صحيفة البيان : الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على شخصيات وكيانات روسية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على شخصيات وكيانات روسية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي فرضت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، عقوبات على سبعة أفراد روس وخمسة كيانات بسبب التلاعب .، والان مشاهدة التفاصيل.
الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على شخصيات وكيانات روسيةت + ت - الحجم الطبيعي
فرضت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، عقوبات على سبعة أفراد روس وخمسة كيانات بسبب التلاعب بالمعلومات الرقمية.
وأضاف البيان: «هذه الحملة التي شاركت فيها هيئات حكومية أو هيئات مرتبطة بالدولة في روسيا، تعتمد على صفحات الكترونية زائفة تنتحل هوية المنافذ الإعلامية الوطنية والمواقع الإلكترونية الحكومية، إضافة إلى حسابات زائفة على وسائل التواصل الاجتماعي».
كما تشمل الإجراءات العقابية ضباطاً بجهاز المخابرات العسكرية الروسية «جي يو آر»، يتردد أنهم أسسوا منظمة واجهة تسمى «معهد الشتات الروسي»، من أجل الحملة.
وتم تجميد أصول وفرض حظر سفر على «انفوروس»، وهو عبارة عن منفذ الكتروني مسؤول عن إنشاء أكثر من 270 منفذ إعلامي الكتروني بالوكالة، وثلاثة من مؤسسيه.
وتم فرض عقوبات على «أنو ديالوج»، وهى منظمة روسية غير ربحية، وعلى شركتي تكنولوجيا روسيتين، بالإضافة إلى معهد الشتات الروسي.
تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على شخصيات وكيانات روسية وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد كركوتي يكتب: النمو الأوروبي.. هَمٌّ مستمر
المخاوف بشأن النمو عالمية بالطبع، لكنها أكثر حدة في ساحة الاتحاد الأوروبي، ولاسيما دول منطقة اليورو، التي تضم عشرين بلداً.
وتتعاظم المخاوف أيضاً، من جهة الحالة التجارية التي ستتشكل بين الكتلة الأوروبية والولايات المتحدة، بعد تسلم دونالد ترامب مقاليد الحكم في بلاده، إلى جانب «المناوشات» التجارية الأوروبية-الصينية، التي ساهمت أخيراً بتضارب في الرؤى والتوجهات، بين ألمانيا وفرنسا أكبر شريكين في الاتحاد، والأكثر تأثيراً فيه.
المشهد الاقتصادي العام، ليس مبشراً كثيراً، وإن حدثت بعض الانفراجات في الأسابيع الأخيرة، على صعيد التضخم الذي يمثل صداعاً قوياً للمشرعين في البنك المركزي الأوروبي، ودفعهم (مثل زملائهم في بقية بلدان العالم) إلى اللجوء لـ«سلاح» الفائدة، للحد من آثاره السلبية.
أقدم البنك المركزي الأوروبي، على آخر تخفيض للفائدة لهذا العام.
وكان بحاجة حقاً لهذه الخطوة، مع تعاظم الضغوط الآتية من جهة النمو. فهذا الأخير لن يصل في العام المقبل إلى أكثر من 1.1%، مع تراجع تكاليف الاقتراض إلى 3%، بينما سجل مستوى التضخم للعام الجاري 2.4%، أعلى من الحد الأقصى الرسمي له عند 2%.
لكن يبدو واضحاً أن توجهات البنك المركزي الأوروبي صارت متغيرة حتى من ناحية المبادئ. فهذه الهيئة المشرعة تخلت فعلاً عن موقفها المعلن بالإبقاء على الفائدة مقيدة، إذا ما كان ذلك ضرورياً.
وهذا يعني أن المرونة في التعاطي مع مستويات تكاليف الاقتراض ستكون حاضرة، بصرف النظر حتى عن محددات التضخم.
ما تحتاج إليه منطقة اليورو الآن المحافظة على أي حد للنمو، بأي قيمة كانت، وذلك يشمل بالطبع دول الاتحاد الأوروبي الـ27 كلها. والمسألة لا ترتبط فقط بالمستويات التي يجب أن تستقر الفائدة عليها، بل بالعمل السريع لاستعادة زخم الاستثمارات، خصوصاً مع وجود إمكانية بارتفاعها في العام المقبل، بعد انخفاض كبير في السنوات القليلة الماضية، متأثرة بالطبع بالتحولات الاقتصادية العالمية ككل. فصناديق الاتحاد لا تزال قوية، ويمكنها أن تساعد في إعادة تشكيل المشهد الاقتصادي، على أساس ضمان نمو مستقر، باتجاه نمو مرتفع في السنوات المتبقية من العقد الحالي. لكن في النهاية، ينبغي أن تظل الفائدة في المستوى «المغري» للحراك الاقتصادي العام.