اقرأ في عدد الوطن غدا: دراما «المتحدة».. مصر على الخريطة العالمية
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الجمعة، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- التصعيد الإيراني الإسرائيلي تهديد جديد لاستقرار الشرق الأوسط
- دراما «المتحدة».. مصر على الخريطة العالمية
- تنفيذا لتوجيهات الرئيس.. زيادة مخصصات الدعم والحماية الاجتماعية إلى 635 مليار جنيه
- طائرات الاحتلال تكثف عدوانها على «غزة» فى ثانى أيام العيد
- فحص 13 مليون مواطن ضمن «الكشف عن الأمراض المزمنة والكلى»
- وزير البترول: صناعة البتروكيماويات تحظى بدعم قوى من الدولة لمزاياها التنافسية
- الحدائق والمتنزهات.
- «مكافحة الإدمان» يطلق «ابعد عن الدخان» للتوعية بأضرار التعاطى
- «القصير» يشدد على العمل بكامل طاقة الحجر الزراعى لاستقبال كل الشحنات الزراعية المصدرة
- 36 ألف زائر لحدائق الحيوان فى أول أيام العيد
- «التضامن» توجه باستمرار تنفيذ الأنشطة وبرامج التوعية لوقاية الشباب من المخدرات
- وإقبال كثيف على «سينما الشعب» بقصور الثقافة
- «جنوب سيناء» تحتفل فى مسرح ساحة العلم بالطور.. والمحافظ يشيد بأداء المواهب
- أحمد رفعت يكتب: أبناء الشهداء.. عندما تكون الدولة «كافل اليتيم»
- توتر جديد يُهدد استقرار الشرق الأوسط
- تزايد حدة التصعيد بين إيران وإسرائيل: «طهران» تتوعد بالرد على استهداف قنصليتها فى سوريا.. و«تل أبيب» تجرى تدريبات جوية
- دبلوماسيون: التوسع فى التصعيد بين البلدين يمثل خطورة إقليمية
- «حليمة»: إيران ستتجه للرد غير المباشر.. و«هريدى»: سيكون محسوباً حتى لا تحدث حرب إقليمية موسعة
- سياسيون: الأزمة الحالية لن تصل إلى المواجهة المباشرة.. لكن تداعياتها ستؤثر على توازنات المنطقة
- «فهمى»: التصعيد ستحدده الخيارات العسكرية والاستراتيجية قبل أى خيارات سياسية فى هذا التوقيت
- أستاذ دراسات إسرائيلية: تفاقم الخلاف بين «طهران وتل أبيب» يُنذر بحرب إقليمية
- «على»: ربيت أولادى الـ8 من هذه المهنة.. وسحر الريف يلهمنى
- «محروس».. خبرة 50 سنة فى الصناعة: «خيرها على عيالى»
- الرجل الستينى: «الأجانب مبهورين قوى بشغلنا وبنعرضه فى المتاحف الدولية»
- «نادية» تعول أبناءها من صميم إبداعها: «باشتغل بإحساسى»
- النسَّاجة المخضرمة: أعمل بصفاء وهدوء.. والأجانب بييجوا يشوفوا شغلنا.. والأميرة ديانا انبهرت بشغلى
- «لطيفة» تقتل أحزانها بنسج السجاد وخيط الصوف: «الشغل بينسِّينى الهمّ»
- التسويق للمنتجات عبر «مواقع التواصل».. و«ديانا وشابلن» أبرز الزوار
- «مركز ويصا»: نعتمد على «الإيميل» لإرسال صور اللوحات إلى الأجانب فى بلادهم والترويج لها.. وصفحتان على الإنترنت لعرض منتجات النسّاجين
- «يوم من عمر الكون وقرية الصيد».. لوحاتان ترصدان تفاصيل الحياة فى البيئة المصرية
- زوار القرية يعبّرون عن احترامهم للفنان المصرى القادر على الإبداع
- 10 سنوات تمثل العصر الذهبى للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر
- «رحمى»: الجهاز ضخ تمويلات بنحو 50 مليار جنيه خلال الـ10 سنوات الماضية
- مدير «ويصا واصف للفنون»: القرية وصلت إلى العالمية.. وأصبحت مقصداً للسياح
- المركز استهدف تدريب الأطفال على التعبير عن قدراتهم الإبداعية وأعمالهم نالت إعجاب العالم
- استعدادات المنتخب.. حسام حسن يبحث تقديم معسكر الفراعنة لمدة أسبوع قبل مواجهتى بوركينا فاسو وغينيا بيساو.. واتجاه لتأجيل لقاءات جديدة فى الدورى
- إعداد خاص.. الأهلى ممنوع من الراحة بسبب القمة ويجهز «هانى ومعلول وتاو وكريستو»
- دعم رباعى.. الزمالك يفاوض 4 حراس بسبب «صبحى».. و«جوميز» يجهز «حمدى» لموقعة الاثنين أمام فريقة الأسبق
- عودة إلى الأفضل.. «تريزيجيه» على رادار أندية الدورى الإنجليزى و«صلاح» يدافع عن «نونيز وجاكبو»
- «المتحدة» تضع مصر على خريطة الدراما العالمية
- «الحشاشين وجودر» يربحان الرهان فى سباق رمضان
- الكوادر الفنية والإمكانيات الضخمة سر التفوق
- ياسر جلال: انبهرت بالمؤثرات البصرية فى «جودر».. و«المتحدة» تقوم بدور مهم فى دعم الدراما المصرية.. ومهندس الديكور: بناء قلعة ألموت تم على مساحة 9 آلاف متر
- عصام زكريا يكتب: فن الأداء بين كريم عبدالعزيز وأحمد داش
- مسيحيون يحتفلون بالعيد مع الأطفال والمسنين.. «حلوة يا بلدى»
- ضحك ولعب على شواطئ الغردقة: «هابى عيد»
- الفرحة فى الإسكندرية.. «ملاهى وجيلاتى ويخت ومجداف»
- أجمد مسلسل.. «الهضبة» يحتفى بـ«الحشاشين»: شكراً
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
معرض القاهرة للكتاب يناقش شبح الحرب العالمية الثالثة ومستقبل النظام الدولي
في إطار فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب استضافت القاعة الرئيسية ندوة فكرية تحت عنوان "هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟" قدمها الباحث المتخصص في العلاقات الدولية الصحفي سيد جبيل وأدارها الإعلامي تامر حنفي.
استهل تامر حنفي الندوة بالإشارة إلى الخلفية الواسعة لسيد جبيل الذي لا يقتصر دوره على الصحافة بل يمتد إلى التحليل السياسي والاقتصادي كما تحدث عن تجربته الشخصية معه موضحًا أنه تعرّف عليه من خلال تحليلاته العميقة التي ينشرها والتي دفعته إلى التواصل معه باستمرار وأعرب عن سعادته بإدارة الجلسة مؤكدًا أن سيد جبيل مفكر يستحق الاستماع إليه أكثر من مرة.
من جانبه أوضح سيد جبيل أن الحديث عن حرب عالمية ثالثة في منتصف التسعينيات كان يُعد نوعًا من المبالغة أو الإثارة الإعلامية خاصة مع تفكك الاتحاد السوفيتي وهيمنة الولايات المتحدة على النظام العالمي أما اليوم فقد أصبح هذا الحديث واقعًا تتبناه قيادات العالم نظرًا لحالة الفوضى غير المسبوقة التي يعيشها النظام الدولي.
وأشار جبيل إلى عدة مظاهر تعكس هذه الفوضى وأبرزها تزايد الصراعات المسلحة حيث يشهد العالم حاليًا 56 صراعًا نشطًا وهو العدد الأكبر منذ عام 1945 إضافة إلى أربع مواجهات كبرى محتملة قد تشعل العالم وهي التوتر بين الصين وتايوان واتساع رقعة الحرب في أوكرانيا وتصاعد الأزمة في شبه الجزيرة الكورية والاضطرابات المتزايدة في الشرق الأوسط.
وأضاف أن من مظاهر الفوضى إلغاء أو تعليق العديد من الاتفاقيات المتعلقة بتقليص الأسلحة مثل معاهدة القوات المسلحة التقليدية في أوروبا ومعاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية ومعاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى وهو ما يضع العالم على أعتاب سباق تسلح جديد قد يؤدي إلى حرب نووية.
كما أن العالم بات مقسومًا بين معسكرين رئيسيين الأول بقيادة الولايات المتحدة والثاني بقيادة الصين وروسيا وهو انقسام ينعكس في تصعيد العقوبات الاقتصادية المتبادلة وتصاعد موجة العداء للهجرة والمهاجرين والرفض المتزايد لمفهوم العولمة.
وأوضح أن عودة التجنيد الإجباري وزيادة الإنفاق العسكري مؤشر آخر على تصاعد التوترات حيث أعادت بعض الدول فرض التجنيد الإجباري مثل لاتفيا وكرواتيا بينما توسعت فيه دول أخرى مثل السويد وإستونيا والدنمارك وهناك دول تدرس إعادة فرضه مثل اليابان وصربيا وهو ما يعكس القناعة المتزايدة لدى هذه الدول بأن العالم يقترب من حرب كبرى.
أضاف سيد جبيل أن حالة الفوضى الحالية انعكست على تصريحات كبار المسؤولين حيث أطلق عدد من القادة العسكريين تحذيرات علنية بشأن احتمالية اندلاع حرب عالمية ثالثة ومن بين هؤلاء قائد الجيش البريطاني ووزير الدفاع الألماني اللذين نبّها شعبيهما إلى ضرورة الاستعداد لأسوأ السيناريوهات.
أكد جبيل أن العالم يعيش مرحلة انتقالية بين نظام دولي تقوده الولايات المتحدة ونظام جديد لم يتشكل بعد ومن المفارقات أن القوى الكبرى الثلاث الولايات المتحدة وروسيا والصين تتفق على ضرورة التخلص من النظام الحالي وإن كانت لكل منها رؤيتها الخاصة لشكل النظام القادم.
وأوضح أن السياسة الأمريكية تعكس هذا التململ من النظام القائم حيث يتبنى دونالد ترامب موقفًا ناقدًا للعولمة والتجارة الحرة ويرفض الهجرة وحقوق الإنسان كما يحتقر المؤسسات الدولية والتحالفات التقليدية للولايات المتحدة مما يعكس اضطراب النظام العالمي وغياب رؤية واضحة للمستقبل.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها