نجوى كرم في “لو سألوا حبيبي”: فخامة وجمال وراقي
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أطلقت شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم فيديوكليب أغنية “لو سألوا حبيبي” ، التي تتعاون من خلالها لأوّل مرّة مع سمو الأمير بدر بن عبد المحسن والموسيقار الدكتور طلال، وجاءت الأغنية من توزيع فادي جيجي.
أما الكليب حمل توقيع المخرج دان حداد الذي صوّر العمل في لبنان تحت إشراف شركة “روتانا” التي وضعت إمكانياتها وفريق عملها بكامل الجهوزية لتقدّم للعالم العربي عملاً فنيًا مميزًا لناحية الصوت وإطلالة “شمس الأغنية اللبنانية”، أيضًا لناحية الصورة المتميزة للمخرج دان حداد الذي عَمِلَ على إظهار نجوى بصورة مختلفة جداً وأسلوب جديد لم يعهده الجمهور فيها من قبل.
يحمل فيديو كليب”لو سألوا حبيبي” طابعاً رومانسياً حالماً، حيث أطلّت نجوى على جمهورها بعدّة لوكات ساحرة غلب عليها اللون الذهبي وسط لوحات استعراضية مميّزة وديكورات ضخمة بنيت خصيصاً للعمل الذي تميّز بالفخامة وأناقة وحضور نجوى الراقي.
وأعلنت نجوى كرم عن صدور العمل في منشور عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي قائلةً: “لو سألوا حبيبي هي ثمرة تعاملي الأوّل مع الموسيقار الدكتور طلال وسموّ الأمير بدر بن عبدالمحسن بتمنّى تعجبكن”
فور صدور الأغنية تصدّر هاشتاغ “#نجوى_كرم_لو_سألوا_حبيبي” الترند على موقع “إكس” في لبنان والسعودية والإمارات والكويت والمغرب والجزائر والأردن وعدد من البلدان العربية.
بإختصار كليب “لو سألوا حبيبي” تضمن كل عوامل الإبهار من الفخامة، الرقص، الحب، الألوان، الجمال، الإضاءة، الموسيقى، والرقي، إضافة الى مواقع التصوير الجميلة، كلهم ساهموا في أن يبصر العمل النور بطريقة احترافية لافتة.
"لو سألوا حبيبي" هي ثمرة تعاملي الأوّل مع
الموسيقار الدكتور #طلال
وسموّ الأمير #بدر_بن_عبدالمحسن
بتمنّى تعجبكن ????#نجوى_كرم_لو_سألوا_حبيبي @Talalpage @albadr @RotanaMusic https://t.co/fEQtyxj9H2 pic.twitter.com/XETdXC8PUB
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
نقابيون: أبدينا ملاحظاتنا على “معدل قانون العمل” وأزلنا أي مظاهر فيها تعسف على العمال
أقرت لجنة العمل والتنمية الاجتماعية والسكان النيابية، برئاسة النائب معتز أبو رمان، خلال اجتماعها أمس الإثنين، مشروع قانون معدل لقانون العمل لسنة 2024، بحضور وزير العمل خالد البكار وأمين عام الوزارة فاروق الحديدي، ورئيس الاتحاد العام لنقابات العمال خالد الفناطسة ورؤساء النقابات العمالية الذين أبدوا ملاحظاتهم على بعض مواد القانون.
وقال الفناطسة إن الاتحاد “يؤيد بعض التعديلات على قانون العمل، إلا أننا نتحفظ ونرفض ٤ مواد في هذا القانون، أولهم المادة التي تتعلق بالعقود، وثانيا المادة ٣١ التي تسمح لصاحب العمل بتسريح ١٥٪ من العمال دون العودة لوزارة العمل، والمادة ٢٨ (فقرة هـ) التي كانت تفصل العامل بعد ٢٠ يوما متقطعا والآن أصبحت ١٠ أيام، وأخيرا المادة ١٠٨ المتعلقة بفصل النقابيين من النقابات العمالية، أما باقي المواد فنؤيدها خاصة تلك المتعلقة بحقوق المرأة وإجازة الأمومة وإجازة الأبوة وغيره”.
بدوره، قال رئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول والكيماويات، عضو الاتحاد العام لنقابات عمال الأردن، خالد الزيود، إن اتحاد النقابات درس مشروع القانون بعناية وسجل بعض الملاحظات عليه ورفض السير في بعض نقاطه، مثل تخفيض مدة الانقطاع عن العمل، التب تم بعد التفاوض رفعها إلى ١٤ يوم، مؤكدا أن اتحاد النقابات نجح في إزالة أي مظاهر كان ممكن أن يكون فيها تعسف على العمال.
وأبدى الزيود تحفظه على المادة ٣١ التي كانت تعطي الحق لصاحب العمل أن يخفض ما نسبته ١٥ ٪ من عدد العمال بدون إبداء الأسباب، مؤكدا أنه هذه النسبة مرفوضة. وأضاف: “تحدثنا كذلك عن عقود العمل وتنوعها، ورأينا أن هذه العقود يجب أن تصاغ بطريقة يجب أن تحقق استقرارا للعامل بحيث لا يكون مهددا بالفصل بين لحظة وأخرى، فمن واجب اتحاد نقابات العمال الحفاظ على حقوق العمال وزيادتها وتجويدها، فمكتسبات العامل بالنسبة لنا خط أحمر لا يمكن تجاوزها”.
مقالات ذات صلة الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة الأمير محمد بن فهد 2025/01/28