السومرية العراقية:
2025-04-27@22:24:46 GMT

إنستغرام يضيف خاصية الحماية من التعري

تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT

إنستغرام يضيف خاصية الحماية من التعري

السومرية نيوز – منوعات

قالت شركة ميتا المالكة لمنصة إنستغرام، اليوم الخميس، إن المنصة ستختبر خواصا لطمس الرسائل التي تتضمن محتوى عاريا لحماية المراهقين ومنع من يُحتمل أنهم محتالون من التواصل معهم، وذلك في ظل محاولة ميتا تهدئة المخاوف إزاء المحتوى المؤذي على تطبيقاتها.
  وتتعرض شركة التكنولوجيا العملاقة لضغوط متزايدة في الولايات المتحدة وأوروبا بسبب مزاعم بأن تطبيقاتها مسببة للإدمان وأججت مشكلات الصحة العقلية بين الشبان.



وذكرت ميتا أن خاصية الحماية في الرسائل المباشرة في إنستغرام ستستخدم التعلم الذاتي للأجهزة في تحليل إذا ما كانت الصور المرسلة عبر الخدمة تتضمن محتوى عاريا.

وستكون الخاصية مفعلة بشكل تلقائي في إعدادات المستخدمين الأقل من 18 عاما وستخطر ميتا الراشدين لحثهم على تفعيلها.

وقالت الشركة "لأن الجهاز ذاته الذي سيحلل الصور فإن الحماية من التعري ستعمل أيضا في الدردشات المشفرة بين طرفين حيث لن يكون لميتا حق الاطلاع على هذه الصور ما لم يختر أحد الإبلاغ عن الصور إلينا".

وعلى خلاف تطبيقي ماسنجر وواتساب المملوكين لميتا أيضا، فإن الرسائل المباشرة على إنستغرام ليست مشفرة، لكن الشركة قالت إنها تعتزم طرح خاصية التشفير في الخدمة.

وقاضى ممثلو الادعاء العام في 33 ولاية أميركية، منها كاليفورنيا ونيويورك، شركة ميتا في أكتوبر قائلين إن الشركة دأبت على تضليل العامة فيما يتعلق بمخاطر منصاتها.

وفي أوروبا، تطلب المفوضية الأوروبية الحصول على معلومات عن كيفية حماية ميتا الأطفال من المحتوى المؤذي وغير القانوني.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

ميتا تشن حربا على المحتوى العشوائي في فيسبوك

أعلنت شركة “ميتا”، عن تكثيف جهودها لمكافحة المحتوى المزعج على منصة فيسبوك، وقالت الشركة إنها ستتخذ إجراءات صارمة ضد الحسابات التي تحاول التلاعب بخوارزمية المنصة من خلال نشر منشورات طويلة واستخدام العديد من الهاشتاجات.

وبحسب ما ذكره موقع “the verge”، ستتصدى شركة “ميتا” للحسابات التي تنشر منشورات تحتوي على تعليقات غير مرتبطة بالصورة المرفقة. 

ميتا تطلق ميزة الترجمة الفورية لمستخدمي نظارات Ray-Ban الذكيةميتا في ساحة المحكمة .. اتهامات بالاحتكار ومطالبات بتفكيك الشركةميتا تشن حربا على المحتوى العشوائي في فيسبوك

وفي حال اكتشاف "ميتا" لهذه الأنواع من المنشورات، ستقتصر رؤية المحتوى على المتابعين فقط، ولن يتلقى أصحاب الحسابات أية عوائد مالية من منشوراتهم.

وفي مثال قدمته "ميتا"، أظهرت منشورا يحتوي على صورة لكلب مع تعليق غير ذي صلة بعنوان "أفضل 10 حقائق عن الطائرات". كما تم عرض مثال آخر يتضمن منشورا طويلا يصف مزايا السيارات، ويضاف أسفل المنشور العديد من الوسوم مثل "#محتوى_فيرالي"، "#لايك_لـ_لايك"، و"#تعزيز".

وأكدت "ميتا" أن "المحتوى المزعج يمكن أن يعيق قدرة الأشخاص على التعبير عن آرائهم بشكل صحيح، بغض النظر عن وجهات نظرهم، ولهذا نحن نستهدف السلوكيات التي تحاول التلاعب بتوزيع المحتوى وتحقيق الربح منه". 

يأتي هذا التحديث بعد أسابيع من إطلاق فيسبوك لخاصية "الملف الشخصي للأصدقاء فقط"، التي تقلل من التوصيات الخوارزمية.

كما قد تقوم "ميتا" بتقليص مدى وصول المستخدمين الذين ينشئون "مئات الحسابات لنشر نفس المحتوى المزعج"، وتجعلهم غير مؤهلين لتحقيق الربح من منشوراتهم. 

وتقوم هذه الحسابات عادة بنشر محتوى مزعج بهدف الحصول على متابعين أكثر وزيادة المشاهدات، وكذلك "تحقيق مزايا غير عادلة في جني الأرباح"، حسبما أوضحت "ميتا".

إضافة إلى ذلك، ستقوم "ميتا" بتقليص ظهور التعليقات التي يتم التعرف عليها كـ"تفاعل مزيف منسق". 

كما أنها تختبر ميزة جديدة تسمح للمستخدمين بالإشارة إلى التعليقات غير المفيدة، وأدخلت أداة للمديرين على الصفحات تمكنهم من اكتشاف وإخفاء التعليقات تلقائيا من المستخدمين الذين يظهرون وكأنهم ينتحلون شخصيات أخرى.

طباعة شارك ميتا فيسبوك مكافحة المحتوى المزعج

مقالات مشابهة

  • مهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة يكرم هند صبري
  • كيف خسرت آبل عرش الذكاء الاصطناعي لصالح ميتا؟
  • رونالدو في المركز الأول.. إليك ترتيب أكثر 10 لاعبين أجراً على إنستغرام خلال 2024
  • فاجعة ابن احمد: الأمن يوقف شخصا ادعى أن "السفاح" قتل أيضا طفلة لا يتجاوز عمرها 12 سنة
  • المخترة.. نسائية أيضاً!
  • مدير عام شركة المناصب للتجارة المحدودة: رعايتنا لمعرض البناء يترجم رؤية الشركة في دفع عجلة البناء والتطور
  • جاستين بيبر يردّ على شائعات انفصاله وتدهور حالته النفسية برسائل مؤثرة
  • هؤلاء المشاهير الأعلى أجرا من الدعاية على إنستغرام (إنفوغراف)
  • ميتا تشن حربا على المحتوى العشوائي في فيسبوك
  • شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا