تظاهرات في تل أبيب تطالب بإبرام صفقة تبادل فورية
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
مظاهرة في تل أبيب تحمل نتنياهو الفشل بالتوصل لصفقة تبادل
استشاط الآلاف من المستوطنين غضبا في شوارع تل أبيب، من عائلات المحتجزين بغزة للمطالبة بالتوصل إلى صفقة تبادل فورية.
اقرأ أيضاً : نائب رئيس الأركان "الإسرائيلي" السابق: عالقون في غزة بلا أهداف
كما حمل المتظاهرين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الفشل في إبرام صفقة تبادل من أجل استعادة المحتجزين، وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.
وأضاف نتنياهو "نحن في خضم الحرب في غزة التي لا تزال مستمرة بكامل قوتها".
وأقر نتنياهو بأن تل أبيب تمر بأوقات صعبة، بينما تتواصل الجهود لإعادة المحتجزين في قطاع غزة، بحسب تعبيره.
ويأتي ذلك فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن بدء عملية عسكرية مباغتة وسط قطاع غزة في ثاني أيام عيد الفطر السعيد.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تل ابيب عدوان الاحتلال غزة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يقيل رئيس جهاز الشاباك رونين بار
أعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، اتخاذه قرارا بإقالة رئيس جهاز المخابرات الداخلي "الشاباك" رونين بار، بعد خلافات معه.
وأوضح نتنياهو في كلمة له، أنه اتخذ قرارا بإقالة بار، بسبب انعدام ثقة مستمر ازداد مع مرور الوقت ، وجاء الإعلان بعد اجتماع طارئ عقده نتنياهو مع رئيس الشاباك اليوم.
من جانبه قال ديوان نتنياهو، إنه التقى بار اليوم، وأبلغه بأنه سيطرح على الحكومة قرار إقالته، في الوقت الذي قالت فيه القناة 14 العبرية، إن طرح قرار الإقالة سيجري في الجلسة الحكومة الخاصة للتصديق عليه الأربعاء المقبل.
ونقلت وسائل إعلام عبرية، عن المستشارة القضائية للحكومة قولها: إنه "لا يمكن إقالة رئيس الشاباك دون رأي قانوني مني".
وطالبت المستشارة القانونية للحكومة، من نتنياهو، إطلاعها على قرار إقالة بار قبل دخوله حيز التنفيذ
وفي أول رد فعل، على قرار نتنياهو، قال رئيس حزب "العظمة اليهودية"، المتطرف إيتمار بن غفير، "أهني رئيس الوزراء على قرار إقالة رئيس الشاباك، هذا شيء كنت أطالب به منذ وقت طويل، ومن الأفضل أن يأتي متأخرا من ألا يأتي أبدا".
وأضاف: "لا يوجد مكان في بلد ديمقراطي لمسؤولين يتصرفون، سياسيا بطريقة معادية للمسؤولين المنتخبين".
وتابع بن غفير: "يجب على اليمين أن يتعلم من الرئيس ترامب كيفية القضاء على الدولة العميقة، والتصرف كديمقراطية، واستعادة الثقة العامة في الأجهزة الأمنية والقانونية في دولة إسرائيل".