كشفت وكالة "رويترز" عن مساعدة الحرس الثوري الإيراني وتخطيطه في تنفيذ هجمات جماعة الحوثي على سفن الشحن في البحرين الأحمر والعربي.

 

وقالت الوكالة إن إيران دعمت الجماعات التي شاركت في مهاجمة مصالح إسرائيل والولايات المتحدة والشحن في البحر الأحمر، رغم أن طهران لم تلعب حتى الآن أي دور مباشر في الصراع، الذي انتشر في المنطقة، منذ بداية حرب غزة، قبل ستة أشهر.

 

 وذكرت أن المخاوف تزداد من احتمال توسع الصراع في الشرق الأوسط والبحر الأحمر مع تعهدت إيران بالرد على إسرائيل؛ بسبب غارة جوية على سفارتها في دمشق.

 

وبحسب الوكالة فإن الولايات المتحدة تعتقد أن الحرس الثوري الإيراني يساعد في تخطيط وتنفيذ هجمات الحوثيين الصاروخية، والطائرات بدون طيار، على السفن وحركة الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن.

 

ومطلع يناير الماضي، قالت الوكالة إن قادة من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله موجودون على الأرض في اليمن للمساعدة في توجيه هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر، والإشراف عليها.

 


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن إيران الحرس الثوري الحوثي البحر الأحمر الحرس الثوری الإیرانی

إقرأ أيضاً:

القوات المسلحة تعلن استئناف حظرِ عبورِ كافة السُّفنِ الإسرائيلية في البحرينِ الأحمرِ والعربي وباب المندب وخليج عدن (كاريكاتير)

يمانيون/ كاريكاتير

القوات المسلحة اليمنية تعلن استئناف حظرِ عبورِ كافة السُّفنِ الإسرائيلية في البحرينِ الأحمرِ والعربي وباب المندب وخليج عدن

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يعلنون استئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر
  • القوات المسلحة تعلن استئناف حظرِ عبورِ كافة السُّفنِ الإسرائيلية في البحرينِ الأحمرِ والعربي وباب المندب وخليج عدن (كاريكاتير)
  • جماعة الحوثي تعلن عودة هجمات البحر الأحمر
  • ساعات تفصلنا لانتهاء المهلة التي حددها زعيم الحوثيين باستئناف الهجمات على إسرائيل والبحر الأحمر
  • ابن سلمان يبحث مع وزير الخارجية الأمريكي تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
  • قائد الحرس الثوري الإيراني يؤكد أن اليمن نموذج واضح للمقاومة
  • قائد الحرس الثوري: اليمنيون آية من آيات الله لا يخافون !
  • التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية
  • الجزيرة نت تكشف تفاصيل مشاركة قسد في هجمات فلول الأسد
  • تهديدات الحوثيين لـ”إسرائيل”.. هل هي بداية لمرحلة جديدة من المواجهة الإقليمية؟