غرق 3 شبان بشاطئ المركز بالمحمدية يوم عيد الفطر
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
تم غرق ثلاثة شبان يوم عيد الفطر، بشاطئ المحمدية كانوا يسبحون بالشاطئ المذكور هربا من حرارة الجو قبل أن تبتلعهم أمواجه العاتية.
وقامت عناصر الوقاية المدنية بإنقاذ شاب قاصر يبلغ من العمر 17 سنة فيما فارق آخر يبلغ من العمر ثلاثين سنة الحياة داخل مياه البحر ولم يتم العثور على جثته. رغم الحملة التمشيطية التي قامت بها عناصر الوقاية المدنيو على متن زورق مطاطي دامت أكثر من ساعتين ونصف.
ولم يمر على حادثة الغرق الأولى إلا بضع دقائق حتى تفاجأ الجميع غير بعيد منها. بحالة غرق أخرى لشاب نجحت عناصر الوقاية المدنية في إنقاذه ليتم نقله إلى المستشفى في حالة حرجة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
أبواب
يتأمَّلني باب الحكمة المضرّج بالعصور
ويتشمّمُ أيامي الشاردة،
بحثاً عن ندوب ضوءٍ
تتدلى من غصون العمر،
أو بقايا من ثمالات شجنٍ معتّقٍ
تبوح بما كان..
***
يتأمَّلني باب العمر المعشب بالآهاتِ،
وبحنانٍ أبويًّ يتلمسُ أوجاع أحلامي،
يمسح غبار تعبها
ويمنحها نافذة من بهجة
وأجنحة من الأمل..
ويوصيني خيراً بخطواتي القادمة
***
يتأمَّلني باب الصمت المثقل بالكهولة
ويحدّقُ في سيرة أصابعي
بحثاً عن معانٍ مهربةٍ
لفجرٍ ما زال يتلعثم في أبجديته،
ويتعثر في أول سطرٍ من لغة الحرية..
***
يتأمَّلني باب اللون المشوب بالحيرة
ويؤّول ما تغمغم به ظلالي
وما تدّخره من آفاقٍ غامضةٍ
ومن نوايا لم تتبرعم بعد..
***
يتأمَّلني باب الباب الموارب على اللاشيء،
ويتقرّأ ما يتركهُ هبوبي
على المدى..
من بروقٍ قلقةٍ
وأزمنة مخضرّة بالحب..
***
يتأمَّلني باب الحديقة بتوجس عميقٍ
وبحكمة تختزن حكمة الفصول
يتغاضى عن أغصاني
المتسلقة بستان الأنوثة..
***
يتأمَّلني باب البيت القديم
ويفتشُ ملامحي
بحثاً عن نكهة سكانه الغابرين،
وبحثاً عن نواياي
المثخنة بالغوايات..
***
يتأمَّلني باب المدينة المغلوب على أمره
ويتغابى عن خطاي
المثقلة بالريبة..
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم