Overwatch 2 تقدم عقوبات أشد على اللاعبين الذين يغادرون منتصف المباراة
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
تأخذ Blizzard إجازات منتصف المباراة في Overwatch 2 على محمل الجد وتنفذ عقوبات أشد عند وصول الموسم العاشر. لن يتمكن الأشخاص الذين يلعبون ألعابًا غير مصنفة من الانضمام إلى قائمة الانتظار لمدة خمس دقائق بعد مغادرة اثنتين من آخر 20 مباراة. وإذا تركوا ما لا يقل عن 10 من آخر 20، فسيتم إيقافهم لمدة 48 ساعة.
يسهل المطور أيضًا على مجموعات الأصدقاء اللعب معًا في الوضع التنافسي، بغض النظر عن رتبتهم، من خلال تقديم "مجموعات واسعة". يتم تعريف المجموعة الواسعة من خلال وجود لاعبين من نطاق واسع من الرتب، بدءًا من المستوى الماسي وحتى المستويات التي تصل إلى خمسة أقسام مهارات أقل. تعترف بليزارد أن اختيار خيار قائمة الانتظار الجديد سيعني أوقات انتظار أطول، حيث يتعين عليها إقران مجموعة واسعة بمجموعة واسعة أخرى ذات رتب مماثلة لكي تكون عادلة. ولكن من المأمول أن تلغي الميزة الجديدة الحاجة إلى استخدام حساب بديل عند اللعب مع الأصدقاء.
تضيف الشركة أيضًا ميزات جديدة مصممة للمساعدة في منع إساءة الاستخدام والمضايقات داخل اللعبة. سيتمكن الأشخاص قريبًا من إضافة ما يصل إلى 10 لاعبين في قائمة "تجنب الانضمام إلى الفريق" بدلاً من ثلاثة فقط. كما أنه يسهل الإبلاغ عن السلوك التخريبي من خلال تحديث واجهة الإبلاغ الخاصة به. أخيرًا، تقوم Blizzard بحظر وصول اللاعب إلى الدردشة النصية أو الصوتية في مبارياته إذا تبين تورطه في سلوك مسيء وانتهك قواعد سلوك الشركة. لا يمكنهم استعادة هذه الامتيازات إلا إذا أمضوا وقتًا في لعب Overwatch 2 بأفضل سلوك لديهم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سخرية واسعة من تحركات المرتزقة لاستغلال “العقوبات الأمريكية”
سخر ناشطون واعلاميون في مواقع التواصل الاجتماعي، السبت، من فشل حكومة المرتزقة، من إجبار البنوك اليمنية على نقل مراكزها الرئيسية إلى داخل مدينة عدن المحتلة.
يأتي ذلك بعد تسريبات نشرتها وسائل إعلام موالية للعدوان، بأن فرع مركزي عدن أجرى اتصالات خلال الفترة الأخيرة بعدة بنوك بغية اقناعها بنقل مقراتها الرئيسية من العاصمة صنعاء إلى داخل عدن، لكن البنوك رفضت بشكل نهائي التجاوب مع هذه الخطوة، بسبب غياب الأمن والاستقرار في المحافظات المحتلة الواقعة تحت سيطرة العدوان والاحتلال وحكومة الفنادق وأدوات الاحتلال الاماراتي المسماة “الانتقالي”.
ونشرت سلطات المرتزقة القائمة على فرع مركزي عدن، بياناً سعت من خلاله لاستغلال التحركات الأمريكية العدوانية على الاقتصاد الوطني تحت ما يسمى “العقوبات” ضد صنعاء، وذلك بتحريك ملف نقل مراكز البنوك، وهي الخطوة التي ووجهت خلال الفترة الماضية بتهديدات مباشرة من السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، ما أجبر قوى العدوان وأدواته على التراجع عن هذا التصعيد الاقتصادي.