لعبة Prince of Persia جديدة قادمة من الاستوديو خلف Dead Cells
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
معجبو أمير بلاد فارس يحتفلون حقًا هذا العام. لقد رأينا بالفعل إصدار لعبة Metroidvania Prince of Persia: The Lost Crown التي لاقت استحسانًا كبيرًا، لكن Ubisoft أعلنت للتو عن لعبة أخرى في السلسلة. إن The Rogue Prince of Persia هو فريق تعاوني مع Evil Empire، المطورين الذين قاموا بتطوير لعبة Dead Cells الشهيرة.
إنها لعبة روجلايت ذات تمرير جانبي، تمامًا مثل Dead Cells. كما ترون من العرض الترويجي، تذكرنا الرسومات أيضًا بلعبة منصات الحركة التي نالت استحسانًا واسعًا وإدمانًا كبيرًا. أنت تلعب دور أمير بلاد فارس، الذي تم تجهيزه بجهاز غامض يسمح له بالبعث بعد الموت. أنت تبذل قصارى جهدك. تموت. يمكنك شراء ترقيات في عالم المحور. هذه هي صيغة الروجلايت وأنا هنا من أجلها تمامًا.
على الرغم من أنها تبدو مخيفة مثل Dead Cells، إلا أن مجموعة الحركات تبدو وكأنها مأخوذة مباشرة من امتياز Prince of Persia. سيتمكن اللاعبون من الوصول إلى سباق الحائط الشهير والمهارات البهلوانية ذات الصلة للمناورة من خلال المستويات التي تم إنشاؤها من الناحية الإجرائية. ولتحقيق هذه الغاية، هناك مجموعة متنوعة من المناطق الأحيائية الملونة، كل منها مستوحى من الهندسة المعمارية الفارسية.
هناك أيضًا الكثير من الأسلحة للاختيار من بينها لتناسب أنماط اللعب المختلفة. وتشمل هذه الخناجر المزدوجة والرماح والسيوف العريضة والفؤوس والمزيد. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للاعبين تجهيز أسلحة ثانوية، مثل الأقواس وخطافات التصارع، مما يجعل كل جولة تجربة لعب فريدة من نوعها. تقول Ubisoft إن اللعبة ستتلقى العديد من التحديثات بمجرد تلقي تعليقات اللاعبين من مشتري الوصول المبكر، واعدة "بمستويات وزعماء وأسلحة وأعداء وترقيات جديدة".
تم الكشف عن العنوان في حدث مبادرة Triple-i، وهو عرض ألعاب مستقل. تعد Evil Empire مطورًا مستقلاً إلى حد كبير، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن Ubisoft. ليست هذه هي المرة الوحيدة التي تدخل فيها Evil Empire قدمها في امتياز طويل الأمد. قام المطور ذات مرة بتوسيع Castlevania لـ Dead Cells.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
حسن إسماعيل: عزيزي البرهان.. الطريق من هنا !!
> صحيح أن السودان قد استفاد من الطقس الدولي الحالي المتمثل في التباعد الاوربي الروسي من جهة واستفاد اكثر من التباعد بين بوتين وبايدن فكسب الفيتو الأخير… ولكن …..
> مسار المصالح الدولية لايمضي في خط مستقيم ولايمشي على اتجاه مصالحنا دائما…
> بعد منتصف يناير القادم سيصبح أكبر متغير دولي قادم هو التقارب الروسي الامريكي من ناحية والتوتر الأوربي الأمريكي( المحدود ) من جهة وانعكاس ذلك على مزيد من التباعد الروسي الاوربي… !!
> وكل هذا يجعلنا نتدرب جيدا ومنذ الآن على لعبة التوقعات!!!
> فروسيا اذا ضمنت أعين ترامب المغمضمة تجاه مايفعله بوتين في أوكرانيا فقد تدفع ثمنا لذلك أن تغمض أعينها تجاه ماتطبخه مطابخ الدولة الأمريكية العميقة تجاه السودان خاصة ( لو ) اصبح ترامب زاهدا في وضع سياسة جديدة تجاه أفريقيا مجملا وهذا إحتمال سيجلب لنا اضرارا كبيرة
> لعبة الاحتمالات الثانية هو أن يُمرر ترامب ماتفعله روسيا في سوريا وفي هذه الحالة ستتثاقل أيدي روسيا عن رفعها لأي فيتو آخر فمصالح روسيا في أوكرانيا وسوريا أهم لها من مصالحها في السودان وهذه أيضا لعبة احتمالات سالبة
> صحيح هنالك لعبة احتمالات ثالثة في مصلحتنا وهو أن تكون ادارة ترامب زاهدة في متابعة يوميات مايحدث في السودان بل وأن تكون يد ترامب مغلولة في تمويل أي قوات دولية تُرسل إلى السودان وهذا سيُعطي السودان مساحات أوفر في الاستفادة من النفوذ الدولي الروسي وتنمية المصالح البينية مع روسيا دون ابتزاز من جماعات الضغط الأمريكي
> لعبة الاحتمالات الموجبة الأخرى التي في صالحنا هي توقعات اندلاع الصراع الصيني الأمريكي وهو اشرس صراع متوقع في العام القادم وهو أمر سيجعلنا نستفيد اكثر من النفوذ الدولي الصيني داخل مجلس الأمن وخارجه هذا إن احسنا الوقوف في الإتجاه الصحيح… وهذا إن لم تضع الصين استراتيجية تُفاجئ بها الجميع لتواجه به جنون ترامب…. !!
> هل لاحظت عزيزي الفريق البرهان أن مصالحنا الخارجية مبنية جميعا على جُملة توقعات لانمتلك حق صناعتها أو إيجادها بل هي مصالح قائمة على إحسان صناعة رد الفعل وهذه أيضا في كف عفريت فهي محض توقعات أسوأ كوابيسها هو أن تشتري دوائر الخليج مجمل الموقف الترامبي في أفريقيا.. فالرجل الذي يبني سورا بينه وبين المكسيك لن يفتح نفاجا بينه وبين الخرطوم…. !!
> و ….. الحل ….. من هنا …
> تقوية الظهر الداخلي وكسب جولة الداخل بفارق من الاهداف يجعل كل لعبة الاحتمالات التي استعرضناها عاليه غير مؤثرة النتائج على نتيجة الداخل غض النظر عن الجمب الذي ستنام عليه تلكم الاحتمالات!! وذلك بمضاعفة تقوية وتسليح الجيش وتقوية جبهة الإسناد الوطنية الداخلية وعدم افتعال الصراعات في داخلها ووسطها…..
> والسلام
حسن إسماعيل
إنضم لقناة النيلين على واتساب