الأهلي يتعادل مع زد سلبيا في الشوط الأول
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حسم التعادل السلبي نتيجة الشوط الأول من مباراة الأهلي وزد في اللقاء الذي يجمعهما حاليا على ملعب السلام.
كان الأهلي الأخطر على مرمى أصحاب الأرض وشكل خطورة على مرمى على لطفي.
بينما اعتمد فريق زد على الهجمات المرتدة التي تصدي لها دفاع وحارس الأهلي.
وأعلن السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي التشكيل الذي يخوض به مواجهة زد بعد قليل على استاد السلام في اللقاء المؤجل من الجولة 8 للدوري الممتاز.
ويحتل الأهلي المركز العاشر في جدول ترتيب الدوري الممتاز برصيد 18 نقطة بينما يمتلك زد 24 نقطة في المركز الخامس.
وجاء تشكيل الأهلي كالتالي:
حراسة المرمى: مصطفى شوبير
خط الدفاع: عمر كمال عبد ورامي ربيعة ومحمد عبد المنعم وكريم الدبيس
خط الوسط: مروان عطية وأحمد نبيل كوكا وعمرو السولية
خط الهجوم: رضا سليم وطاهر محمد طاهر ومحمود كهربا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأهلي وزد الدوري الممتاز محمود عبد المنعم كهربا
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس.. رجل السلام والمحبة الذي يستحق التحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اثار رواد التواصل الاجتماعي “فيس بوك ” مشاعر المحبين للسلام عندما دونوا جمل محبة إلى البابا فرنسيس بابا الفاتيكان فقال أحدهم أحترم البابا فرنسيس وأتمنى له الشفاء من قلبي، فهو يمثل رمزًا عالميًا للسلام والمحبة دون تكبر أو تعصب.
يمتلك هذا الرجل العظيم قدرة استثنائية على نشر رسائل السلام، حيث لا يتوانى عن زيارة المعابد البوذية والأماكن المقدسة للهندوس، معلنًا دعوته المستمرة للوحدة بين الأديان.
وقال الآخر لقد عُرف البابا فرنسيس بتعاونه البناء مع الأزهر الشريف، حيث استقبله شيخ الأزهر بعد أن كان قد استقبل وفد الأزهر في الفاتيكان.
هذا التعاون الذي أعاد الحياة لحوار الأديان، جعل شيخ الأزهر يُعرب عن تمنياته بشفاء البابا واصفًا إياه بـ”رجل السلام”، في إشارة إلى الدور الذي يلعبه البابا في تعزيز التفاهم بين الأديان.
وأوضح آخرون مغردين وفي زيارة أخرى، قدم البابا فرنسيس مثالاً نادرًا في التواضع، حين قبل صليب البابا تواضروس، بابا الكنيسة المصرية، وأجلسه على الكرسي البطرسي، ما يعكس روح الأخوة الحقيقية بين الكنائس.
كما أظهر البابا تواضعه في إجابته على تساؤلات الملحدين في إيطاليا حول من سيدخل الملكوت، حيث قال إنه ليس مخولًا لمعرفة ذلك، مؤكداً أن الأمر بيد الله وحده.
واختتم أحدهم البابا فرنسيس لم يقتصر دوره على الكنيسة الكاثوليكية فقط، بل امتد إلى مناطق النزاع حول العالم، حيث ذهب إلى جنوب السودان واجتمع مع الطوائف المسيحية هناك، داعيًا إياهم إلى السلام وحقن الدماء.
كما قدم مثالاً آخر على سخائه حين تبرع بثمن سيارتين لامبورغيني كان قد تلقاهما هدية لملاجئ الأطفال أثناء زيارته للعراق.
البابا فرنسيس، الذي لا يتردد في الاعتذار عن أخطاء أسلافه من الباباوات في العصور الوسطى، يظل نموذجًا حيًا للتواضع والمحبة.
إن دعوات الشفاء لهذا الرجل الكريم، الذي يقدم كل ما لديه من أجل الإنسانية، تتزامن مع أمانينا لجميع المرضى الذين يعانون في هذا العالم.