كشفت عالمة أعصاب عن مقدار الوقت الذي يجب أن يقضيه الناس على وسائل التواصل الاجتماعي يوميا، دون أن يعرضوا أنفسهم لأي مخاطر صحية.

ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن راشيل سمرز، وهي خبيرة طبية تشارك بانتظام نصائح لتعزيز الصحة العقلية، على حسابها على "TikTok"، الذي يضم أكثر من 510 آلاف متابع، قولها إن قضاء وقت طويل في "التمرير"/ تصفح المنصات الاجتماعية يمكن أن يسبب مشاكل صحية خطيرة.

 

وأضافت: "يجب عليك قضاء 30 دقيقة فقط في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي إذا كنت تريد أن تبقي عقلك نشطا وتحافظ على وظائفك الإدراكية".

وأوضحت سمرز أن الإفراط في استخدام "إنستغرام" و"تيك توك" و"إكس" قد يكون السبب وراء "اكتئابك" و"قلقك".

ووفق راشيل سمرز، فإن إحدى الدراسات وجدت أن تصفح المواقع الاجتماعية لمدة 30 دقيقة فقط يوميا يؤدي إلى تحسن في الشعور بالوحدة والاكتئاب والقلق.

وتابعت: "إذا كنت تنام بشكل سيئ أو تعاني من ضباب الدماغ، فمن المرجح أنك تقضي الكثير من الوقت في التمرير".

وأردفت قائلة: "وفي حال أيضا وجدت نفسك تتخلى عن علاقاتك خارج الإنترنت، فمن المحتمل أن يكون الوقت قد حان لتقليص مدة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الصحة العقلية المنصات الاجتماعية إنستغرام المواقع الاجتماعية الاكتئاب ضباب الدماغ وسائل التواصل الاجتماعي المتصفح مواقع التوصل المواقع الاجتماعية أعصاب الإنترنت منوعات الصحة العقلية المنصات الاجتماعية إنستغرام المواقع الاجتماعية الاكتئاب ضباب الدماغ وسائل التواصل الاجتماعي إنترنت

إقرأ أيضاً:

انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي

توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.

ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.

      View this post on Instagram      

A post shared by Daily Times (@dailytimespak)

بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.

وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.

ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.

مقالات مشابهة

  • انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
  • «وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الفرد والمجتمع».. ندوة توعوية بشبراخيت في البحيرة
  • رانيا يوسف: مواقع التواصل الاجتماعي تصدر أحكاما متسرعة قبل العرض
  • عاجل | «الرئيس السيسي»: مواقع التواصل الاجتماعي مهمة و دورنا التقليل من خطرها
  • بعد عرض الحلقة 16.. «حكيم باشا» يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • تعرف على وسائل التواصل مع منظومة الشكاوى ومكافحة الفساد بالنيابة الإدارية
  • المكتب الوطني للإعلام يؤكد ضرورة التزام مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بالقيم والسياسات الوطنية
  • بيان مهم من المكتب الوطني للإعلامي لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي
  • اتساع الغارات الأمريكية على مواقع الحوثيين في عدة محافظات
  • لماذا هناك خطان على المنشفة؟.. سؤال يشعل ضجة وسط تكهنات بمواقع التواصل الاجتماعي