شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أخصائي الأعراض الانسحابية أصعب مراحل معاناة المدمن عند محاولة التوقف عن التعاطي، وأضاف العبسي، خلال لقائه المذاع على قناة السعودية ، أن أصعب تلك المراحل هي الأعراض الانسحابية المرتبطة بمحاولة التوقف عن .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أخصائي: الأعراض الانسحابية أصعب مراحل معاناة المدمن عند محاولة التوقف عن التعاطي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أخصائي: الأعراض الانسحابية أصعب مراحل معاناة المدمن...

وأضاف العبسي، خلال لقائه المذاع على قناة «السعودية»، أن أصعب تلك المراحل هي الأعراض الانسحابية المرتبطة بمحاولة التوقف عن الإدمان.

وتابع العبسي، أن المدمن يتأثر بعد ذلك بحالة تسمى «الاعتمادية»؛ بحيث لا يمكنه الذهاب للعمل أو إنجاز أي أمر دون أن يتعاطى المادة المخدرة بنسبة كبيرة.

#بالمرصاد | أصعب مرحلة يتعرض لها مدمن المخدرات. أ.حميّد العبسي -أخصائي نفسي معالج إدمان-. pic.twitter.com/tsSm9RhdKi

— قناة السعودية (@saudiatv) July 29, 2023

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أخصائي: الأعراض الانسحابية أصعب مراحل معاناة المدمن عند محاولة التوقف عن التعاطي وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جنرال إسرائيلي يطالب بإعادة جميع الأسرى في غزة عبر صفقة واحدة

تتزايد الأصوات الإسرائيلية التي تعتبر أن إطلاق سراح الأسرى على مراحل هو خطأ استراتيجي وتكتيكي، بزعم أنه سيعزز حركة حماس بالدرجة الأولى، فضلا عن كونها "عيبا أخلاقيا"، في ضوء الشكوك حول بقاء المختطفين الآخرين على قيد الحياة حتى يأتي وقت إطلاق سراحهم في دفعة أخرى قادمة.

وقال الجنرال الإسرائيلي ليئور لوتان إنّ "قادة الجيش والموساد والشاباك يشاركون حاليا في المفاوضات الخاصة بعودة المختطفين في غزة، ويحرزون تقدما على الأقل فيما يتعلق بالمرحلة الأولى، فيما سيبقى باقي الأسرى في أيدي حماس، وفي ظل الظروف الحالية فإن هذا المخطط يشكل خطأ استراتيجيا وتكتيكيا ومهنيا".

وأضاف لوتان في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، وترجمته "عربي21" أن "الخطأ الاستراتيجي يكمن في الاتفاق المرحلي وأنه بدلاً من إضعاف قدرة حماس على الحكم، فإنه يعمل على تعزيز حكمها، فبدلاً من إنهاء الحرب العسكرية ضدها، والانتقال لحرب اقتصادية وسياسية وردعية من شأنها أن تخنق بشكل منهجي المزيد والمزيد من قدراتها حتى خسارة كل ما تبقى من حكمها، فإن التوصل لاتفاق على مراحل سيسمح لها الاستمرار باحتجاز رهائن ثمينين لمزيد من الوقت، ما يجعلها ذات أهمية كبيرة في واقع غزة لليوم التالي".

وأوضح أنه "كلما زادت قوة ابتزاز حماس أمام إسرائيل، زادت قوة حكمها في غزة، والعكس صحيح، ما يعني أن الخطأ التكتيكي في الاتفاق المرحلي يتمثل بالتنازل دون تعويض عن المزايا المطلقة التي اكتسبها في مقابلها، ما يجعل أي حديث عن إطلاق سراح المختطفين على مراحل فرصة للسماح للحركة بمواصلة القتال ضدنا، واستكمال بناء قوتها العسكرية".

وزعم أن "الجيش الإسرائيلي يتمتع بأولوية مطلقة على حماس من حيث الوسائل والقوى البشرية والميزانية وقدرات التسليح وبناء القوة، كما أن تغير الإدارة في واشنطن خلال شهر يؤثر بالفعل على اعتبارات قيادات الدول المشاركة في المفاوضات خاصة مصر وقطر وتركيا، وفي هذه الظروف، فإن التحرك الإسرائيلي المطلوب هو تعظيم التغيير المطلق بميزان القوى تجاه حماس بموجب شروط اتفاق جديد، وعدم العودة للاتفاق المرحلي".



وأشار إلى أن "التحسن الذي يتطلبه تغيير الظروف ليس فقط في أعداد الأسرى، أو مسافات الانسحاب، أو أيام وقف إطلاق النار، بل تحسن كبير أهمه تغيير في الخطوط العريضة للاتفاق على وقف إطلاق النار، خاصة إعادة جميع المختطفين بصفقة واحدة قصيرة وسريعة".

وتابع: "ما يعني أن الخطأ المهني في الاتفاق على مراحل في ظل الظروف الحالية ثمنه بالنسبة لإسرائيل لن يشمل فقط وقف إطلاق النار والانسحاب الجزئي والإفراج عن الأسرى، بل ما تبقى منهم، مع صعوبة تصديق أنهم سيبقون على قيد الحياة حتى المرحلة التالية".

وشرح أن "أي اتفاق على إعادة المختطفين سيلقي الضوء على ظلمة الدمار الأخلاقي الذي يحيط بالإسرائيليين في كل يوم إضافي يحتجزون فيه لدى حماس في غزة، وإذا لم يكن بديل آخر، فمن الواجب والضروري استنفاد والاستفادة من كل السبل والأساليب، وكل المتغيرات في المنطقة، وكل المزايا المطلقة التي اكتسبها الاحتلال لإعادتهم جميعاً بصفقة واحدة سريعة".

واستدرك بالقول: "التفسير السائد لتفضيل المخطط المرحلي أنه سيحافظ على مرونة كافية لاستمرار الحرب، ما يدفع لطرح السؤال عن الهدف من استمرارها، في ضوء أن أهداف تفكيك الذراع العسكري لحماس، وإزالة التهديد العسكري المنظم للمستوطنات تحققت، ولكن دون إعادة المختطفين، وإسقاط حكم حماس في غزة، مع توفر إجماع واسع بأن الضغط العسكري ليس الأداة الفعالة لتحقيق هذين الهدفين، وبالتالي يحق للإسرائيليين أن يسألوا حكومتهم: ما هو الهدف الذي ترغب به من استمرار الوجود العسكري في غزة؟".

مقالات مشابهة

  • هل ينضف مشروب الكزبرة أو الشمندر الكبد من السموم؟.. أخصائي يجيب
  • الحبس 8 شهور لمتهم في حيازته الحشيش بغرض التعاطي بالأميرية
  • مفاوضات غزة – تفاصيل الاتفاق الذي سينفذ على 3 مراحل
  • اوحيدة: بعض ما قدمته خوري إيجابي ويمكن التعاطي معه في إطار امتلاك الارادة الليبية
  • انكر التعاطي وأقر بالقتل.. حيثيات حكم حبس أحمد فتوح لاعب الزمالك
  • قناة عبرية تنشر تفاصيل الصفقة المرتقبة في غزة.. مراحل متزامنة
  • الكرة السعودية بين الماضي والحضر.. أهم مراحل التطور
  • جنرال إسرائيلي يطالب بإعادة جميع الأسرى في غزة عبر صفقة واحدة
  • سموتريتش: ليس من الصواب المُضي بالتوصل لصفقات جزئية
  • 6 أسرار عن الأطفال حديثي الولادة.. تعرف عليها