صحافة العرب:
2025-03-12@11:38:30 GMT

اقتصاد خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية كبيرة

تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT

اقتصاد خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية كبيرة

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية كبيرة، بغداد المركز الخبري الوطني حقق خام البصرة على مكاسب كبيرة بسبب شح المعروض بعد أن قلصت السعودية ودول أوبك الإمدادات. وأغلق .،بحسب ما نشر المركز الخبري الوطني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية كبيرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية كبيرة

بغداد / المركز الخبري الوطني

حقق خام البصرة على مكاسب كبيرة بسبب شح المعروض بعد أن قلصت السعودية ودول أوبك الإمدادات.

وأغلق خام البصرة الثقيل في آخر جلسة له من يوم الجمعة على ارتفاع بلغ 54 سنتا ليصل الى 81.79 دولارا، وسجل مكاسب اسبوعية بلغت 3.75 دولار بما يعادل 4.81%.

فيما أغلق خام البصرة المتوسط في آخر جلسة له على ارتفاع ايضا بلغ 54 سنتا ليصل الى 84.84 دولارا، وسجل مكاسب اسبوعية ايضا بلغت 3.15 دولار أو ما يعادل 3.85%”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية كبيرة وتم نقلها من المركز الخبري الوطني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الخبری الوطنی

إقرأ أيضاً:

أوهام اقتصاد الحرب في أوروبا

قال فرانك فورييدي، المدير التنفيذي لمركز الأبحاث إم سي سي بروكسل، إن آخر مرة شرعت فيها الدول الأوروبية في إعادة التسلح، كان قبل حرب عالمية. أما اليوم، فإن الحرب في أوكرانيا وتصدّع التحالف العسكري الغربي هما الدافعان وراء هذا التوجّه الجديد في أوروبا. فجأة، أصبح كل زعيم أوروبي تقريباً مقتنعاً بضرورة زيادة الإنفاق الدفاعي وتعزيز صناعة الأسلحة.

قادة أوروبا العسكريون لا يملكون رؤية واضحة حول الاتجاه الذي ينبغي أن تسلكه القارة

في الاجتماع الاستثنائي الذي عُقد قبل أيام في المجلس الأوروبي ببروكسل، وافق القادة الأوروبيون على صفقة تتيح تحرير مليارات اليوروهات لتعزيز الإنفاق الدفاعي. وقدمت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، خطة لإنفاق ما يصل إلى 800 مليار يورو على إعادة التسلح،  بينها قروض تصل إلى 150 مليار يورو للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.وأضاف فرانك فورييدي في مقاله بموقع مجلة "سبايكد أونلاين"، الإلكترونية البريطانية: "يمكن القول إن الدافع وراء هذا التوجه لا يتعلق فقط بالقوة العسكرية، بل بالاقتصاد أيضاً. لقد تم اعتبار صناعة الأسلحة قطاع النمو الجديد في أوروبا، حيث قررت النخب الحاكمة أن الاستثمار في الدفاع أفضل من الاستثمار في تقنيات الطاقة النظيفة غير المجدية". ألمانيا تقود الحملة

حتى ألمانيا، التي كانت تُعرف بتشددها في تقييد الإنفاق العام، تبنّت هذا النهج الجديد. بل إنها تقود حملة لإعادة هيكلة الاقتصاد الأوروبي حول متطلبات الدفاع. فهي ترى في ذلك وسيلة للخروج من حالة الركود الاقتصادي المستمرة وإنقاذ قطاع السيارات المتداعي لديها.
وكما قال هولغر شميدينغ، كبير الاقتصاديين في بنك بيرنبرغ: "أصبح من الواضح للجميع أن الإنفاق الدفاعي هو الحل لتعويض فقدان الوظائف في قطاع السيارات". وتكشف خطة مسربة عن اقتراح ألمانيا إنفاق 400 مليار يورو على الدفاع الوطني، إلى جانب تخصيص 500 مليار يورو أخرى لإصلاح البنية التحتية المتهالكة، والتي لم تعد قادرة حتى على نقل الدبابات والمعدات العسكرية عبر البلاد.

The perils and delusions of Europe’s new war economy https://t.co/clvnh3ljnH

— Frank Furedi (@Furedibyte) March 7, 2025


وأوضح الكاتب أنه قد يكون تبرير هذا التحول إلى "الإنفاق العسكري لتحفيز النمو الاقتصادي" قائماً على التهديد المزعوم الذي تمثله روسيا على الأمن الأوروبي، والحاجة إلى الدفاع عن وحدة أراضي أوكرانيا.
ولكن الواقع هو أن المليارات التي يتم التعهد بها الآن للإنفاق الدفاعي لن يكون لها تأثير مباشر في مجريات الحرب في أوكرانيا أو في أمنها المستقبلي. فتحويل قطاع السيارات المتدهور في ألمانيا إلى خط إنتاج للمعدات العسكرية سيستغرق سنوات، كما أن تحويل الموارد الأمنية الحالية في أوروبا إلى قوة عسكرية ذات مصداقية سيحتاج إلى وقت أطول.

بنية تحتية دفاعية مهملة 

ولفت الكاتب النظر إلى أنه من المعروف أن أوروبا أهملت بنيتها التحتية الدفاعية لعقود. وأي مبادرة تقودها المؤسسات الأوروبية ستتم بوتيرة بطيئة للغاية، إذ إن الاتحاد الأوروبي مشغول أكثر بتنظيم ما هو قائم بدلاً من تحريك الأمور إلى الأمام.

The perils and delusions of Europe’s new war economy:https://t.co/I2Oy1bQAan

— spiked (@spikedonline) March 9, 2025

علاوة على ذلك، فإن بناء قوة عسكرية أوروبية قادرة على القتال يتطلب أكثر من مجرد معدات جديدة. فالدول الأوروبية تفتقد إلى القيم الوطنية التي يمكن أن تحفّز المشاركة الفعلية في أي مواجهة عسكرية مع روسيا.
وعندما اقترح رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، تشكيل "تحالف الراغبين" من الجيوش الأوروبية، طرح هذا تساؤلاً جوهرياً: "الراغبين في فعل ماذا؟" ففي وقت تعجز فيه فرنسا وبريطانيا عن تأمين حدودهما ضد موجات الهجرة غير الشرعية، يصبح من المشكوك فيه مدى استعدادهما للدفاع عن حدود دولة أخرى ضد جيش غازٍ.

 قوة مؤثرة في الصراع قد يكون الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزملاؤه بارعين في لعب دور قادة زمن الحرب، لكنهم لا يمتلكون الإمكانيات اللازمة للتأثير بجدية على مجريات الحرب في أوكرانيا. فالحقيقة هي أن الولايات المتحدة وحدها هي التي تمتلك الموارد والقدرات العسكرية القادرة على إحداث تغيير حقيقي في موازين الصراع.
ورغم أن الخطاب المتشدد القادم من بروكسل يحمل طابعاً استعراضياً إلى حد كبير، فلا ينبغي الاستهانة به. فمثل هذه السياسات قد تؤدي إلى ديناميكيات خطيرة يمكن أن تتصاعد بسرعة وتخرج عن السيطرة.
ومع تصاعد النزعات الحمائية والصراعات الاقتصادية، هناك خطر حقيقي من أن إعادة التسلح في أوروبا قد يؤدي عن غير قصد إلى سباق تسلح عالمي. وقد أظهرت لنا دروس التاريخ أن سباقات التسلح غالباً ما تسفر عن نتائج غير متوقعة. قادة أوروبا والقوى الكبرى ما يثير القلق الحقيقي بشأن هذا التحول المفاجئ نحو إعادة التسلح هو أن قادة أوروبا العسكريين لا يملكون رؤية واضحة حول الاتجاه الذي ينبغي أن تسلكه القارة. فهم يعانون من "الأمية الجيوسياسية"، وما يزالون يفتقرون إلى استراتيجية واضحة لكيفية التعامل مع عالم تهيمن عليه ثلاث قوى رئيسة – الولايات المتحدة والصين وروسيا – والتي تتمتع بنفوذ طاغٍ على الشؤون العالمية. وهؤلاء ليسوا القادة الذين يمكن الوثوق بهم لقيادتنا خلال هذه الأوقات المضطربة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الروسي: حققنا مكاسب كبيرة على الأرض في منطقة كورسك
  • وزير النفط: 3 مكاسب لعقد تطوير حقول كركوك بينها إنتاج الغاز
  • دراج فريق الإمارات يحقق المركز الثاني في سباق تيرينو أدرياتيكو
  • أوهام اقتصاد الحرب في أوروبا
  • مستقبل العمل في اقتصاد العمل المؤقت
  • تجديد عضوية الدكتور محمد بن عايض القرني في “المركز الوطني للوثائق والمحفوظات”
  • الموافقة على تجديد عضوية اثنين من أعضاء هيئة المركز الوطني للوثائق وتعيين ثالث
  • تجديد عضوية اثنين من أعضاء هيئة المركز الوطني للوثائق والمحفوظات وتعيين عضو ثالث
  • صدور الموافقة السامية على تجديد عضوية اثنين من أعضاء هيئة المركز الوطني للوثائق والمحفوظات وتعيين عضو ثالث
  • المركز الوطني يعتمد تأسيس جمعية “إرثنا التاريخي” بمحافظة تنومة