” بترجي والعيسى” من جديد على رئاسة الأهلي
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
عائض الدهاس- جدة أكدت مصادر مقربة لـ”البلاد” أن هناك توجهًا من عبدالله بترجي لخوض الانتخابات المقبلة على رئاسة النادي الأهلي، وسيضم بترجي في قائمته عددًا من الشخصيات المعروفة التي تتمتع بالخبرات الإدارية والفنية، وبدعم من بعض شخصيات أهلاوية مؤثرة. كما أشار المصدر ذاته إلى أن د. خالد العيسى رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي الحالي يجهز كذلك ملفه وقائمته الانتخابية، التي ستضم عددًا من الشخصيات الإدارية والفنية ذات الكفاءة.
وذكرت المصدر نفسه أن هناك شخصية معروفة ستتقدم للتنافس على رئاسة القلعة الخضراء، وقد قامت هذه الشخصية باختيار القائمة الانتخابية التي ستتقدم بها لخوض الانتخابات. من جهة أخرى، منح المدرب الألماني ماتياس يايسله لاعبي الفريق الأول لكرة القدم راحة من التدريبات، على أن يعاود الفريق تدريباته يوم الأحد المقبل.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: العيسى انتخابات الاهلي
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن استعادته مدينة جياد بولاية الجزيرة ليفرض بذلك سيطرته على كامل مدن الولاية التي كانت تحت سيطرة قوات “الدعم السريع”
الأناضول/ أعلن الجيش السوداني، مساء الثلاثاء، استعادته السيطرة على مدينة جياد شمالي ولاية الجزيرة (وسط)، آخر مدن الولاية الواقعة على بعد 50 كيلو مترا جنوبي العاصمة الخرطوم، بعدما كانت تحت سيطرة قوات "الدعم السريع" منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل/ نيسان 2023.
وقال متحدث الجيش نبيل عبد الله، في بيان مقتضب: "بفضل الله وتوفيقه، تمكنت قواتنا المسلحة والقوات المساندة لها اليوم، من طرد مليشيا الدعم السريع من مدينة جياد".
وحتى الساعة 19:15 (ت.غ)، لم يصدر تعليق من قوات الدعم السريع على بيان الجيش.
وبذلك، يكون الجيش بسط سيطرته على كل مدن ولاية الجزيرة، ماعدا بلدات وقرى شمال مدينة جياد حتى الخرطوم مثل "الجديد الثورة" و"بتري" وصولا إلى منطقة "الباقير" آخر منطقة في ولاية الجزيرة ومنها إلى منطقة "سوبا" بولاية الخرطوم.
وخلال الأسبوعين الماضيين، تقدم الجيش وسيطر على مدن الحصاحيصا ورفاعة والكاملين وأبوقوتة بولاية الجزيرة.
وفي 11 يناير/ كانون الثاني الجاري، أعلن الجيش السوداني، دخول "ود مدني" عاصمة ولاية الجزيرة، بعد نحو عام من فقدانها لصالح قوات الدعم السريع.
ولاحقا أقر قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) عبر تسجيل صوتي، بفقدان السيطرة على "ود مدني" لكنه اعتبر ذلك "مجرد خسارة لجولة وليس للمعركة".
ويخوض الجيش و"الدعم السريع" منذ منتصف أبريل 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.