ماكرون يدعو شركات الصناعات الدفاعية للانتقال إلى اقتصاد الحرب
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعوته لشركات الصناعات الدفاعية للانتقال بسرعة إلى "اقتصاد الحرب" لتعزيز الإنتاج والابتكار والاستجابة لاحتياجات أوكرانيا من الأسلحة في حربها ضد روسيا.
وحذر ماكرون -أثناء وضع حجر الأساس لمصنع بارود بمدينة بيرجراك- من أن الاضطرابات التي سببتها الحرب في أوكرانيا وإعادة التسلح على مستوى العالم تتطلب جهدا "مستداما" من جانب صناعة الدفاع لإنتاج المزيد وبسرعة.
وقال ماكرون إننا نرى على المدى الطويل تحولات جيوسياسية وجغرافيا استراتيجية تلعب فيها الصناعات الدفاعية دورا متزايدا.. مشددا على أن العالم الذي نتحدث عنه لن يتوقف إذا انتهت الحرب غدا، لأن هناك عملية إعادة تسلح ضخمة لروسيا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ماكرون الصناعات الدفاعية الحرب شركات الصناعات
إقرأ أيضاً:
تحالف شركات سعودية للاستحواذ على أطول برج في العالم بمليارَي دولار
وستمتلك شركة «المملكة القابضة»، التي يرأس مجلس إدارتها الأمير الوليد بن طلال، ما نسبته 40 في المائة من الصندوق الجديد، وفق إفصاح الشركة، الأحد، للسوق المالية السعودية (تداول).
وتوقعت «المملكة القابضة» الإعلان عن الأثر المالي لهذه الاتفاقية، بعد انتهاء شركة «جدة الاقتصادية» من قياس الأثر المالي في سجلاتها المحاسبية. وكانت مجلة «ميد للمشاريع» ذكرت نهاية 2022، أن شركة «جدة الاقتصادية» استأنفت الأعمال في مشروع برج جدة، الذي سيبلغ طوله أكثر من 1000 متر، بعد تأخير في تطويره منذ عام 2013.
منظر يُظهر موقع بناء برج جدة في جدة 6 فبراير 2018 (رويترز) وبحسب شركة «دار الأركان» المتخصّصة في العقارات، فقد كان هناك تقدّم كبير في بناء البرج، ولكن في يناير (كانون الثاني) 2018 قامت الشركة المالكة للمشروع بإيقاف الأعمال بالبرج، وذلك بسبب العديد من المشكلات التي تعرّض لها العاملون من المقاولين، وحينها اكتمل ثلث البرج فقط، وتم إيقافه على هذا النحو.
ومن المقرّر أن يضم البرج، الذي سيصبح أطول برج في العالم، فندقاً من فئة الـ5 نجوم، ومركز تسوق، ومكاتب تجارية، وتقدّر تكلفة بنائه بحوالي 75 مليار ريال (20 مليار دولار)، على امتداد البحر الأحمر شمال جدة، وفق «دار الأركان».