الصيفي لآليات لهندسة الأراضي الزراعية.
وثالثاً تقف مسألة توفير البذور كتحدّي أمام العروة الصيفية، حيث كان المشروع يعتمد على توفير البذور المحسّنة والمجازة من قبل مجموعة من الشركات، والتي فقدت في معظمها مخزونها من البذور، ولم تتمكن من إنتاج بذور كافية تغطي مساحة المشروع، خاصّة في عينات الذرة كمحصول أمن غذائي، والقطن كمحصول نقدي.
وتابع البيان: رابعاً تقف بقية مدخلات الإنتاج الزراعي من أسمدة ومبيدات كتحدّي آخر أمام الموسم الصيفي بالمشروع، فلم تفتح أي جهة حتى الآن اعتمادات لاستيراد الأسمدة، مثلما كان يحدث قبل بداية الموسم.
وزاد: أما فيما يتصل بمبيدات الحشرات والحشائش فهي من المعضلات الكبيرة التي تواجه الموسم الصيفي، فالشركات الوكيلة تحتاج في العادة إلى ستة أشهر قبل بداية الموسم حتى تتمكن من تصنيع المبيدات المطلوبة.
مناشدةوأشارت اللجنة إلى المعاناة الكبيرة التي ظل يعانيها مزارع مشروع الجزيرة في السنوات الماضية والتي تضاعفت وتعاظمت عقب اجتياح الدعم السريع للولاية وعمليات النهب والسلب والسرقة التي طالت كل أرجاء الولاية “مما أفقد إنسانها كل مدخراته برغم قلتها والتي ظل يكافح بها عناء الحياة وأزمات البلاد الاقتصادية، كما لا يمكننا نسيان أنه لازال العديد من مواطني الولاية نازحين في بعض مناطق البلاد ولاجئين في دول الجوار”.
وناشدت اللجنة، الجهات المسؤولة وعلى رأسها مجلس السيادة، وزارة المالية، وكل المؤسسات العامة والخاصة ذات الصلة بالشأن الزراعي، للإسراع في وضع خطة طوارئ لإنقاذ الموسم الصيفي وتوفير جميع مطلوباته وتقديم كل المعينات الضرورية للمزارعين.
وأعلنت اللجنة الزراعية لمؤتمر الجزيرة استعدادها التام للتعاون والتنسيق وتقديم كل المساعدات اللازمة.
الوسومالتمويل الدعم السريع السودان العروة الصيفية مؤتمر الجزيرة مجلس السيادة مشروع الجزيرة وزارة المالية