آيس كريم فراولة من الحلوى المثلجة اللذيذة التي يحبها الكبار والصغار، لدا يمكنك تحضيره في المنزل بخطوات سهلة؛ احتفالًا بعيد الفطر وبمكونات صحية حتى لا تلحق الضرر علي أفراد أسرتك.


 

طريقة عمل آيس كريم فراولة

المقادير:

٢ كوب فراولة مجمدة
كوب كريمه خفق أو ( كيس كريم شانتيه او كوب حليب وعليه نصف كوب قشطه ) 
كوب سكر ممكن اقل حسب الرغبه

لعمل صوص الفراوله 
كوب فراوله مقطع 
نصف كوب سكر


 

طريقه الايس كريم

في محضره الطعام هنضيف الفراوله المجمده والسكر ونضربهم جيدا

ثم ضعي الكريمه بالتدريج مع استمرار الخفق لحد لما تنعم خالص 

وفي حاله استخدام كريم شانتيه يرجي مرعاه طريقه عمله كما موضح علي العبوه يعني يتم اضافه اليه ماء او حليب حسب الرغبه 

واخيرا نضعها في قالب في الفريزر لمده ٤ ساعات

لعمل صوص الفراوله 
ضيفي الفراوله والسكر في طاسه علي نار فوق المتوسط مع استمرار التقليب لمده خمس دقايق

يقدم الصوص مع ايس الكريم


 

فوائد تناول الفراولة

غنية بمضادات الأكسدة

الفراولة مصدر غنى بمضادات الأكسدة التى تساعد على تقليل نشاط الجذور الحرة فى الجسم وبالتالي تُقلل من مخاطر الإصابة بالأمراض، فهى تعتبر ضمن أفضل 20 نوعًا من الأطعمة التى تحتوى على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، فهى تُقلل من خطر الإصابة باضطرابات التمثيل الغذائي.

تعزيز المناعة

تعتبر الفراولة مصدرًا غنيًا بفيتامين "C" الذى يُعزز المناعة التي أصبحت مهمة جدًا لمواجهة جائحة كورونا التى تجتاح العالم حاليًا، لذلك يمكن أن يؤدى تضمين الفراولة فى نظامك الغذائى إلى تهيئة جسمك لمحاربة الأمراض حتى كورونا.

السيطرة على نسبة السكر فى الدم

تعتبر الفراولة مصدر طبيعى للسكر ويمكن استخدامها فى النظام الغذائى لمرضى السكر أيضًا، حيث تساعد نسبة الألياف العالية الموجودة فى الفراولة بالسيطرة على نسبة السكر فى الدم وتمنعها من الارتفاع بشكل كبير.

تحمي من مخاطر أمراض القلب

للفراولة ومضادات الأكسدة آثار مفيدة على صحة القلب، فتمنح تناول الفراولة الحماية من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية وداء السكري، فالاستهلاك اليومي للفراولة كافيًا لتعزيز نشاط مضادات الأكسدة وخفض مستويات الالتهاب المرتبطة بمخاطر استقلاب القلب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فراولة

إقرأ أيضاً:

كريم خالد عبد العزيز يكتب: الإنسان الروحي في عالم مادي

المال والمصلحة الشخصية هما المحركين الرئيسيين، يواجه الإنسان العاطفي الذي يبحث عن الحب الحقيقي معاناة كبيرة.... في عالم تسوده المادية والجفاء، أصبحت العواطف مجرد رفاهيات وسذاجة.... حتى الإنسان الروحي الذي يؤمن بالمعجزات وينتظرها، ويربط كل شيء بتدخلات الله، أصبح خياليًا وغير منطقي في عيون الناس البعيدة عن العواطف والجوانب الروحية.

يواجه هذا الإنسان العاطفي والروحي تحديات كبيرة في حياته، بسبب توازنه الذي يجعله يوازن بين قلبه وعقله، بعيدًا عن القوالب الجافة التي تفرضها المجتمعات الحديثة.... إلا أن هذه العاطفة العميقة والرؤية الروحية تصطدم كثيرًا بالواقع المادي القاسي، حيث يُنظر إليه على أنه ضعيف أو مفرط في حساسياته.... يُتهم أحيانًا بالانعزال أو الهروب من الواقع، لكن الحقيقة أنه ببساطته وعاطفته يسعى للبحث عن المعنى العميق الحقيقي في الحياة، بعيدًا عن القشور السطحية والمظاهر.

هذا الإنسان الذي يتطلع إلى السكينة الروحية، يشعر في بعض الأحيان بالعزلة من أجل التأمل والتحليل وينتظر معجزات إلهية تتماشى مع طبيعة العصر.... قد لا يتفهمه الكثيرون وقد ينتقدوه بشدة، خاصة لو كانوا ممن يقدسون الربح والمنافسة وينغمسون في المادية ولا يؤمنون إلا بالأشياء الملموسة العملية. ولكن رغم ذلك، يظل يسعى لتكون روحه الطيبة ومشاعره النبيلة أملًا في عالم يحتاج بشدة إلى المزيد من الإيمان والتعاطف.... هذا الإنسان يسعى للكمال والإصلاح دائمًا في أدق تفاصيل حياته رغم إيمانه بأن الحياة ليست كاملة. ويعي جيدًا أنه لن يستطيع إصلاح الجميع أو كل شيء لأنه يؤمن أنه لديه عيوب أيضًا.... لكنه يتمنى لو أن كل شيء مرتب ومنظم وجميل.

نحن كأشخاص عاطفيين وروحيين، نعيش وسط أشخاص لا يفهمون أو يتقبلون بسهولة تلك المشاعر العميقة التي نشعر بها.... نعيش بقلوبنا ونبحث عن المعنى العميق في كل تجربة وكل لحظة.... ندقق في الكلمات والتفاصيل الدقيقة مما يجعلنا أكثر حساسية تجاه ما يحدث حولنا.... كثيرًا ما نواجه عدم فهم وعدم تقدير من الآخرين، خاصة لو كانوا عمليين، وقد نتهم بالمبالغة في ردات أفعالنا بالغضب وعدم المرونة عندما ندافع عن أنفسنا.... يجد البعض في مشاعرنا الزائدة أو تفكيرنا الروحي شيئًا غريبًا وغير منطقي.... قد يعتبرنا البعض، خاصة الماديين، أشخاصًا مبالغين وهاربين من الواقع.

من أجل أن نعيش حياة هادئة ومتزنة تتوافق مع طبيعتنا العاطفية الحساسة والروحية، يجب أن نتجاهل تمامًا كل الانتقادات الهدامة من الأشخاص المختلفين عنا، من غير المقدرين لطبيعتنا.... علينا ألا نضيع الوقت والجهد في شرح وتبرير ما نفكر فيه وما نشعر به، خاصة مع عقول متحجرة ومحدودة بنظرة مقتصرة على المصالح الشخصية ومختصرة الحياة في الأشياء الملموسة.... لأنها ستعتبرنا أشخاصًا خياليين وساذجين بعيدين عن الواقع.... علينا أن نبحث عن من يشبهنا فيفهمنا ويشاركنا حياتنا بحب ودعم وانسجام وتوافق.... ما أجمل مشاعرنا العميقة التي تجعلنا أذكياء نقرأ الواقع ونفهم أنفسنا جيدًا ونميز طبيعتنا.

مقالات مشابهة

  • نيللي كريم: شخصيات «إخواتي» كلها مهمة
  • ثعبان داخل الآيس كريم يُصيب الجميع بالذهول
  • أطعمة تقضى على جرثومة المعدة| الفراولة والتوت أبرزها
  • الكونسيلر أم كريم الأساس أولا؟ خبير تجميل يوضح القاعدة الذهبية
  • مشبع وصحي .. حضري سحور تاسع يوم رمضان
  • آيس كريم الثعبان .. أغرب واقعة ممكن تشوفها | صور
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: الإنسان الروحي في عالم مادي
  • أعراض غيبوبة نقص السكر أثناء الصيام .. احذر تلك العلامات
  • رجل يعثر على ثعبان داخل عبوة آيس كريم .. فيديو
  • تحضيرات للعيد.. طريقة عمل البيتيفور