حقق فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” في أول أيام عيد الفطر والذي يخوض بطولته كلًا من هشام ماجد وهنا الزاهد، إيرادات تقدر بـ 4 مليون و32 ألفًا و153 جنيهًا، حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، حيث انطلق عرضه يوم وقفة عيد الفطر، واحتل المركز الثاني.

 

قصة فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”

 

وتدور قصة الفيلم الذي ينافس في موسم أفلام عيد الفطر 2024 في إطار من الفانتازيا المليئة بالكوميديا والمفاجآت، من خلال زوجين تتسم حياتهما بالرتابة والملل، ويحدث شيئًا ما يقلب حياتهم رأسًا على عقب، وتتبدل أحوالهما بطريقة غير متوقعة، ويكون هناك شبيهة للزوجة على طريقة باربي التي تهتم بنفسها وملابسها.

 

أبطال فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”

 

فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” يضم نخبة من ألمع نجوم الفن فهو من بطولة كلًا الفنان هشام ماجد، هنا الزاهد، الطفل جان رامز، محمد ثروت، وغيرهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: افلام عيد الفطر هشام ماجد أول أيام عيد الفطر الفنان هشام ماجد محمد ثروت الموزع السينمائي محمود الدفراوي الطفل جان رامز فاصل من اللحظات اللذيذة جان رامز فاصل من اللحظات اللذیذة

إقرأ أيضاً:

تعديلات انتخابية أم مناورات سياسية؟ جدل اللحظات الأخيرة قبل الاقتراع

13 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: تستمر محاولات تعديل قانون الانتخابات في أروقة البرلمان رغم ضيق الوقت واقتراب موعد الاستحقاق الانتخابي، حيث يسعى بعض النواب إلى إدراج تعديلات محدودة تؤثر على شكل العملية الانتخابية.

وعلى الرغم من أن هذه الجهود لم تأخذ طابعًا رسميًا بعد، إلا أن بعض الكتل السياسية تواصل جمع التواقيع لطرح التعديلات في الجلسات المقبلة.

وفي المقابل، يواجه هذا التوجه معارضة واسعة من قوى سياسية ترى أن أي تغيير في اللحظات الأخيرة يربك المشهد السياسي ويفقد الناخبين ثقتهم أكثر بالعملية الانتخابية.

ويرى معارضو التعديلات أن إجراء أي تغيير الآن غير ممكن عمليًا، إذ لم يعد عمر البرلمان يسمح بخوض نقاشات مطولة حول القانون.

إضافة إلى ذلك، تبرز مخاوف من أن بعض الأطراف تسعى لتعديل القانون وفق مصالحها الانتخابية لا أكثر.

لذلك، تتجه الأغلبية إلى تثبيت النظام الحالي دون تغيير، مما يعني أن الانتخابات المقبلة ستجري وفق نظام الدوائر المتعددة كما كان عليه الحال في الانتخابات السابقة.

ولا تزال بعض الأصوات تطالب بتعديلات محدودة، أبرزها تقسيم بعض المحافظات ذات الكثافة السكانية العالية إلى دائرتين، إلى جانب فرض استقالة المسؤولين التنفيذيين الراغبين في الترشح قبل فترة محددة، تفاديًا لاستغلال النفوذ الحكومي في الدعاية الانتخابية.

لكن هذه المقترحات لا تحظى بإجماع سياسي، ما يجعل تمريرها أمرًا معقدًا.

تكرار الحديث عن تعديل القانون في كل دورة برلمانية يعكس حالة من التخبط السياسي، حيث يرى البعض أن تغيير القوانين الانتخابية باستمرار يضعف الثقة بالعملية الديمقراطية ويؤدي إلى عزوف الناخبين عن التصويت.

وفي ظل هذا الجدل، يبدو أن الانتخابات المقبلة ستجري وفق القانون الحالي، مما يعني استمرار نفس التحديات التي واجهتها الانتخابات الماضية، سواء من حيث نسبة المشاركة أو توزيع الدوائر الانتخابية.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • يوسف وهبي يشارك في الماراثون الرمضاني بمسلسل في لحظة
  • اللحظات الأخيرة لـ3 أسرى إسرائيليين في غزة.. أحدهم ترك أخاه (شاهد)
  • "الخطاب".. فقيد أحمد بن ماجد
  • فاصل موسيقي لـ وحيد ممدوح من القاهرة إلى الرياض
  • موعد أول أيام رمضان 2025 ووقفة عيد الفطر المبارك
  • ظهور قاضية قفشة في حفل ستاد النادي الأهلي
  • 9 أيام إجازة في رمضان 2025 للموظفين والطلاب.. تعرف عليها
  • هنا الزاهد تتألق في جلسة تصوير جديدة: “ابنة الأهرامات”!
  • تعديلات انتخابية أم مناورات سياسية؟ جدل اللحظات الأخيرة قبل الاقتراع
  • إنبي يخطف نقطة ثمينة في اللحظات الأخيرة من الاتحاد السكندري