الغيابات تضرب بايرن ميونخ قبل مواجهة كولون بالدوري الألماني
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
ذكرت قناة "سكاي" التليفزيونية، أن مانويل نوير حارس مرمى بايرن ميونخ الألماني، والجناح ليروي ساني، غابا عن تدريبات الفريق اليوم الخميس.
ووفقا لما ذكرته "سكاي" تم منح الثنائي راحة قبل مواجهة كولن بعد غدا السبت ببطولة الدوري الألماني (بوندسليجا) واستعدادا للمواجهة الكبرى أمام أرسنال الإنجليزي في إياب دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا يوم 17 أبريل الجاري.
وفي الوقت الذي يقترب فيه باير ليفركوزن من تحقيق لقب الدوري الألماني للمرة الأولى في تاريخه الأسبوع المقبل، بات دوري أبطال أوروبا المسابقة الوحيدة المتبقية لبايرن هذا الموسم، حيث خرج الفريق البافاري كذلك من بطولة كأس ألمانيا.
وغاب نوير مؤخرا عن مبايات الفريق بعد تعرضه لإصابة في العضلة الضامة، فيما عاد ساني للمشاركة مع بايرن بعد فترة من الغياب بسبب مشاكل عضلية، وشارك الثنائي في مواجهة أرسنال التي انتهت بالتعادل 2 /2 في لقاء الذهاب بملعب الإمارات في العاصمة البريطانية لندن أول أمس الثلاثاء.
وقال بايرن، أمس الأربعاء، إن المهاجم مسيرجي جنابري سيغيب في الوقت الحالي، وذلك بسبب شد عضلي، ولن يتواجد في مواجهة أرسنال الاسبوع المقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايرن ميونخ مانويل نوير بايرن وارسنال
إقرأ أيضاً:
بايرن ميونخ ينجو من ضغط ليفركوزن الشرس
نجا بايرن ميونخ من الضغط الشرس لمضيفه بايرن ليفركوزن، وخرج بتعادل سلبي في مواجهتهما على قمة ترتيب المسابقة، اليوم السبت، وواصل ابتعاده بفارق ثماني نقاط بينهما.
تفوق ليفركوزن الذي كان يسعى إلى تقليص الفارق مع بايرن ميونخ بشكل كامل على الفريق الزائر في الشوط الأول، وتسبب ضغطه المتقدم في إرباك دفاع بايرن.
وسدد صاحب الأرض في إطار المرمى مرتين عبر جيريمي فريمبونغ وناثان تيلا، ونسق فلوريان فيرتس تقريباً كل هجمات صاحب الأرض التي أبقت بايرن محاصراً في نصف ملعبه.
ولم يتغير الوضع كثيراً بعد نهاية الاستراحة، مع استمرار ضغط ليفركوزن المتقدم.
وبذل بايرن الذي لم يسدد أي كرة نحو مرمى ليفركوزن لأكثر من 70 دقيقة، مجهوداً إضافياً في الدفاع لمنع صاحب الأرض من التسجيل.
ورفع التعادل رصيد بايرن إلى 55 نقطة، بينما يحتل ليفركوزن الذي لم يخسر مدربه تشابي ألونسو في أول ست مباريات له أمام "البافاري"، المركز الثاني برصيد 47 نقطة.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين