شنت رئاسة مركز ومدينة المنصورة  بمحافظة الدقهلية حملة تمكنت من  ازالة سقف مخالف بقرية البقلية.

وأكد الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية ان كافة أشكال التعديات وبمقدمتها التعديات بالبناء المخالف يمثل إهدارا للثروة القومية للدولة مشيرا إلى ضرورة ان تتضافر جهود كافة الاجهزة لايقاف تلك التعديات وذلك حرصا على مستقبل الاجيال القادمة وتوفير حياة كريمة لهم.


 

وفى هذا السياق نفذت رئاسة مركز ومدينه المنصورة برئاسة المحاسب غادة الحمادي رئيس مركز ومدينة المنصورة،حملةعلى كافة المبانى الكائنة بنطاق المركز لبيان المخالف منها، ومتابعة العقارات المخالفة التى تم اتخاذ اجراءات سابقة بشأنها.
 

تم اليوم إزالة سقف مخالف بقرية البقلية، وذلك تحت اشراف:   ناجى يحي نائب رئيس مركز ومدينةالمنصورة، أشرف ابو سليمان  رئيس الوحدة المحلية بكوم الدربي، وفريق العمل التنفيذى
 

فيما أكدت  المحاسب غادة الحمادي رئيس المركز أن المحافظة بكامل اجهزتها تتصدى بكل حزم لكافة أشكال التعديات بنطاق المركز.
 

1000211466 1000211464 1000211467 1000211468

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدقهليه مدينة المنصورة رئيس مركز ومدينة وزير التنمية المحلية الأجيال القادمة محافظ الدقهلية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية

إقرأ أيضاً:

ثاني أيام «دبي الدولي للمكتبات».. استشراف المستقبل وحفظ التراث

دبي (الاتحاد)
شهد اليوم الثاني من فعاليات مؤتمر دبي الدولي للمكتبات، تنظيم نحو 35 جلسة حوارية ونقاشية وورشة عمل، سلطت الضوء على جاهزية المكتبات لمواجهة التحديات المستقبلية، والدروس المستفادة من الهجوم الإلكتروني على المكتبة البريطانية، وقضايا الوصول المفتوح إلى المعلومات، ودور المكتبات الأكاديمية في تعزيز الابتكار والتراث الثقافي لأوزبكستان وتطوره، إضافة إلى تعزيز التفاهم الثقافي بين الدول من خلال المكتبات، ودور المكتبات في دعم اللغة العربية.
ناقشت جلسة «كل شيء في اللعبة - تعزيز جاهزية المكتبات في المستقبل»، التي قدمها الدكتور ستيفن ويبر، مدير العلاقات الخارجية في الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات إفلا، مجموعة من المحاور الحيوية التي تركز على التحولات المستقبلية في مجال المكتبات، أبرزها تأثير الذكاء الاصطناعي، وتغيير ممارسات المعرفة، والتفاوت في توزيع التقنيات الرقمية. 
وركزت جلسة «الدعم والتواصل والتمكين: ما الذي يمكن أن تقدمه جمعيات المكتبات؟»، على أهمية الدور الحيوي لجمعيات المكتبات في تشكيل مستقبل المكتبات وتمكين المجتمعات.
وأكد المتحدثون أهمية الخبرة في مجال الدعوة والتعاون مع الأمم المتحدة لتعزيز دور المكتبات كمراكز موثوقة للمعرفة والتكيف مع الاحتياجات المجتمعية المتغيرة، بالإضافة إلى دور المكتبات كمراكز للابتكار والتكنولوجيا والاستدامة، من خلال شراكات مع كبار المبتكرين ورواد الأعمال. 

أخبار ذات صلة إصدار جديد من "فاينل كت برو 11" مزود بتقنيات الذكاء الاصطناعي «أبوظبي للسلم»: الإمارات قدمت نموذجاً يحتذى به في التسامح

إدارة المعرفة 
تناولت جلسة «إدارة المعرفة وإدارة المعلومات: كيف يحدد هذا مستقبل المكتبات؟»، التي قدمها البروفيسور بيتر غايتيتي، رئيس جمعية المكتبات الكينية، الفرق والتكامل بين إدارة المعرفة وإدارة المعلومات، وتأثيرهما التحويلي على المكتبات. كما أوضح أن إدارة المعرفة تركز على تعزيز إنشاء المعرفة الضمنية والصريحة ومشاركتها وتطبيقها داخل المؤسسات، بينما تهتم إدارة المعلومات بجمع البيانات المنظمة وتنظيمها واسترجاعها من خلال حلول تعتمد على التكنولوجيا. 
وناقش سلطان القاسمي، مؤسس مؤسسة بارجيل للفنون، وعضو مجلس أمناء الجامعة الأميركية في الشارقة، كتاب «بناء الشارقة» الذي يوثق التحولات الدراماتيكية التي شهدتها الإمارة بعد اكتشاف النفط في عام 1972. ويقدم الكتاب صوراً ووثائق نادرة وغير منشورة من قبل، تستعرض كيف ساهمت المجتمعات المحلية والمهاجرة في تشكيل هذه المساحات كبيئات سكنية وعملية.
ومن جانبه، أكد معالي محمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، أهمية ربط الباحثين والحفاظ على التراث الوطني وتوثيق تاريخ الدولة.
بينما شددت إيزوبيل أبو الهول، عضو اللجنة العليا لمؤتمر دبي الدولي للمكتبات، على الحاجة الملحة إلى توثيق قصص مَن عاشوا السنوات التأسيسية لدولة الإمارات، لا سيما الجيل الذي شهد قيام الاتحاد. 
حراس التراث 
في جلسة «حراس التراث»، بمشاركة الدكتور عبد العزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، والدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، والبروفيسور محسن الموسوي، الأستاذ بجامعة كولومبيا، تم تسليط الضوء على العديد من النماذج المحلية الملهمة في حفظ التراث حياً ومتفاعلاً مع المجتمع في العديد من المؤسسات المحلية، من بينها معهد الشارقة للتراث، مركز أبوظبي للغة العربية، ومكتبة محمد بن راشد.
كما طرح المتحدثون العديد من الأدوات التي تسهم بدور كبير للحفاظ على التراث للأجيال القادمة بشكل يليق بهذه الكنوز، بالإضافة إلى كيفية إحياء الثقافة العربية بين أفراد المجتمع، وأهمية تعزيز المحتوى العربي من خلال الورش التعليمية والتدريب، والتوسع في الترجمات إلى اللغة العربية والفهرسة الرقمية.
وخلال «جلسة المكتبات كمصدر لإلهام الفنانين: مجموعة جواهر مستوحاة من التراث الثري لبابل والروح الحيوية لمدينة دبي»، سلطت مصممة المجوهرات أريج النزار، الضوء على العلاقة الفريدة بين القراءة والفن. وأوضحت كيف كانت القراءة هي البوابة الأولى للإلهام والتعلم، بالإضافة إلى استعراض تأثير برج خليفة، كأيقونة هندسية ومعمارية مميزة، على تصميم المجوهرات، حيث تم تحويل عناصر تصميم البرج وروعته البصرية إلى قطع جواهر تعكس الطموح والجمال.

مقالات مشابهة

  • الغلق الإدارى والتشميع لـ ٣ كافيهات بنطاق حى غرب المنصورة
  • إزالة 108حالة من حملات الموجة الـــ 24 لإزالة التعديات
  • ثاني أيام «دبي الدولي للمكتبات».. استشراف المستقبل وحفظ التراث
  • ضبط 13 طن مواد غذائية مجهولة المصدر بنطاق مركز بلبيس بالشرقية
  • محافظ المنوفية يوجه بمتابعة كافة التعديات وتنفيذ الإزالات الفورية
  • رئاسة حى غرب المنصورة تواصل التصدي لأعمال البناء المخالف والتعديات
  • مصرع صاحب ورشة في انهيار عقار قديم بالدقهلية
  • إزالة 19 حالة تعدٍ بمساحة 4287 متر مبان في الشرقية
  • إزالة مخالفة الدور 11 في عقار وتكثيف حملات الرصد والمتابعة لكافة أشكال التعديات بالمنصورة..صور
  • حضور واسع في ثاني أيام معرض السليمانية الدولي للسياحة (صور)